«هنفسن من أمينة خليل».. آخر تصريحات لـ أسماء جلال بعد أزمتها الأخيرة| فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة أسماء جلال، تريند محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما واجهت العديد من الأزمات في الفترة الأخيرة، وآخرها، حذف حسابها الرسمي على «إنستجرام».
وكانت أسماء جلال، أطلقت عددا من التصريحات حول حياتها الشخصية خلال لقائها الأخير ببرنامج عرب وود، قائلة: «مش هاخد أمينة معايا الجيم عشان هتخس أكتر منى وهنفسن منها، وممكن ماخدش حد من صحابي عشان أنا رغاية وهرغي ومش هعمل حاجة».
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
كما أضافت: «ولو هنزل ديت أختار أنزل مع رشدي أباظة».
حذف حساب أسماء جلال على إنستجرامأعادت الفنانة أسماء جلال، فتح حسابها على موقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وذلك بعدما تصدرت المشهد عبر تريند جوجل بعدما فاجأت قطاعا كبيرا من الجمهور بحذف حسابها، عقب حملة الانتقادات التي تعرضت لها.
تفاصيل حذف أسماء جلال لحسابهاوكانت أسماء جلال، فاجأت قطاع كبير من المتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» بحذف حسابها، مما أثار حالة من الدهشة لدى الكثيرين من محبيها.
وتعرضت أسماء جلال، لموجة واسعة من الانتقادات خلال الساعات القليلة الماضية، نتيجة الكشف عن ملامح شخصيتها ضمن أحداث فيلم الفستان الأبيض.
آخر أعمال أسماء جلالجدير بالذكر، أن أسماء جلال تعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يعرض لها فيلم «آل شنب».
تفاصيل فيلم آل شنبفيلم آل شنب، تدور قصته في إطار عائلي لايت، حول حدوث حالة وفاة مفاجئة لأحد أفراد عائلة آل شنب ويضطر أفراد العائلة للذهاب إلى الإسكندرية للمشاركة في إجراءات الجنازة والعزاء، وخلال الأيام الثلاثة للحداد وهذا التجمع العائلي الكبير الذى يضم الأربعة شقيقات، وأبنائهم وأحفادهم تنفجر المواقف الكوميدية بينهم.
اقرأ أيضاًأسماء جلال تعيد فتح حسابها على «إنستجرام» بعد موجة واسعة من الانتقادات (صور)
عاجل.. إيهاب جلال يعلن قائمة منتخب مصر لمواجهتي غينيا وإثيوبيا بدون لاعبي الأهلي
السيناريست إنجي علاء تشيد بـ مسرحية ميمو بهذه الكلمات (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسماء جلال الفنانة أسماء جلال اسماء جلال أسماء جلال رومانسية أسماء جلال مع منى الشاذلي اعمال اسماء جلال ويجز وأسماء جلال فساتين أسماء جلال وائل جسار و اسماء جلال أسماء جلال آل شنب
إقرأ أيضاً:
فايننشال تايمز: تصريحات ترامب حول تهجير الفلسطينيين من غزة لم تفاجئ إسرائيل
نقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مصدر مقرب من الحكومة الإسرائيلية أن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة "لم تكن مفاجئة" لتل أبيب.
وأضاف المصدر للصحيفة البريطانية أن "إسرائيل كانت على علم بما سيقوله ترامب، مشيرا إلى أن هناك تنسيق بين واشنطن وتل أبيب، بهذا الشأن.
وترى الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه "لحظة حاسمة" بشأن مستقبل غزة، وذلك بعد 16 شهرًا من الحرب دون أن يعلن عن رؤية واضحة للقطاع.
كما اعتبرت أن "الانتصار الكامل" الذي وعد به نتنياهو لم يتحقق، إذ سرعان ما عادت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى الواجهة بعد توقف القتال، حيث ظهر مسلحوها في شوارع غزة مستعرضين أسلحتهم ومنظمين مسيرات جماهيرية.
نتانياهو قال إنه ذاهب لحضور "اجتماع مهم للغاية مع الرئيس ترامب" (الأناضول)أجندة نتنياهو
وتوجه نتنياهو إلى واشنطن أمس الأحد للقاء الرئيس الأميركي، ليصبح أول زعيم أجنبي يستقبله ترامب منذ تنصيبه.
وقال نتنياهو إنه سوف يبحث مع ترامب "قضايا حرجة بينها الانتصار على حماس وإعادة جميع المحتجزين بغزة ومواجهة المحور الإيراني".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي من مطار ديفيد بن غوريون في تل أبيب قبيل توجهه إلى واشنطن "من خلال العمل المشترك والجاد مع الرئيس ترامب، يمكننا تغيير الأمر أكثر نحو الأفضل، وتعزيز أمن إسرائيل، وتوسيع دائرة السلام، وتحقيق حقبة رائعة لم نحلم بها أبدًا، من الرخاء والسلام انطلاقا من القوة".
وقبل يومين، أعرب ترامب، عن ثقته بأن مصر والأردن سيستقبلان فلسطينيين من قطاع غزة، خلال إجابته عن أسئلة الصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض.
إعلانوردا على سؤال عن رفض مصر والأردن تهجير الفلسطينيين من غزة، قال ترامب "سيأخذون سكانا من غزة".
ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمقترح تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة"، الذي أبادته إسرائيل طوال نحو 16 شهرا.
والأربعاء الماضي، شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي بالقاهرة، على أن "ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدا عزم بلاده على العمل مع ترامب للتوصل إلى سلام قائم على حل الدولتين.
وأضيفت إلى ذلك، مواقف رافضة لمقترح ترامب من جهات عدة، بينها الأردن والعراق وفرنسا وألمانيا، وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة قدمت دعما عسكريا مطلقا لإسرائيل خلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، التي أسفرت عن أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني المنصرم، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار الذي يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وتضغط عائلات أسرى إسرائيليين ما زالوا بغزة، من أجل إتمام نتنياهو اتفاق تبادل الأسرى بمراحله الـ3، بعد تلويحه بالعودة إلى الإبادة في القطاع، ما يقطع الطريق أمام إطلاق سراح أبنائهم.