زملط يدعو الحكومة البريطانية للعمل على قرار أممي للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
الثورة نت/
عقد سفير دولة فلسطين لدى المملكة المتحدة حسام زملط لقاء جمع كل من وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ووزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هاميش فالكونر، في وزارة الخارجية البريطانية في العاصمة لندن.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن الطرفين ناقشا خلال اللقاء، الضرورة العاجلة لفرض وقف إطلاق نار شامل وفوري في قطاع غزة ليضع حداً لما يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ أكثر من عام من قتل وتهجير وتدمير على يد قوات الاحتلال الصهيوني.
كما طالب زملط الحكومة البريطانية بصفتها الرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي بإعمال قرار يؤكد على عضوية دولة فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة بالإضافة إلى الدعوة لتجسيد الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
ولفت زملط نظر الوزيرين البريطانيين إلى ضرورة اتخاذ لندن موقفا واضحا من المستوطنات الصهيونية غير الشرعية يشمل فرض عقوبات على منتجاتها التي تصدر إلى الأسواق البريطانية بالاضافة الى معاقبة الشركات البريطانية التي تجني الأرباح غير الشرعية من نشاطاتها الاقتصادية في المستوطنات الصهيونية في فلسطين.
ودعا إلى فرض حظر شامل لتصدير الأسلحة البريطانية إلى الكيان الصهيوني والتي تستخدم في انتهاكات حقوق الإنسان في قطاع غزة والضفة الغربية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم تغيير السياسات الأمريكية للاعتراف بجنسين: الذكر والأنثى فقط
واشنطن
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن نيته التوقيع على أمر تنفيذي ينص على أن السياسة الأمريكية ستعترف فقط بجنسين هما الذكر والأنثى.
وجاء ذلك خلال تصريحات سابقة قال ترامب: “بجرة قلمي في اليوم الأول، سنوقف جنون المتحولين جنسيًا”.
وتعهد ترامب بـ” إنهاء تشويه الأطفال جنسيًا”، وإخراج المتحولين جنسيًا من الجيش الأمريكي ومن المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.
كما أكد أن حكومته لن تعترف إلا بجنسين فقط، الذكر والأنثى، في جميع السياسات الفيدرالية.
ومن بين الخطط الأخرى التي أعلن عنها ترامب، خفض التمويل الفيدرالي للمدارس التي تتبنى “نظرية العرق النقدية”، وهي نهج ينظر إلى تاريخ الولايات المتحدة من زاوية عنصرية.
كما أعلن ترامب عن نيته التوقيع على عدد قياسي من المراسيم والأوامر التنفيذية في اليوم التالي لتنصيبه، تشمل مجالات مثل الهجرة، وفرض رسوم جمركية جديدة على المنتجات الصينية والكندية والأوروبية، ومضاعفة عمليات البحث عن النفط والغاز.