حبس شخص بتهمة إدارة كيان تعليمي وهمي وتزوير محررات رسمية بكفر الدوار
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قررت النيابة العامة بكفر الدوار، في البحيرة، اليوم السبت، حبس عاطل 4 على على ذمة التحقيقات على على خلفية، قيامه بإدارة كيان تعليمي وهمي "غير مرخص" كائن بدائرة قسم شرطة كفر الدوار، واستغلاله في على على المواطنين من خلال تزوير المحررات الرسمية للدارسين الراغبين في تغيير المسمى الوظيفي ببطاقات الرقم على على خلاف الحقيقة مقابل مبالغ مالية، مع القيام بالتجديد في المواعيد القانونية.
تلقى اللواء محمود هويدي، مدير أمن البحيرة، إخطارًا بورود معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة قطاع الأحوال المدنية قيام "أحد الأشخاص" بإنشاء كيان تعليمي وهمي "غير مرخص" كائنا بدائرة قسم شرطة كفر الدوار بالبحيرة واستغلاله في على على المواطنين من خلال تزوير المحررات الرسمية للدارسين الراغبين في تغيير المسمى الوظيفي ببطاقات الرقم على على خلاف الحقيقة مقابل مبالغ مالية.
وعقب التأكد من صحة المعلومات واستئذان النيابة العامة، وتقنين الإجراءات تم ضبط المتهم، وبحوزته "4 أكلشيهات، 6 أجهزة تستخدم في التزوير، وعدد من الشهادات والمستندات" مزورة ومعدة للتزوير، منسوب صدورها للعديد من الجهات 2 هاتف محمول، وبمواجهته أقر بنشاطه على على النحو المشار إليه.
وحرر المحضر اللازم وبالعرض علي النيابة العامة التي قررت حبس المتهم 4 على على ذمة التحقيقات مع مراعاة التجديد له في المواعيد القانونية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة تزوير كفرالدوار عاطل حبس شخص كيان تعليمي وهمي على على
إقرأ أيضاً:
أسيرات محررات يروين الساعات الأخيرة قبيل الإفراج عنهن
#سواليف
قالت #أسيرات #محررات في #صفقة_الأسرى الأخيرة بأنهن تعرضن لحالة من القمع والإذلال من قبل قوات #الاحتلال من لحظة التجهز لنقلهن من معتقلهن حتى وصولهن إلى #سجن_عوفر، وتسليمهن للصليب الأحمر.
وكشفت الأسيرة المحررة جنين عمرو من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، عن تعرض الأسيرات إلى #سوء_معاملة واعتداءات خلال الساعات التي سبقت تحررهن، وتابعت “قام جنود الاحتلال طوال فترة انتظارنا قبل التحرير بشتمنا وتعمد التصرف بطريقة مهينة”.
وأشارت في حديث مع “قدس برس” إلى أن قوات الاحتلال اتصلت بذويها قبل الإفراج عنها بعدة ساعات، ووجهت لهم تهديدات وتحذيرات من مغبة إقامة أي مظاهر احتفالية بعد إتمام عملية الإفراج.
مقالات ذات صلة ثلاث حيثيات تهدد صمود وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل 2025/01/20وعبرت عمرو عن سعادتها الغامرة بعد حريتها، إلا أن فرحتها كما تقول منقوصة؛ لأنها جاءت بعد سيل من الدماء ومشاهد من الدمار مؤكدة بأن هناك أسيرات من قطاع غزة لا يزلن معتقلات في سجون الاحتلال.
من جانبها قالت الأسيرة المحررة حنان معلواني إن قرار الإفراج بقي غامضا حتى آخر ساعات من يوم أمس الأحد.
وتابعت “كان لدينا خبر مسرب من المحامي بأن هناك صفقة، ولكن لم نكن نعرف متى ومن سيفرج عنه، وحتى في صباح يوم أمس وزع السجانون الطعام علينا، وفقدنا الأمل لنتكشف أن تلك الممارسات كانت جزءاً من الحرب النفسية ضدنا وخطوة للتنغيص على الأسيرات.
وبحسب معلواني أيضا، فإنه أُخْرِجَت أسيرات، وبقيت أخريات كجزء من العذاب النفسي؛ ومن ثم وقبل أن نُخْرَج اخضعونا للتفتيش الدقيق والقمع والضرب.
وختمت “مدينون لغزة بكل مكوناتها بهذه الحرية، ونترحم على أرواح شهدائها، ونسأل الله الفرج لهم ولكل أسراهم، وأن تنتهي حقبة الظلمة التي تلاحقهم”.
وتحدثت المحررة رشا حجاوي من “طولكرم” شمال الضفة الغربية عن أشكال المعاناة التي تعيشها الأسيرات في سجون الاحتلال أولا ثم عن محطة الانتظار الأخيرة ما قبل الإفراج عنها وما رافق ذلك من جرائم.
وذكرت حجاوي أن الوضع داخل السجون سيئ للغاية من حيث الحرمان ونقص الأغطية واللباس والطعام والمعاملة الفظة التي تتعرض لها الأسيرات.
وتحدثت حجاوي لمراسل “قدس برس” عن اللحظات الأخيرة التي سبقت عملية الإفراج عن الأسيرات، وقالت إنه نقلوا إلى سجن “عوفر” تحت الضرب والتعذيب “ثم قُيِّدَت أيدينا، وغطيت رؤوسنا… وأُنْزِلْنَا من الحافلة بأسلوب مهين ومعاملة سيئة، وبقينا على هذا الحال حتى حضر ممثلو الصليب الأحمر”.
وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، عن الدفعة الأولى من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك بعد تأخير لنحو 7 ساعات.
وتضم الدفعة، وفق “هيئة شؤون الأسرى والمحررين” و”نادي الأسير”، 69 امرأة و21 طفلا، من بينهم 76 من الضفة الغربية و14 من القدس.
وأشار أهالي الأسرى المفرج عنهم إلى أن “قوات الاحتلال داهمت منازل أهالي الأسرى الذين سيفرج عنهم، منذ أمس الأحد، وطلبت منهم عدم إقامة أي مظاهر فرح أو استقبال المهنئين أو نشر صور.
وأعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء (15 كانون ثاني/يناير)، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره.