الافراج الشرطي لـ 33 سجينا في الحديدة (الاسماء)
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الإفراج الشرطي برئاسة رئيس اللجنة - رئيس نيابة الاستئناف في محافظة الحديدة، القاضي هادي عيضة، وعضوية مدير مكتب الشؤون الاجتماعية، الدكتور عبدالرحمن الصانغ، ومدير الإصلاحية المركزية، العقيد منصور الحسني، وفقا لتعميم النائب العام، وتطبيقا لنص المادة 506 من قانون الإجراءات الجزائية وما بعدها، بشأن السجناء المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية.
حيث استعرضت اللجنة التقارير الصادرة من الباحثين الاجتماعيين من الشؤون الاجتماعية، وشهادات حُسن سيرة وسلوك من الإصلاحية المركزية للسجناء المحكوم عليهم، المرشح الإفراج عنهم شرطيا، وبموجب كشوفات ومذكرات النيابات الابتدائية.
تجدر الاشارة إلى أن القانون يكفل الإفراج الشرطي للسجناء ممن قضوا ثلاثة أرباع مدة العقوبة بالحبس، وليس عليهم حقوق خاصة للغير، ولم تكن قضاياهم مستأنفة، ولا تشكّل خطورة اجتماعية بالغة، ولم يكونوا من ذوي السوابق بعد حصولهم على شهادات حُسن سيرة وسلوك، وتقويم وإصلاح وتأهيل نفسي.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الساعدي: المتهكمون الكسالى ذوو الألسنة الحِداد على الطرابلسي عليهم أن يصمتوا
ليبيا – دافع سامي الساعدي المسؤول الشرعي للجماعة المقاتلة والقيادي بدار إفتاء الغرياني، عن وزير الداخلية بحكومة تصريف الأعمال عماد الطرابلسي ،بسبب تصريحات الأخير حول إعادة تفعيل شرطة الآداب وفرض الحجاب.
الساعدي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية. على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” قال:” من يخالف وزير الداخلية في طريقة تناول الموضوع، ولكن هو مع فكرة العمل على حماية مجتمعنا من محاولات سلخه عن دينه وقيمه وأخلاقه وثقافته، في النهاية له وجهة نظر تحترم، لا سيما إذا كانت له جهود مشكورة في التوعية والتوجيه والتعليم”.
وأكمل :” أما المتهكمون الكسالى الذين يقلون عند الفزع ويكثرون عند الطمع ذوو الألسنة الحداد، فلا هم صرحوا بمناصرة أحكام الإسلام وأخلاقياته، ولا هم عملوا من أجلها في صمت، همهم المال والمنصب، فالأولى لهم أن يصمتوا”.