رفض اعتماد بلديات غرب البلاد من حكومة حمّاد
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قال عميد بلدية صرمان عبدالمجيد الفيتوري إن بلديات ومجالس الحكماء بالمنطقة الغربية لن يعترفوا بأي قسم قانوني للمجالس البلدية الجديدة إذا تم اعتمادها من الحكومة المكلفة من مجلس النواب.
وحذر “الفيتوري” في مداخلة مع الأحرار السبت، من أن تؤدي انتخابات المجالس البلدية إلى انقسام آخر إذا اعتمدت النتائج من حكومة غير معترف بها وفق تعبيره، موضحا أن حكومة الوحدة الوطنية هي المخولة بذلك.
وأشار “الفيتوري” إلى إضافة بلديات في صبراتة والعجيلات والمنشية والزاوية وورشفانة، وأضاف أن هذه البلديات التي أضيفت موجودة على الورق فقط وهذه مشكلة كبيرة تتحمل مسؤوليتها مفوضية الانتخابات.
المصدر: ليبيا الأحرار
بلدية صرمانحكومة حمّادعبدالمجيد الفيتوري Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف بلدية صرمان
إقرأ أيضاً:
نجل ترامب يتحدث عن اعتماد المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة
تحدث نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عمّا أسماه "اعتماد" المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن المنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار.
وقال إريك ترامب خلال وجوده في دبي بصفته أحد المسؤولين التنفيذين في شركة عائلة الرئيس ترامب، التي دشنت برجا في الإمارة بالشراكة مع شركة دار جلوبال لتطوير العقارات الفارهة: "تزدهر دبي مثل العالم أجمع، وفي عالم صحي وآمن وهذا ما يريده الرئيس ترامب".
وذكر أن "منطقة الخليج تعتمد على الولايات المتحدة القوية، والمنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار".
وعند سؤال إريك عن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها أو خططت لها إدارة الرئيس ترامب على الاقتصاد العالمي ومنطقة الخليج تحديدا، قال إن "الإمارات أقل تأثرا بالرسوم الجمركية نظرا لاقتصادها القائم على الخدمات ورأس المال المكثف".
وأضاف: "بإمكانهم تجنب ذلك إلى حد بعيد، وأعتقد أن هذا مفيد لجزء كبير من دول الخليج".
ويتكون البرج من 80 طابقا وسيستضيف فندقا فارها وشققا سكنية فاخرة وشقتن بنتهاوس على السطح.
ويأتي تدشين البرج رسميا قبل أسابيع فقط من جولة الرئيس الأمريكي في منطقة الخليج، والتي سيزور خلالها السعودية وقطر والإمارات، في عودة إلى المنطقة التي وثق معها علاقات خلال ولايته الأولى.
وأفادت "رويترز" الأسبوع الماضي نقلا عن مصادر بأن الزيارة قد تشهد الإعلان عن حزمة أسلحة للسعودية، تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار.
ويوجد الجزء الأكبر من أعمال مؤسسة ترامب في الولايات المتحدة، لكن لديها مصالح كبيرة في الخارج، بما في ذلك في السعودية والإمارات.