شكلها اتغير| مايان السيد تفاجئ متابعيها بـ لوك جديد
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
حرصت الفنانة مايان السيد على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الإنسنجرام، بصورة من أحدث ظهور لها.
الملكة رانيا تخطف الأنظار بملابس محتشمة.. صور إلهام شاهين تفاجئ متابعيها بإطلالة تكشف عن خسارة وزنها|صورتألقت مايان السيد في الصور بإطلالة عصرية كشفت عن ذوقها الأنيق، حيث ارتدت بنطلون باللون الأسود مع توب بنفس اللون و نسقت معهما بالطو طويل بنفس اللون الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات.
انتعلت مايان السيد حذاء أنيق ذا كعب عالي باللون الأسود، ولم تبالغ في الإكسسوارات و المجوهرات مما منحها إطلالة بسيطة للغاية وغير مبالغ فيها.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت مايان السيد على خصلات شعرها المنسدله على كتفيها، ووضعت بعض لمسات المكياج ذات الألوان الهادئة.
مايان السيدالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مايان السيد أعمال مايان السيد مایان السید
إقرأ أيضاً:
338 مقبرة غامضة في منطقة أبيدوس.. لماذا بناها المصريون وكيف كان شكلها؟
في صعيد مصر، حيث تقف شواهد الحضارة المصرية دليلا على عظمة تاريخ ساحر هناك واحدة من أقدم المدن وأهم المواقع الأثرية، هي أبيدوس، وتحتوي مقابرها بطابعها الفريد وأهميتها التاريخية على قصص عن الملوك والآلهة والمعتقدات القديمة، ذُكرت حكاياتها ومحتواياتها في كتاب «سر الأهرامات» المُترجم لـ عالم المصريات التشيكي، ميروسلاف فيرنر، المتخصص في تاريخ وآثار مصر القديمة.
أسرار من مقابر غامضة في منطقة أبيدوسيقول عالم المصريات التشيكي كانت الفكرة الرئيسية لمقابر أبيدوس أكبر من مجرد ركام من الرمال، فهي مكان مقابر عصر الأسرات الأول بالتقاليد الدينية في مصر العليا في فترة ما قبل الأسرات، وعلى الجانب الغربي لأبيدوس بالقرب من مصب الوادي الكبير جبانة تحتوي على مقابر أقدم الملوك منذ نهاية فترة ما قبل الأسرات وبداية عصر الأسرات المبكر، ما يعني أنها مجموعة معمارية كاملة تقع في الصحراء.
الجزء السفلى من تلك المقابر عبارة عن حجرة دفن وحجرة أو أكثر للتخزين تستخدم في حفظ الأثاث الجنائزي، ويتكون الجزء العلوى منها من تل رملي منخفض، يتراوح ارتفاعها بين متر ومترين ونصف يحيط به سور، وبحسب وصف عالم المصريات فإن المنطقة يحيط بها مقابر فرعية بلغ عددها في عصر الملك «جر» 338 مقبرة، وقد دفن في تلك المقابر الفرعية خدم الملك وزوجاته، ويبدو أن العديد منهم قد تم ماتوا أثناء الطقوس الجنائزية ودفنهم مع الملك في الوقت نفسه.
فيما بعد دمرت الجبانة الملكية في أبيدوس وتم حرقها، ومن الصعب إعادة رسم شكلها الحقيقي وتحتوي أقدم جبانات أبيدوس على مجموعة كبيرة من كسرات أواني.
مقابر كوم السلطانيوجد في كوم السلطان مكان عبادة الإله «خنتي أمنتي» ومن بعده الإله أوزير، وبها قلاع كبيرة يبلغ ارتفاعها الأصلى عن عشرة أمتار ومبنية من الطوب اللبن الجاف ومكسوة ومطلية باللون الأبيض ومزينة من الخارج، أما من الداخل فهي فارغة في معظمها ، فيما عدا بناء صغير من الطوب اللبن بالقرب من المدخل، ويعتقد بأن طقوس الدفن كانت تتم فيها في وقت من الأوقات، ويبدو أيضا أن تلك الأبنية كانت تهدم على عجل بعد انتهاء الطقوس.