موتورولا تستعين بمصادر خارجية لـ 90% من هواتفها، و”شاومي” 78%، و”فيفو” 52%، بينما “ابل” تعتمد على إنتاج داخلي كامل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة “وزارة التعليم” تحدد مواعيد إجازات العام الدراسي 1446 المتبقية للطلاب
3 دقائق مضت
طقس الأحد 10 نوفمبر 2024 ودرجات الحرارة المتوقعة.. «ارتدي الجاكيت الشتوي»8 دقائق مضت
فرض الحجاب في ليبيا وعدة قرارات هامة تدخل حيز التنفيذ وتثير الجدل في الشارع الليبي15 دقيقة مضت
هُنا نتائج قرعة الحج 2025 في الجزائر أسماء الحجاج المقبولين في القرعة بالكامل18 دقيقة مضت
spa.gov.iq.. منصة مظلتي اسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 2024 وشروط الحصول علي الدعم
21 دقيقة مضت
موعد مباراة منتخب مصر القادمة والقنوات الناقلة من هم المستبعدين من قائمة العميد؟24 دقيقة مضت
كشف تقرير جديد من Counterpoint Research عن مدى الاستعانة بمصادر خارجية في صناعة الهواتف الذكية، حيث تبين أن الشركات لا تصمم دائمًا الهواتف التي تحمل علاماتها التجارية.
تتصدر موتورولا قائمة الشركات التي تعتمد على التصاميم الخارجية، حيث يتم تصميم 90% من هواتفها من قبل أطراف ثالثة. تليها شاومي بنسبة 78%، بينما Vivo تعتمد على التصميمات الخارجية بنسبة 52%.
في المقابل، تلتزم أبل بالتصميم الداخلي الكامل لجميع أجهزة آيفون، بينما تستعين سامسونج بمصادر خارجية بنسبة 22%، وهو ما يشهد انخفاضًا ملحوظًا.
من المتوقع أن يشهد سوق تصميمات الهواتف الذكية الخارجية نموًا بنسبة 6% في النصف الأول من 2024، ويعزى هذا النمو إلى زيادة شعبية الهواتف ذات الميزانية المحدودة والمتوسطة من العلامات التجارية الصينية التي تعتمد بشكل كبير على التصاميم الخارجية لتسريع الإنتاج والحد من التكاليف.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
ارتفاع إنتاج الطاقة الكهربائية بأزيد من 6 في المائة خلال الشهر الأول من 2025
كشفت مديرية الدراسات والتوقعات المالية، التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية، بأن إنتاج الطاقة الكهربائية الوطني ارتفع بنسبة 6,7 في المائة خلال الشهر الأول من سنة 2025، بعد تسجيل تحسن بنسبة 9,4 في المائة قبل سنة.
وأوضحت المديرية، في مذكرتها الأخيرة حول الظرفية، أن هذا النمو مدعوم بنمو الإنتاج الخاص للكهرباء بنسبة 9,6 في المائة، وكذا إنتاج المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بنسبة 1,1 في المائة.
ومن جهته، تراجع إنتاج الطاقات المتجددة المتعلقة بقانون 09ـ13 بنسبة 3,5 في المائة، بدل ارتفاع بنسبة 31,5 في المائة متم يناير 2024. وفي ما يتعلق بمبادلات القطاع من الطاقة الكهربائية مع الخارج، فقد ارتفع الحجم المستورد بنسبة 14,4 في المائة خلال يناير الماضي، بعد انخفاض بنسبة 21,8 في المائة قبل سنة.
أما الحجم المصدر، فقد تراجع بنسبة 43,6 في المائة، وذلك في ظل سياق يتسم بارتفاع حجم الطاقة المسماة الصافية بنسبة 7 في المائة، أي أقوى ارتفاع سجل خلال الإثني عشر سنة الماضية.
وفي ما يتعلق بحجم استهلاك الطاقة الكهربائية، فقد سجل نموا خلال الشهر الأول من سنة 2025 بنسبة 16,7 في المائة، بعد تحسن بنسبة 4,6 في المائة السنة الفارطة، ليسجل بذلك مستوى قياسي مقارنة بالسنوات الثماني والعشرين الأخيرة.
ويعزى هذا التطور، بالأساس، إلى نمو في مبيعات الطاقة الموجهة للموزعين (زائد 93,9 في المائة)، والطاقة ذات الجهد « العالي جدا، والعالي والمتوسط، باستثناء الموزعين » (زائد 55,3 في المائة)، المستعملة بالأساس في قطاع الصناعات التحويلية. وبخصوص استهلاك الطاقة ذات الجهد « المتوسط والمنخفض »، فقد تراجع بنسب بلغت، تواليا، 66,4 في المائة و 58,9 في المائة متم يناير 2025.
كلمات دلالية ارتفاع الطاقة الكهربائية انتاج