تأهيل 20 مدربًا من الجهات الممثلة في لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
اختتمت لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص بحضور معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، المرحلة الثانية من برنامج تدريب المدربين في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص، والذي عقد
بمقر الهيئة خلال الفترة ٣ – ٧ نوفمبر بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وبمشاركة عدد من الخبراء والمختصين في الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وتضمن البرنامج مجموعة محاور من بينها إستراتيجيات التواصل مع المتدربين، ودور المدرب ومسؤولياته، ومهارات التحدث وبناء الثقة، وإدارة الوقت، والقيادة الفعالة.
واستهدف البرنامج تمكين المدربين من إعداد البرامج وتصميم الحقائب التدريبية، ومعرفة طرق تنظيم المادة وعرضها، إلى جانب تطوير مهارات التواصل والحوار والإلقاء.
ويأتي هذا البرنامج ضمن جهود المملكة الرامية إلى مكافحة الاتجار بالأشخاص، وفي إطار إنفاذ اختصاصات اللجنة في بناء القدرات الوطنية في هذا المجال، وضمن اتفاق المرحلة الثانية من مذكرة التفاهم للتعاون الفني في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص بين هيئة حقوق الإنسان ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الاتجار بالأشخاص
إقرأ أيضاً:
تعليم القليوبية يستقبل لجنة صندوق مكافحة الادمان والتعاطي
استقبل مصطفى عبده طه مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية صباح اليوم الثلاثاء الوفد المسؤول عن مبادرة توعوية لصندوق مكافحة الإدمان والتعاطي بالتعاون مع محافظة القليوبية تحت عنوان " أنت أقوى من المخدرات " برئاسة الدكتورة مروة صبري باحث صندوق مكافحة وعلاج الإدمان ومشرف محافظة القليوبية بحضور تامر القلا مدير إدارة الأمن بالمديرية.
أشاد مدير مديرية التعليم بالقليوبية بجهود لصندوق مكافحة الإدمان والتعاطي والمشاركين والقائمين عليه مؤكدا على ضرورة التوعية المستمرة بمخاطر وأضرار المخدرات والإدمان على جميع أفراد المجتمع المصري، مطالبا بضرورة تكاتف الجميع للقضاء على مثل هذه الظواهر التى تسئ للمجتمع المصرى، والحفاظ على تقاليده الأصيلة التى تعتبر رمزا للمواطن المصرى.
وأوضح مدير المديرية إن انتشار المواد المخدرة من أكبر المشكلات التي تعاني منها دول العالم وتسعى جاهدة لمحاربتها لما لها من أضرار جسيمة على النواحي الصحية والاجتماعية والاقتصادية، ولابد من مواجهه الأسباب التى تؤدى إلى زيادة نسبة التعاطى والإدمان في المجتمع وأنواع المخدرات، وأضرار المخدرات على مستقبل الوطن، خاصة أنها تستهدف الشباب بشكل كبير.