يتحد أفراد العائلة المالكة البريطانية خلال شهر نوفمبر من كل عام في اختيارهم لإكسسوار ذي مغزى وهو دبوس الخشخاش الأحمر.

اقرأ ايضاًلماذا لا تتواجد الملكة كاميلا في جروب العائلة المالكة على واتس اب؟

ترتدي كيت ميدلتون والأمير ويليام وميغان ماركل والأمير هاري والملك تشارلز والملكة كاميلا وأعضاء آخرون من العائلة المالكة الدبابيس كل شهر نوفمبر، حتى أن دوق ودوقة ساسكس ارتديا الدبوس بعد تراجعهما عن العمل كأعضاء في العائلة المالكة في عام 2020.

 

عندما يخرج أفراد العائلة المالكة في يوم الأحد التذكاري يوم الأحد القادم، 10 نوفمبر -من المرجح أن يرتدي الجميع الدبوس المرفق بملابسهم الخاصة.

 

سبب ارتداء العائلة المالكة دبوس الخشخاش الأحمر

منذ عام 1921، استُخدمت زهرة الخشخاش لإحياء ذكرى العسكريين الذين لقوا حتفهم في الحروب. وترتبط الزهرة الحمراء في الغالب بالمملكة المتحدة ودول الكومنولث في يوم الذكرى في الحادي عشر من نوفمبر، ويُعتقد أن رمز الخشخاش جاء من قصيدة "في حقول فلاندرز" لجون ماكراي، وهي قصيدة عن الحرب العالمية الأولى. 

اقرأ ايضاًالعائلة المالكة الأردنية رفقة الأميرة إيمان الحسين.. علامات السعادة على وجوههم

يشهد شهر نوفمبر تاريخيًا مشاركة أفراد العائلة المالكة في العديد من الفعاليات لتكريم أفراد الجيش، في 10 نوفمبر من هذا العام. 

ستجتمع العائلة لحضور فعالية في النصب التذكاري للحرب في The Cenotaph في وايتهول بلندن، حيث سيشاركون في احتفال مهيب بدقيقتين من الصمت ووضع أكاليل الخشخاش ومسيرة احتفالية أمام آلاف المحاربين القدامى.

يقام يوم الذكرى في الأحد الثاني من شهر نوفمبر من كل عام وهو احتفال وطني لتذكر أفراد القوات المسلحة في جميع أنحاء المملكة المتحدة والكومنولث الذين فقدوا أرواحهم في الصراع أو الحرب.

كلمات دالة:العائلة المالكة البريطانيةأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربي

محررة في قسم باز بالعربي

الأحدثترند ما سبب ارتداء العائلة المالكة البريطانية دبابيس الخشخاش الأحمر في نوفمبر؟ جدل حول قرار مغادرة قطر.. هل تم تبليغ حماس؟ هل تسحب قطر يدها من جهود الوساطة بشأن غزة؟ ريال مدريد يستفيق ويسحق أوساسونا برباعية شرطة امستردام تكشف من المسؤول الأول عن أحداث الشغب Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: العائلة المالكة البريطانية أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير العائلة المالکة شهر نوفمبر

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • مطبخ رمضان.. نكهات تجمع العائلة وبط محمر يزيّن المائدة
  • دوق وستمنستر وزوجته أوليفيا ينتظران مولودهما الأول
  • عراقي يحتجز عائلته بالكامل.. والشرطة تتدخل
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • عائد عائد يا نوفمبر
  • قرار حظر ملاحة العدو في البحر الأحمر يدخل حيز التنفيذ.. هل يعود الحوثيون لمهاجمة السفن؟
  • نصر عبده يكتب: أسئلة مشروعة لوزيرة التضامن الاجتماعي؟
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي
  • الخارجية البريطانية تستدعي السفير الروسي وتحذّره من ترهيب موظفيها
  • ليه الحجاب فرض على النساء؟.. علي جمعة يكشف