أول رد من حماس على قرار قطر بإغلاق مكتبها في الدوحة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
في أول رد فعل على القرار القطري، قال قيادي في حركة حماس الفلسطينية إن الحركة لم تتلق أي طلب من الدوحة للمغادرة.
وقال المصدر، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية،: "الحركة لم تتلق أي طلب لمغادرة قطر".ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر دبلوماسي قوله إن قطر قررت الانسحاب من جهود الوساطة لوقف الحرب في قطاع غزة، وأنها أبلغت حماس وإسرائيل والإدارة الأمريكية بقرارها.
وأشار المصدر الدبلوماسي إلى أن قطر ترى أن وجود مكتب حماس في الدوحة "لم يعد مبرراً".
وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، "القطريون أبلغوا الإسرائيليين وحماس أنه طالما كان هناك رفض للتفاوض على اتفاق بحسن نية، فلن يتمكنوا من الاستمرار في الوساطة. ونتيجة لذلك، لم يعد المكتب السياسي لحماس يخدم الغرض منه، وبالتالي فقد قررت إيقاف عمل المكتب السياسي للحركة"
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول مطّلع قوله: "قطر ستنسحب من جهود الوساطة في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، حتى تُظهر حماس وإسرائيل رغبة حقيقة في العودة إلى طاولة المفاوضات".المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: ندفع ثمنا باهظا في غزة
#سواليف
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل #كاتس أن #الجيش_الإسرائيلي يدفع ثمنا باهظا في العمليات العسكرية بقطاع #غزة.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن كاتس قوله إن “الآلاف من #جنود جيش الدفاع الإسرائيلي، النظاميين والاحتياط، يقاتلون حاليا بشجاعة في غزة من أجل إطلاق سراح الرهائن وتدمير إرهابيي حماس”.
وأضاف كاتس أن الإنجازات عظيمة، لكن #المخاطر_كبيرة و #الأثمان_باهظة، حسب قوله.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول عملية القسام النوعية يوم الجمعة 2025/04/26كما لفت إلى أن “جيش الدفاع الإسرائيلي يعمل بقوة، ويوفر غلافا وقائيا شاملا للقوات المناورة من الجو والبر والبحر، ويرافق النشاط بأسلحة ثقيلة لإحباط العبوات الناسفة وتدمير الهياكل المهددة”.
وفي وقت سابق صرحت منصات عبرية أن كتائب “القسام” نفذت هجوما كبيرا في جنوب قطاع غزة، مؤكدة أن المروحيات تنقل جنودا مصابين إلى المستشفيات.
ومن جهته قال الناطق العسكري باسم كتائب “القسام” أبو عبيدة في وقت سابق إن “المجاهدين في العقد القتالية والكمائن الدفاعية جاهزون للمواجهة وقد تبايعوا على الثبات حتى النصر أو الشهادة”.