الأسبوع:
2025-03-18@08:28:48 GMT

مدرب نوتنجهام فورست: علينا أن نبقى في المسار الصحيح

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

مدرب نوتنجهام فورست: علينا أن نبقى في المسار الصحيح

قال نونو إسبيريتو سانتو، المدير الفني لفريق نوتنجهام فورست الإنجليزي لكرة القدم إنه لا يوجد أي شخص داخل النادي يفرط في الحماس بشأن البداية الجيدة للفريق هذا الموسم.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي.أيه.ميديا"، أن فورست قفز للمركز الثالث في جدول ترتيب أندية الدوري الإنجليزي الممتاز في الجولة الماضية بعدما حصد 19 نقطة وخسارة مباراة واحدة فقط في أول عشر مباريات من المسابقة.

جهود نونو ومهاجمه كريس وود تم تكريمها بحصولهما على لقب مدرب الشهر وأفضل لاعب في الشهر الماضي، ولكن المدرب البرتغالي لا يفكر سوى في مباراته أمام نيوكاسل المقرر إقامتها غدا الأحد.

وقال نونو في مؤتمر صحفي اليوم السبت: "بصراحة، طموحي هو الغد.هذا ليس كلام فقط، أنا أؤمن بهذا حقا، أؤمن أيضا أن اللاعبين يفكرون بنفس الطريقة".

وأضاف: "لا يمكن أن ننشغل بأي شيء. لا يوجد شيء يشغلنا. تركيزنا على الملعب".

وأردف: "المديح وتلقي اللاعبين للتكريم أمر جيد، ولكن في الوقت الحالي علينا أن نبقى في المسار الصحيح".

وأكد: "ما فعلناه لن يعني أي شيء، إذا لم نكرره يوم الأحد أمام نيوكاسل. هذا ما نفكر فيه- نيوكاسل، فقط".

وأكمل:" ستكون مبارا صعبة- نيوكاسل فريق جيد، يمتلك لاعبين جيدين حققوا نتيجة جيدة في الجولة الماضية. ولكن ملعب سيتي جراوند مفعم بالنشاط، لذلك هذا ما نتطلع إليه".

وسيكون لاعب خط الوسط جيمس وارد براوس متاحا للعب مع الفريق مرة أخرى بعدما كان ممنوعا من المشاركة أمام ناديه الأصلي ويستهام في الجولة الماضية. ويستمر غياب دانيلو وإبراهيم سانجاري.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي نوتنجهام فورست نونو سانتو

إقرأ أيضاً:

ليفربول يواجه نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية

البلاد- جدة
يواجه فريق ليفربول نظيره نيوكاسل يونايتد مساء اليوم في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية (كأس كاراباو) على ملعب “ويمبلي” الشهير في العاصمة لندن.
ويسعى “الريدز” إلى تعزيز سجله بالألقاب، بينما يطمح “ماغبايز” إلى تحقيق إنجاز تاريخي، وإسعاد جماهيره بلقب ثمين غائب عن خزائنه منذ العام 1969.
سيكون من المثير للاهتمام رؤية كيف سيردّ ليفربول على أول انتكاسة حقيقية تحت قيادة مدربه الهولندي الجديد أرني سلوت؛ إذ أقصي بشكل مرير من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، بالخسارة بركلات الترجيح على ملعب «أنفيلد»، في أعقاب معركة شاقة.

الآن، يكمن الردّ الأمثل بالتتويج بأول لقب في عهد سلوت، ممّا سيشكّل رسالة قوية للجميع، فعلى الرغم من أنّ متصدّر الـ “بريميرليغ” يُعتبَر المرشح الأوفر حظًا لحصد أول ألقاب الموسم، إلّا أنّ فريق سلوت سيحتاج إلى إثبات قدرته على النهوض سريعًا من خيبة الأمل الأخيرة، وتحويل الإحباط إلى مجد في كأس “كاراباو”.
كانت كأس الرابطة آخر الألقاب التي حصدها المدرب الألماني السابق لـ “الحُمر”، يورغن كلوب، يوم قاد مجموعة شابة مليئة بالحماس؛ لتجاوز تشيلسي في نهائي العام قبل الماضي، إثر معاناة الفريق من إصابات عديدة.
يومها، رفع الـ “ريدز” الكأس للمرّة العاشرة في تاريخه، معزّزًا رقمه القياسي.
لكنّ تحقيق اللقب الـ 11 لن يكون سهلاً، لأنّ العقبة تتمثل في نيوكاسل وجماهيره المتحمّسة.
وأقصى رجال المدرب الإنجليزي إيدي هاو أرسنال ذهابًا وإيابًا في نصف النهائي، ليبلغوا النهائي للمرّة الثانية تواليًا، وهم متعطّشون لتعويض خسارتهم أمام مانشستر يونايتد.
سيدخل سلوت المباراة بتشكيلته المفضّلة 4-2-3-1، مع خطّ دفاعي رباعي، يقوده الاسكتلندي أندرو روبيرتسون، والهولندي فيرجيل فان دايك، والفرنسي إبراهيما كوناتي، بالإضافة الى الإنجليزي جيريل كوانسا بدلاً من الظهير الأيمن ترينت أليكساندر أرنولد، الذي تعرّض إلى كدمة أمام سان جيرمان. أمّا الهجوم، فسيقوده الجناحان؛ المصري محمد صلاح والكولومبي لويس دياز، ويتوسطهما المجري دومينيك سوبوسلاي، بالإضافة إلى البرتغالي ديوغو جوتا.
بدوره، يواجه نيوكاسل مشاكل دفاعية مشابهة؛ إذ قد يضطرّ للدّفع بالمدافع الإنجليزي كيران تريبيير، أو فالنتينو ليفرامينتو في مركز الظهير الأيسر بدلاً من الأيمن، بينما يبقى مات تارغيت خيارًا متاحًا أيضًا.
وعلى الرغم من أنّ دان بيرن كان الخيار المعتاد كمدافع أيسر، إلّا أنّه سيضطر لشغل قلب الدفاع بجانب السويسري فابيان شار؛ نظرًا لاستمرار غياب الثنائي الهولندي سفين بوتمان وجمال لويس.
في الهجوم، يمتلك نيوكاسل سلاحًا قويًا يتمثل بالمهاجم السويدي ألكسندر أيزاك، إلى جانب هارفي بارنز وجاكوب ميرفي، ما سيُشكّل تهديدًا لدفاع الـ “ريدز”، وظلّ غياب أنطوني غوردون بسبب الإيقاف.
بالتأكيد، ستكون الأمور مختلفة، لكنّ ذلك قد لا يكون كافيًا للتفوّق على ليفربول. فنيوكاسل أصبح أكثر تأقلمًا مع المباريات الكبيرة، ويسعى إلى الفوز بأول ألقابه المحلية منذ عام 1969.
مع ذلك، وعلى رغم من عدم الشكّ في أسلوب سلوت، إلّا أنّ ليفربول لم يُثبِت بعد نجاعته في تحقيق الألقاب تحت قيادته الهولندية، ببساطة لأنّه أوّل نهائي في العهد الجديد.
لذلك، سيستمد نيوكاسل الأمل، حتى وإن كانت الإصابات والإيقافات قد حرمته من فرصة استخدام النظام الذي حقّق به نجاحًا كبيرًا ضدّ أرسنال في نصف النهائي، أمّا ليفربول، فيبدو أنّ لديه الكثير من الجودة والخبرة في المباريات الكبيرة التي قد تُرجِّح كفّته.

مقالات مشابهة

  • دوري «الأولى» يتوقف 20 يوماً في «أيام الفيفا»
  • جريزمان يعادل رقم ميسي في الدوري الإسباني
  • مدرب أتالانتا: طرد إيدرسون أفسد القمة أمام إنتر
  • بعد إصابته.. تعرف على بديل كول بالمر في قائمة منتخب إنجلترا
  • محمد صلاح يقود هجوم ليفربول أمام نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة
  • ليفربول يواجه نيوكاسل في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية
  • تراكم البطاقات يبعد تمبكتي عن قمة الهلال والنصر
  • مفاجأة سارة في الهلال قبل "الديربي"
  • الدوري الإنجليزي.. نوتنجهام فورست يكتسح إبسويتش تاون أمام أنظار سام مرسي
  • مدرب القادسية يمنح لاعبيه إجازة ويستثني القحطاني