ترميم ألف مخطوط أثري في صنعاء
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تكفلت وزارة النفط والمعادن، بصيانة وترميم ألف مخطوط أثري، وذلك ضمن مشروع الحفاظ على الإرث الوطني المخطوط في دار المخطوطات بصنعاء.
وأوضح وزير الثقافة والسياحة الدكتور على اليافعي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أنه تم الاتفاق مع وزير النفط والمعادن الدكتور عبد الله الأمير، على قيام الوزارة بترميم ألف مخطوط على نفقتها.
وأشاد بمساهمة وزارة النفط والمعادن ضمن هذا المشروع الذي يهدف إلى الحفاظ على الإرث الوطني المخطوط من التلف والحفاظ على هوية الشعب اليمني وموروثه الثقافي والحضاري.
وتستعد وزارة الثقافة والسياحة، لصيانة وترميم ستة آلاف مخطوط كمرحلة أولى من إجمالي نحو 17 ألف مخطوط بحاجة للصيانة والترميم تشمل مختلف العلوم والمعارف الإنسانية، والتي لم يتم صيانتها وترميمها منذ الثمانينات.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي ألف مخطوط
إقرأ أيضاً:
«المفتي»: حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني وأخلاقي، وعلى كل مسلم أن يتحمل مسؤوليته في الحفاظ عليها، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن يغرسها قبل أن تقوم فليفعل".
وأوضح خلال قائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أن هذه التوجيهات النبوية الكريمة تمثل دعوة دائمة للمسلمين للعمل على إعمار الأرض وزيادة المساحات الخضراء، وعدم التهاون في أي عمل يعود بالنفع على البيئة، مبينًا أن كل جهد يُبذل في هذا الاتجاه يُعد صدقة جارية تمتد فائدتها إلى الأجيال القادمة.
واختتم المفتي حديثه بالتأكيد على أن الحفاظ على البيئة مسؤولية جماعية يجب أن تتضافر فيها جهود الأفراد والحكومات، داعيًا إلى الاستفادة من تعاليم الإسلام في تحقيق التنمية المستدامة، ومؤكدًا أن الالتزام بالأخلاق البيئية الإسلامية يمكن أن يكون ركيزة أساسية لحل العديد من المشكلات البيئية التي يعاني منها العالم اليوم.