25 نوفمبر.. الحكم في إعادة محاكمة بتهمة لإنضمامه لجماعة إرهابية في بولاق
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قررت الدائرة الثانية بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر حجز اعادة محاكمة المتهم محمد عاطف ابراهيم لاتهامه مع آخرين سبق الحكم عليهم بالإنضمام لجماعة إرهابية ببولاق الدكرور.. لجلسة 25 نوفمبر الجاري للنطق بالحكم.
صدر القرار برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء حامد عامر وسكرتارية محمد هلال.
اتهمت النيابة العامة المتهم محمد عاطف إبراهيم عبد الحميد ـ محبوس ـ السن، 26 عام - طالب - بأنه في تاريخ سابق على 2023/12/17 بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور انضم إلى جماعة إرهابية تهدف إلى استخدام القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وإيذاء الأفراد والقاء الرعب بينهم وتعريض حياتهم وحرياتهم وحقوقهم العامة والخاصة وأمنهم للخطر، وغيرها من الحريات والحقوق التي كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، ومنع وعرقلة السلطات العامة ومصالح الحكومة من القيام بعملها وتعطيل تطبيق أحكام الدستور والقوانين واللوائح بأن انضم لجماعة الإخوان وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق وتنفيذ أغراضها الإجرامية على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة الانضمام لجماعة إرهابية بولاق الدكرور الوحدة الوطنية جماعة إرهابية
إقرأ أيضاً:
15 قتيلاً بهجوم لجماعة إرهابية في نيجيريا
قتل مسلحون 15 شخصاً خلال هجوم شنوه على قرية في شمال غرب نيجيريا، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية، السبت، فيما حذر مسؤولون من ظهور جماعة إرهابية جديدة تنشط في المنطقة.
وقال نائب حاكم ولاية كيبي، عمر تفيدة، إن الهجوم الذي وقع الجمعة في ميرا التي تبعد حوالي 50 كلم عن حدود النيجر نفذه "مسلحون مجهولون".
New insurgent group kills 15 in northwest Nigeria, residents say https://t.co/z9bqD7G23j pic.twitter.com/WSkKeXOKJm
— Reuters (@Reuters) November 9, 2024لكنّ هذا الهجوم الأخير نُفّذ بعد تحذير السلطات من أن جماعة إرهابية تُعرف باسم "لاكوراوا"، يُعتقد أن رجالها يتحدرون من مالي والنيجر، عبروا الحدود إلى نيجيريا.
وحضر نائب حاكم ولاية كيبي ومسؤولون أمنيون كبار جنازة الضحايا الـ15 في ميرا السبت، حسبما ذكر مكتبه في بيان.
والثلاثاء، أبلغ إدريس محمد غوبير، نائب حاكم ولاية سوكوتو، المجاورة لولاية كيبي، الجيش الفدرالي بظهور جماعة لاكوراوا.
وقال غوبير: "تمتلك الجماعة أسلحة متطورة ولوحظت أنشطتها الإجرامية في حوالي 5 مناطق".
ووصلت الجماعة قبل شهرين وتمركزت قرب الحدود مع النيجر، وتشن انطلاقاً من هناك هجمات على القرى النائية وتسرق القطعان وتفرض ضريبة على المجتمعات المحلية، وفق ما ذكر عيسى صاليحو كالينجيني، المسؤول السياسي في منطقة تانغازا.
وأقامت الجماعة معسكرات في غابة تسوني التي تمتد إلى داخل النيجر.
وذكر أن "الجماعة تجند الشباب في القرى من خلال منحهم المال لتمويل أعمال مختلفة".
والجمعة، غزا أفراد من هذه الجماعة منطقة ميرا واستولوا على حيوانات أثناء وجود السكان في المسجد لأداء صلاة الجمعة.
وقال بشير عيسى، وهو زعيم محلي في ميرا، إن سكان القرية احتشدوا للدفاع عن قطعانهم لكنهم فقدوا 15 فرداً منهم في معركة ضد الإرهابيين الذين كانوا الأفضل تسلحاً.
وتشن بوكو حرام وجماعات إرهابية أخرى تمرداً مسلحاً منذ نحو 15 عاماً في شمال شرق نيجيريا، ما أدى إلى مقتل أكثر من 40 ألف شخص.
ومنذ سنوات، يشهد شمال غرب نيجيريا ووسطها أيضاً نشاط عصابات إجرامية تهاجم القرى وتقتل وتخطف السكان وتحرق المنازل بعد نهبها.