زيندايا وآن هاثاواي تشاركان في بطولة فيلم كريستوفر نولان المقبل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انضمت زيندايا وآن هاثاواي إلى أحدث مشاريع المخرج البريطانني كريستوفر نولان، إلى جانب عدد من الأسماء التي تم الإعلان عنها قبل وقت سابق، بما في ذلك النجم مات ديمون، والممثل الشاب توم هولاند.
وسبق أن تعاونت هاثاواي مع نولان في فيلم الخيال العلمي "Interstellar" عام 2014، وفيلم "The Dark Knight Rises" عام 2012.
وفي سياق متصل، قال هولاند عقب اختباره للمشاركة في بطولة الفيلم: "كل ما أستطيع قوله هو أنني متحمس للغاية للتمثيل مع نولان. ومن الواضح أنني أشعر بالتكريم، ولكن هذا كل ما أستطيع قوله لأنه، لأكون صادقة، هذا كل ما أعرفه".
ووفق موقع “فارايتي” فإن استديوهات “يونيفرسال” تخطط لإصدار الفيلم بتقنية Imax في 17 يوليو 2026. ولا تزال تفاصيل المشروع طي الكتمان. وبعد النجاح الضخم الذي حققه فيلم "Oppenheimer"، والذي حصد 7 جوائز أوسكار وحقق إيرادات بلغت 958 مليون دولار في جميع أنحاء العالم، فليس من الغريب أن يكرر نولان تعاونه مع الاستوديو مجددا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زيندايا آن هاثاواي كريستوفر نولان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر يشرح المعنى البلاغي في قوله تعالى: «يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم استخدم التشبيه بطريقة بليغة للتعبير عن حالة الكافرين وأعمالهم في الحياة الدنيا، وذلك في سورة النور وسورة إبراهيم، وصف الله أعمال الكافرين بأنها كسراب بقيعة، يحسبه الظمآن ماء، وهذا التشبيه يعكس معاني عميقة ومهم.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر، في تصريح، أن كلمة "الظمآن" في الآية تحمل دلالة كبيرة، إذ قال: "لماذا قال القرآن 'الظمآن' وليس 'الرائي'؟ لو قال 'الرائي' كان المعنى سيختلف، لأن 'الرائي' مجرد مشاهد من بعيد، أما 'الظمآن' فهو الشخص الذي يشعر بالعطش والجوع، ويسعى بكل قوته للبحث عن الماء، فاختيار 'الظمآن' في الآية يعكس الفزع الحقيقي والضياع الذي يعيشه الشخص في تلك اللحظة.
حكم التوسل بالنبي في الدعاء وهل بدعة محرمة؟ دار الإفتاء تجيبحكم الصيام تطوعًا في رجب وشعبان دون غيرهما.. دار الإفتاء ترد
وأضاف أن استخدام القرآن لكلمة "الظمآن" في المفرد، مع أن الصورة التي يتحدث عنها تتعلق بالجمع (الكافرين)، له دلالة على الوحدة والوحشة التي يشعر بها الشخص في محنته، حيث لا أحد يسانده ولا يرافقه في رحلته، وإذا كان المراد في الآية هو الجمع، فكان من المتوقع أن يستخدم القرآن كلمة 'الظمآن' في الجمع، ولكن المفرد في هذا السياق يعكس حالة الفرد المتوحد، وهو تائه في هذه الدنيا، تمامًا كما سيكون في الآخرة.
وأكد أن هذه السورة القرآنية تذكرنا بأن الإنسان في الآخرة سيقف بمفرده أمام حساب الله، وإن كل فرد سيقف أمام الله في يوم القيامة، ولا يمكن أن يتوكل على الجماعة أو المجتمع، لا يمكن لأحد أن يساندك في تلك اللحظة سوى عملك الشخصي.