مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع السلال الغذائية على الأسر المتضررة في شمال قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي، بالتعاون مع المركز السعودي للثقافة والتراث.
وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، التي أطلقها المركز بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -.
في #يوم_الأغذية_العالمي يزرع #مركز_الملك_سلمان_للإغاثة الأمل ويحصد الأمان الغذائي؛ ليصنع عالمًا بلا جوع،
أخبار متعلقة حرس الحدود يحبط تهريب 1000 كجم من المخدرات في منطقتينقنوات عين التعليمية تحصد 13 جائزة في 5 مسابقات عالميةيقف فيه الجميع متكاتفين بروح العطاء والإنسانية pic.twitter.com/gQBY3tVKfo— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) October 16, 2024تحديات إنسانيةوتتضمن السلال الغذائية الموزعة مجموعة من السلع التي تلبّي الاحتياجات الغذائية الأساسية للأسر.
يذكر أن شمال قطاع غزة يواجه تحديات إنسانية كبيرة في ظل الظروف الراهنة، ما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم صمود الأسر ومواجهة تحديات الحياة اليومية، خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع وإغلاق المعابر الحدودية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس غزة مركز الملك سلمان للإغاثة قطاع غزة غزة فلسطين مرکز الملک سلمان للإغاثة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملات تطوعية في الصحة النفسية بدمشق وريفها
دمشق-سانا
بهدف تقديم الدعم النفسي للمرأة والطفل، باعتبارهما المتضرر الأكبر من الحروب والكوارث، أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي الجمعية الدولية لرعايا ضحايا الحروب والكوارث (الأمين) حملات تطوعية في مجال الصحة النفسية في مناطق عدة من محافظتي دمشق وريفها.
منسق التدريبات في (الأمين) عبد السلام الأمين أوضح لـ سانا الشبابية أن الجمعية تقوم بتنفيذ المبادرات التي يقيمها مركز الملك سلمان في سوريا، وفي الوقت الحالي تتضمن الحملات محاور عدة، وهي “الدعم النفسي للمرأة والطفل، وإعداد مدربين (TOT) للأطباء تحت مسمى (سفير الحياة)، وللمنقذين على الأرض تحت مسمى (المستجيب الأول).
بدورها مشرفة الشراكات في مركز الملك سلمان والمنسقة للحملة التطوعية للدعم النفسي للمرأة والطفل في سوريا كفى الشعلان بينت أن فريقاً من المتطوعين ضم أطباء ومستشارين نفسيين قدم من المملكة العربية السعودية، مستهدفاً الآباء والأمهات والمعلمين والأطفال.
ولفتت الشعلان إلى أن الضرر النفسي الأكبر من جراء نشوب النزاعات في العالم يقع على النساء والأطفال، مبينة أن هذه الحملة انطلقت لأول مرة في سوريا لتقديم الدعم لهم، وللتقييم على أساسها، بهدف إطلاق مبادرات أخرى حسب الحاجة.
من جهتها الاستشارية النفسية فائقة الإدريسي أكدت أهمية الحوار، وذلك كأحد محاور ورشات العمل التي استهدفت مجموعة من السيدات السوريات من مختلف الاختصاصات والأعمار.
وأوضحت أن الحوار عامل أساسي في تماسك المجتمع عن طريق التفاعل والمشاركة، وقبول الآخر، والمحاولة الدائمة في إيجاد الحلول للمشكلات باختيار الوقت والزمن المناسب للحوار بشكل عام.
وحول ما قدمت الورشات للأطفال واليافعين، بين الطفل نور الدين إبراهيم 13 عاماً أهمية المحور الذي تحدث عن التنمر الذي هو أحد أكبر المشكلات التي تواجه الطفل، وما تسببه من ألم نفسي وجسدي للأطفال.
فيما رأى الطفل كريم أحمد أن الحديث عن السلوك الإيجابي في ورشة العمل أعطاه حافزاً ليكون شخصاً إيجابياً ومؤثراً في المجتمع، وخاصة أن التدريبات جعلته يشعر بشعور الآخرين، وفق تعبيره.
تابعوا أخبار سانا على