الكويتي دعيج العتيبي رئيسا للاتحاد العربي للرماية والمصري حازم حسني نائبا له
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
زكت الجمعية العمومية للاتحاد العربي للرماية اليوم السبت رئيس نادي الرماية الكويتي دعيج العتيبي رئيسا للاتحاد، كما تم انتخاب حازم حسني من مصر نائبا أول للاتحاد وذلك للسنوات الأربع المقبلة.
وأسفرت باقي مناصب الاتحاد التي تحددت بالاجتماع الذي جرى بمقر الاتحاد بمجمع ميادين الشيخ صباح الأحمد الأولمبي للرماية بالكويت دولة المقر عن انتخاب المغربي الدكتور عبد العظيم الحافي نائبا للرئيس وانتخاب 6 أعضاء بالمكتب التنفيذي هم القطري عبد الله الحمادي والإماراتي حسن بن هدية والسعودي أحمد الشهراني والعراقي صبيح كاظم والأردني نزار الماضي والسوداني مهند أحمد، إضافة لتزكية الفلسطيني معن بركات كعضو معين للمكتب، فيما تم اختيار أمين سر نادي الرماية الكويتي عبيد العصيمي أمينا عاما للاتحاد.
وأعرب العتيبي - في تصريح عقب انتهاء الاجتماع- عن الشكر والتقدير لأعضاء الجمعية العمومية للاتحاد من رؤساء وممثلي الاتحادات العربية على تجديد الثقة بالكويت وتزكيته رئيسا للاتحاد، مهنئا باقي زملائه على فوزهم بمناصبهم.
وأكد أن الاتحاد سيواصل تحت قيادته العمل على تطوير الرماية العربية وتقدمها عبر تنظيم البطولات العربية لمختلف الرمايات للرجال والسيدات وكذلك للفئات العمرية، فضلا عن دعم الرماة العرب في مشاركاتهم العالمية.
وقال إن الاتحاد سيعمد على الارتقاء بكافة منظومة الرماية العربية وتطوير كوادره من حكام وفنيين وإداريين عبر إقامة دورات تدريبية بشكل دوري لمواصلة تميز الرماية العربية التي حققت الكثير من المنجزات في أهم البطولات العالمية والدورات الأولمبية وذلك بفضل اهتمام الاتحادات العربية الوطنية باللعبة وبدعم الاتحاد العربي.
وأضاف أن لدى الاتحاد خطة عمل مميزة لمواصلة تفوق الرماية العربية في الاستحقاقات القارية والدولية، مشيدا بتعاون أعضاء الجمعية العمومية، ما أسفر عن نجاح الاجتماع على كافة الأصعدة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حازم حسني نائبا أول للاتحاد الرمایة العربیة
إقرأ أيضاً:
السجن 4 سنوات للرئيس السابق للاتحاد التونسي.. ما السبب؟
قضت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس، الخميس بالسجن مدة 4 سنوات مع الحرمان من ممارسة الوظيف، بحق الرئيس السابق للاتحاد التونسي لكرة القدم وديع الجريء، الموقوف منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 في قضية فساد
وجاء قرار توقيف وملاحقة الجريء قضائيا إثر "شكاية (شكوى) قضائية تقدمت بها الوزارة تتعلق بعدم شرعية عقد مبرم بين الجامعة (الاتحاد التونسي) ومدير فني"، حسب متحدث رسمي باسم الوزارة آنذاك.
وانتخب الجريء رئيسا للاتحاد التونسي للعبة في عام 2012 وفي السنوات الأخيرة، تزايدت الاتهامات بحقه بشأن التلاعب بنتائج المباريات، وبالفساد المالي وتبييض الأموال، حسب تقارير إعلامية محلية، رغم نفيه الدائم لعلاقته بأي من هذه الأمور.
وكانت وسائل إعلام محلية قدت تحدثت سابقا عن خلافات متواصلة بينه وبين وزارة الشباب والرياضة بشأن القرارات التي كان يتخذها حينما ترأس الاتحاد.