يحتفل الفنان إياد نصار، اليوم السبت الموافق 9 نوفمبر، بعيد ميلاده  ، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1971،  وهو يعتبر من الفنانين البارعين الذين أثبتوا جدارتهم في الساحة الفنية المصرية، ويتميز بموهبته وقدرته على اختيار أعماله بعناية، ويظهر تنوعه وتغييره في تجسيد الأدوار، وقد حقق شهرته في مصر من خلال مسلسل "صرخة أنثى" عام 2007، حيث لفت الأنظار لأداؤه المميز، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة إياد نصار.

اياد نصار 

 


معلومات عن إياد نصار

 

إياد نصار ممثل أردني من أصول فلسطينية، بدأ حياته المهنية كمدرس ثم انتقل إلى عالم الفن كمساعد مخرج في العديد من الأعمال الأردنية والسورية، برز بشكل لافت بعد مشاركته في المسلسل السوري "الخليفة المأمون"، حيث شكلت هذه البداية لمساره الدرامي، انتقل إلى مصر وأطلق أولى أعماله بمسلسل "صرخة نملة"، الذي حقق شهرة واسعة،استمر نجاحه مع مسلسل "الجماعة" حيث جسد شخصية مؤسس الجماعة حسن البنا، وحقق هذا العمل نجاحًا كبيرًا ونال إعجابًا واسعًا، مما جعله أحد الوجوه المهمة في الساحة الفنية المصرية.

 

أبرز أعمال إياد نصار الفنية

 

شارك "نصار" في مجموعة من الأعمال الفنية المختلفة مثل "الخليفة المأمون"، "الجماعة"، "الفرداوي"، "صرخة نملة"، "المواطن إكس"، "موجة حارة"، "حواديت الشانزليزيه"، "سبع أرواح"، "حجر جهنم"، و"الاختيار". كما شارك في أفلام مثل "مصور قتيل"، "يوم للستات"، "ساعة ونصف"، "تراب الماس"، "الممر"، "كازابلانكا"، "الفيل الأزرق"، "رأس السنة"، و"موسى".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان إياد نصار النجم إياد نصار إیاد نصار

إقرأ أيضاً:

جامع الجزائر يحضر لاتفاقية شراكة مع جامعة الزيتونة بتونس

أعلن عميد جامع الجزائر، محمد المأمون القاسمي الحسني، اليوم الأربعاء، بالجزائر العاصمة، عن مشروع اتفاقية شراكة بين المدرسة الوطنية العليا للعلوم الإسلامية “دار القرآن” وجامعة الزيتونة العريقة في تونس، حسب بيان لجامع الجزائر.

جاء ذلك خلال استقبال محمد المأمون القاسمي الحسني لوزير الداخلية التونسي، خالد النوري، الذي قام اليوم بزيارة للجامع رفقة وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد.

وأكد العميد -يضيف البيان- أن هذه الشراكة تأتي “في إطار تعزيز الروابط التاريخية والثقافية العميقة التي تجمع بين الجزائر وتونس”، موضحا أن “جامع الزيتونة كان ولا يزال رمزا للعلاقات الأخوية بين الشعبين، ومنارة للعلم والثقافة الإسلامية في المنطقة المغاربية بصفة عامة”.

وتابع محمد المأمون القاسمي الحسني يقول “هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون العلمي والثقافي، وتوثيق الصلات التي تجمع البلدين، وتجديد العهد الذي كان لآبائنا من قبلنا، وهو اليوم بيننا وسيبقى بإذن الله تعالى بين أبنائنا من بعدنا”.

وقدم الشيخ القاسمي، عرضا موجزا عن مختلف مرافق جامع الجزائر، ورسالته، بتوسطها واعتدالها.

من جانبه، عبر وزير الداخلية التونسي، عن إعجابه بجامع الجزائر من حيث مبناه الفريد، ومن حيث رسالته الحضارية التي يضطلع بها.

وختم ضيف الجزائر زيارته بجولة عبر مختلف مرافق الجامع، وكانت له وقفة عند شجيرات فلسطين المستقدمة من أرض القدس الشريف، وفقا لذات المصدر.

مقالات مشابهة

  • جامع الجزائر يحضّر لاتفاقية شراكة مع جامعة الزيتونة التونسية
  • جامع الجزائر يحضر لاتفاقية شراكة مع جامعة الزيتونة بتونس
  • أمانة ما تحطوه بالثلاجة سقعة!.. صرخة أم من غزة فقدت طفلها الوحيد
  • لأول مرة.. اكتشاف “صرخة” الجلد الصامتة لدى البشر
  • مشروع مهم.. إياد نصار يرد على انتقادات مسلسل "معاوية"
  • بالدموع.. الخليفة يكشف عن دور والدته في نجاحه مع الخلود
  • إنقاذ حياة مواطن أربعيني من السعال الدموي بتدخل طبي متقدم في مدينة الملك عبدالله الطبية
  • مسلسل ظلم المصطبة الحلقة 3 .. إياد نصار ينقذ ريهام عبد الغفور
  • بعد وفاته.. تعرف على أبرز محطات الشيخ أبو إسحاق الحويني
  • اللجنة وتلك الرائحة.. تعرف على أبرز روايات الأديب صنع الله إبراهيم