مصر.. الداخلية تصدر بياناً حول تعذيب كلب بغرض الابتزاز
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أثارت لقطات تُظهر تعذيب كلب ضال، وضربه دون رحمة على يد مجموعة من الأشخاص، حالة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، لاسيما بعد طلب المُعتدين فدية من سيدة للتوقف عن أفعالهم.
وبعد مناشدة السيدة للأمن، ألقت وزارة الداخلية المصرية القبض على التشكيل العصابي المكون من 5 أشخاص، في محافظة أسيوط.
ونشرت وزارة الداخلية، عبر صفحاتها على "إكس" و"فيس بوك"، مقطع فيديو يتضمن مناشدة إحدى السيدات باتخاذ الإجراءات القانونية تجاه التشكيل العصابي.
كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعى يتضمن مناشدة إحدى السيدات بإتخاذ الإجراءات القانونية تجاه تشكيل عصابى #بأسيوط لقيامه بالتعدى بالضرب على #كلب ضال ، وإبتزازها للحصول على مبالغ مالية نظير التوقف عن ذلك.
بالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكبى الواقعة ( 5 أشخاص "… pic.twitter.com/8MccyxPNDR
وأوضحت الداخلية، في بيان لها، أن أعضاء التشكيل العصابي يعملون بورشة سمكرة سيارات ملك أحدهم، وجميعهم مقيمون بدائرة قسم شرطة أول أسيوط، ولأحدهم معلومات جنائية مُسجلة.
واعترف التشكيل العصابي بقيام أحدهم، بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، بالتعدي على الكلب، وتصويره على سبيل الدعابة - وفق قوله- ، وأنه عقب تواصل السيدة المذكورة معهم، طلبوا مبلغاً مالياً منها، نظير الكف عن التعدي على الكلب وتسليمه لها.
وكشفت الداخلية، أن السيدة استجابت لطلبهم بتحويل مبلغ مالي على هاتف أحد المتهمين، وأرسلت أحد الأشخاص من طرفها لاستلام الكلب، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بشأن الواقعة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر التشکیل العصابی
إقرأ أيضاً:
برئاسة فرانسوا بايرو.. التشكيل الجديد للحكومة الفرنسية
كشف قصر الإليزيه، مساء اليوم الإثنين، عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة التي عينها رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون.
ماكرون: فرنسا تشارك في عملية إعادة هيكلة الدين الإثيوبي ماكرون يدعو طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاحوبحسب"سكاي نيوز عربية"، جاء تشكيل حكومة جديدة بعد انهيار الحكومة السابقة خلال تصويت تاريخي جراء خلاف بشأن الموازنة.
واحتفظ وزير الداخلية في الحكومة المستقيلة، برونو روتايو ، بمنصبه. والحال كذلك مع زميليه وزير الخارجية، جون نويل بارو، ووزيرة الثقافة رشيدة داتي.
ومن أبرز الأسماء التي انضمت إلى حكومة فرانسوا بايرو، رئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن التي استلمت وزارة التربية والتعليم، ورئيس وزراء سابق آخر هو مانويل فالس الذي استلم وزارة أراضي ما وراء البحار.