ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طط°ط± ط¤ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط، ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ طظ…ط¯ظˆظƒ طŒ ظ…ظ† ظ…ط®ط§ط·ط± ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ ظپظٹ طط±ط¨ ط£ظ‡ظ„ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط؛ط±ط§ط± ط§ظ„طط±ط¨ ط§ظ„ط§ظ‡ظ„ظٹط© ظپظٹ ط±ظˆط§ظ†ط¯ط§ ط§ظ„طھظٹ ط§ط±طھظƒط¨طھ ظپظٹظ‡ط§ ط§ط¨ط´ط¹ ظ…ط¬ط§ط²ط± ط§ظ„ط§ط¨ط§ط¯ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط§ط±ظٹط®.
طھط£طھظٹ طھطµط±ظٹطط§طھ ط±ط¦ظٹط³ طھظ†ط³ظٹظ‚ظٹط© ط§ظ„ظ‚ظˆظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© "طھظ‚ط¯ظ…" طŒ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ طظ…ط¯ظˆظƒ طŒ ط¨ط¹ط¯ طھط¬ط¯ط¯ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ظƒ ط§ظ„ط¹ظ†ظٹظپط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط¨ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط¨ط±ظ‡ط§ظ† ظˆظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹ ط§ظ„طھط§ط¨ط¹ط© ظ„طظ…ظٹط¯طھظٹ طŒ ظپظٹ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ظپط§ط´ط± ط¨ط´ظ…ط§ظ„ ط¯ط§ط±ظپظˆط± طŒ ظˆظپظٹ ط´ظ…ط§ظ„ ط؛ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„ط®ط±ط·ظˆظ… ظˆظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ط®ط±ط·ظˆظ… ط¨طط±ظٹ طŒ ظˆط§ظ„طھظٹ ط®ظ„ظپطھ ظ…ط¦ط§طھ ط§ظ„ط¶طط§ظٹط§.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ظٹط ط ظ ظٹط ظپظٹ ط طھظٹ ط
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من مغبة قصف مطار صنعاء.. البوابة الإنسانية الوحيدة
حذرت الأمم المتحدة، من أن أي تعطيل لعمل مطار صنعاء الدولي أو ميناء الحديدة قد يؤدي إلى شلل العمليات الإنسانية في اليمن، في ظل تزايد احتياجات هذا البلد الإغاثية بشكل ملحوظ.
وقال المنسق المقيم، منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جوليان هارنيس، خلال المؤتمر الصحافي اليومي في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إن الغارات الجوية الإسرائيلية على مطار صنعاء، تزامنت مع وجوده في المطار رفقة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، الذي كان يستعد لمغادرة صنعاء ضمن وفد أممي.
وأضاف، "وقعت غارتان على بعد 300 متر تقريبا إلى الشمال والجنوب من مكان تواجدي أنا والدكتور تيدروس"، مبينا أن "الأمر الأكثر إثارة للخوف في الغارتين لم يكن التأثير علينا، بل وقوعهما بينما كانت طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية اليمنية تقل مئات الركاب على وشك الهبوط".
وتابع، "تمكنت تلك الطائرة من الهبوط بأمان، وتمكن الركاب من النزول منها رغم تدمير برج المراقبة في المطار، لكن كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير".
وعن أهمية مطار صنعاء وخطورة تعطيل عمله، قال هارنيس، إن هذا المطار يغادر عبره الآلاف من غير القادرين على الحصول على رعاية صحية لائقة ومتقدمة في اليمن، للذهاب إلى بلدان أخرى مثل الأردن ومصر.
وأضاف أن مطار صنعاء يدخل ويغادر منه جميع العاملين في مجال المساعدات الإنسانية الدولية الذين يعملون في شمال اليمن، لذا يُعد موقعا إنسانيا حيويا للغاية وتعطيل عمله قد يؤدي إلى شلل العمليات الإنسانية في اليمن.
كما حذر هارنيس، من أن الضربات الجوية على ميناء الحديدة، “مثيرة للقلق بشكل خاص”، خاصة أن الميناء يُعد البوابة الرئيسية لدخول السلع والبضائع المستوردة إلى اليمن.
وأشار إلى أن اليمن يستورد ما يقرب من 80 في المئة من إمداداته الغذائية، ومن ثم فإن تعطيل عمل هذا الميناء يعني أن سكان شمال اليمن بالكامل، الذين يشكلون ما بين 65 و70 في المئة من السكان، سيكونون في حاجة إنسانية متزايدة.
وكشف هارنيس، أن حوالي 18 مليون شخص في اليمن يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، ما يمثل نصف عدد السكان تقريبا، مشيرا إلى أن العدد قد يرتفع إلى 19 مليونا بسبب تدهور الاقتصاد.
وأردف، أن اليمن يحتل المرتبة الثانية عالميا في نسبة الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، والثانية في نسبة الأشخاص غير القادرين على الوصول إلى الخدمات الصحية، والثالثة في نسبة من يعانون من انعدام الأمن الغذائي.
وحذر المنسق الأممي من أن استمرار التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل قد يؤدي إلى تأثيرات إضافية على البنية التحتية المدنية، بما في ذلك الموانئ والمطارات والطرق، ما سيزيد من معاناة الشعب اليمني.
وختم بدعوته الأطراف كافة إلى “الالتزام بالقانون الإنساني الدولي” لتجنب تفاقم الوضع الإنساني الكارثي في اليمن.
ويأتي تحذير هارنيس، غداة موجة غارات جوية إسرائيلية على اليمن، شملت مطار صنعاء الدولي (شمال)، وميناء الحديدة (غرب) الخاضعين لسيطرة الحوثيين، فضلا عن منشآت خدمية أخرى بينها محطتا كهرباء “حزيز” في صنعاء، و”رأس كثيب” في الحديدة، ما أسفر عن 6 قتلى و40 مصابا.
وبعد ساعات من هذا الهجوم، أعلن وزير النقل والأشغال العامة في حكومة الحوثيين محمد عياش قحيم، أن العمل سيستأنف في مطار صنعاء وميناء الحديدة اعتبارا من الجمعة.
وأوضح قحيم، في تصريحات صحافية، أن العدوان الإسرائيلي كان يهدف إلى توقيف حركة الملاحة الجوية في مطار صنعاء من ناحية، والبحرية في ميناء الحديدة من ناحية أخرى، مؤكدا أن المطار والميناء جاهزان للعمل بشكل طبيعي، دون مزيد من التفاصيل.