فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بولاية نيفادا، السبت، حيث حصل على 50.7 بالمئة من الأصوات مقابل 47.4 بالمئة لمنافسته كامالا هاريس، في انتخابات الرئاسة الأميركية.

وبهذا عزز ترامب تفوقه على هاريس وفوزه بانتخابات الرئاسة، كما اقترب الرئيس السابق من اكتساح كامل الولايات المتأرجحة.

وتعد نتيجة نيفادا معاكسة لما حدث في الولاية التي دعمت الرئيس الأميركي جو بايدن، في انتخابات عام 2020.

وحصل ترامب بالفعل على التصويت الشعبي، و301 صوتا انتخابيا مقابل 226 لهاريس، وأصبح على بعد ولاية واحدة من اكتساح الولايات السبع المتأرجحة، وتوجيه ضربة قوية للديمقراطيين.

ولم يتم الإعلان بعد عن نتيجة السباق في أريزونا، حيث يتقدم ترامب اعتبارا من وقت مبكر من السبت.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب نيفادا جو بايدن دونالد ترامب نيفادا الولايات المتحدة كامالا هاريس الانتخابات الأميركية ترامب نيفادا جو بايدن أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في 2024

نما اقتصاد منطقة اليورو بأكثر من التقديرات الأولية في نهاية العام الماضي، مدفوعا بإنفاق المستهلكين والاستثمارات التجارية.

وأظهرت البيانات الصادرة الجمعة، أن اقتصاد منطقة اليورو نما بنسبة 0.9 بالمئة في عام 2024، وهو أعلى من التقدير السابق البالغ 0.7 بالمئة. وسجلت منطقة اليورو نموًا بنسبة 0.4 بالمئة في عام 2023.

كما ارتفع إجمالي الناتج المحلي للمنطقة خلال الربع الأخير من العام الماضي بواقع 0.2 بالمئة على أساس فصلي. وهذا ضعف الوتيرة التي سجلت سابقا، وهو الأمر الذي توقعه كل خبراء الاقتصاد باستثناء خبيرين في استطلاع أجرته وكالة بلومبرغ نيوز.

ولكن ذلك يمثل تباطؤا في الزخم الذي يؤكد مدى معاناة المنطقة من حالة الغموض في الداخل والخارج.

وألقى الفراغ السياسي في أكبر دولتين –ألمانيا وفرنسا- بظلاله على الثقة حتى قبل إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتركت تهديدات ترامب المستمرة منذ ذلك الحين أثرها على التجارة، كما أن إعادة ضبطه المفاجئ للهندسة الأمنية العالمية يثير مزيدا من المشاكل في المستقبل.

وانخفضت الصادرات والواردات بواقع 0.1 بالمئة في الربع الأخير. وارتفع الاستهلاك الخاص والإنفاق الحكومي والاستثمارات ولكن كان جميعهم أقل من الربع السابق عليه.

وانعكس هذا التباطؤ في التوقعات المُحدثة أمس الخميس، من قبل البنك المركزي الأوروبي الذي خفض توقعات النمو للعام الجاري إلى 0.9 بالمئة والعام المقبل إلى 1.2 بالمئة.

واستشهد البنك المركزي بضعف الصادرات واستمرار الأداء السيء في الاستثمارات الذي يرجع في جزء منه إلى الخلافات الجمركية وصعوبات في الحكم على سياسات ترامب.

يواجه اقتصاد منطقة اليورو الآن تهديد التعرفات الجمركية المؤلمة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي جعل تعزيز القدرة التنافسية للكتلة أولويته.

وقد تأثر الأداء الاقتصادي لمنطقة اليورو سلبا من قبل أكبر قوتين اقتصاديتين في الاتحاد الأوروبي، ألمانيا وفرنسا.

سجلت ألمانيا انكماشا بنسبة 0.2 بالمئة في الربع الرابع من عام 2024، في حين انكمش اقتصاد فرنسا بنسبة 0.1 بالمئة في نفس الفترة.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تمنع العراق من سد الأموال لإيران مقابل الكهرباء
  • الولايات المتحدة تقرر منع العراق من دفع أموال لإيران مقابل الكهرباء
  • انتخابات غرينلاند بين مطالب الاستقلال عن الدانمارك ومطامع ترامب
  • انتخابات في غرينلاند الثلاثاء على وقع طموحات ترامب
  • أي مستقبل للاقتصاد العالمي في زمن الأباطرة مثل ترامب وبوتين؟
  • أي مستقبل للاقتصاد العالمي والاستثمارات في زمن الأباطرة مثل ترامب وبوتين؟
  • هل بدأت الولايات المتحدة إجراءات الإطاحة بزيلينسكي؟
  • نمو اقتصاد منطقة اليورو يتجاوز التوقعات في 2024
  • تراجع ثقة الإسرائيليين بالجيش بعد الفشل في 7 أكتوبر.. خريطة الأحزاب
  • الذهب يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية