تحديث Google Pixel لشهر نوفمبر يبدأ في الظهور
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يبدأ الآن طرح تحديث نوفمبر لأجهزة Google Pixel التي تعمل بنظام Android 15. لا تتضمن هذه الدفعة ميزات جديدة ومثيرة، مثل الحماية من السرقة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في تحديث أكتوبر، ولكنها تحتوي على إصلاحات للأخطاء وأحدث تصحيحات الأمان لتشديد الأمور.
يتضمن البرنامج الجديد إصلاحات للمشاكل المتقطعة المعروفة مع نطاق البلوتوث، وإمالة الكاميرا عند التكبير بين الكاميرات والوميض غير المتوقع أو وميض النقاط البيضاء أو سطوع الشاشة.
وصل Android 15 الشهر الماضي لأجهزة Pixel، بعد ظهور مجموعة Pixel 9 لأول مرة في أغسطس. تركز القفزة السنوية للبرامج على الأمان والخصوصية، مثل قفل اكتشاف السرقة المدعوم بالذكاء الاصطناعي ومتطلبات المصادقة الإضافية لإزالة بطاقات SIM وإلغاء تنشيط Find My Device.
تقول Google إن تحديث Pixel لشهر نوفمبر يبدأ اليوم وسيستمر على مراحل على مدار الأسبوع المقبل. يجب أن ترى إشعارًا عندما يصبح جاهزًا لجهازك وشركة الاتصالات الخاصة بك.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نقابة المهندسين المعماريين في المغرب تدعو إلى إصلاحات جذرية
شدد عدد من المهندسين المعماريين في المغرب على أهمية تطوير قطاع الهندسة المعمارية لمواكبة التحديات التقنية المتزايدة التي يواجهها المهنيون في المنافسات المعمارية، مؤكدين أن العمل الجاد من أجل التغيير هو السبيل الوحيد لتحقيق التقدم والتطور في هذا المجال الحيوي.
وفي مائدة مستديرة نظمتها النقابة الوطنية للمهندسين المعماريين الخواص بالمغرب، ناقش المشاركون من مختلف التخصصات الحلول الممكنة للتحديات التقنية التي تعرقل العمل الهندسي المعماري.
وأشار المهندسون إلى أن البحث عن حلول لهذه المشكلات انطلق من خلال نقاشات مفتوحة وهادفة بين جميع الفاعلين في هذا القطاع، مشيرين إلى أن الوعي المتزايد بأهمية التغيير يعد خطوة إيجابية نحو إحداث تحولات ملموسة في هذا المجال.
وأوضح المهندس حسن المنجرة، رئيس النقابة الوطنية للمهندسين المعماريين الخواص بالمغرب، في كلمته خلال المائدة المستديرة أن “القطاع يواجه تحديات متعددة على المستويات التقنية والتشريعية، وهو ما يتطلب منا جميعًا العمل المشترك نحو إيجاد حلول مبتكرة تضمن تحسين جودة التصاميم المعمارية وتسهيل عملية التنفيذ”.
وأضاف المنجرة أن “العمل وفق أسس واضحة ونزيهة هو السبيل الأمثل لتحفيز التنافسية وتعزيز دور المهندسين والمقاولين في المساهمة في تطوير القطاع”.
وأشار المشاركون إلى أن بعض الحلول المطروحة قد تكون غير قابلة للتطبيق الفوري، لكن تزايد الوعي بأهمية التغيير يعكس تحولًا إيجابيًا في ذهن المهنيين، حيث أضحى الجميع يدرك ضرورة الانتقال إلى أساليب جديدة وأكثر كفاءة في مواجهة التحديات المتزايدة.
من جهة أخرى، ناقش الحضور ضرورة إصلاح الأنظمة القانونية والتشريعية المتعلقة بالمنافسات المعمارية، مما يضمن منح فرص متساوية لجميع المشاركين ويحسن مستوى الشفافية والنزاهة في عمليات التقييم والتنفيذ.
وفي ختام المائدة المستديرة، تم التأكيد على أهمية التعاون المستمر بين المهندسين المعماريين والمقاولين والمستثمرين لتوفير بيئة عمل مبتكرة ومحفزة، تساهم في تطوير قطاع الهندسة المعمارية في المغرب وتعزز من مكانته الإقليمية والدولية.