قرار ألماني بحظر هتاف "من النهر إلى البحر - فلسطين ستتحرر" وإسرائيل تعلق
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
رحب وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي الجديد، جدعون ساعر، اليوم السبت، بقرار محكمة في ألمانيا حظر هتاف "من النهر إلى البحر - فلسطين ستتحرر".
وكتب ساعر في حسابه على شبكة "إكس" قائلاً: "أرحب بقرار محكمة برلين الإقليمية بحظر عبارة "من النهر إلى البحر - فلسطين ستتحرر" وفرض العقوبة على كل من يقول ذلك".
وفي وقت سابق، قضت لجنة الرقابة المستقلة في شركة ميتا بأن هتاف "من النهر إلى البحر"، والتي تُستخدم غالبًا تضامنًا مع الفلسطينيين، لا تنتهك في حد ذاتها سياسات الشركة الحالية.
وجاء القرار الذي اتخذته اللجنة، التي تتخذ القرارات النهائية بشأن قرارات تعديل المحتوى على المنصة، بعد مراجعة ثلاثة منشورات. ويأتي ذلك وسط نقاش أوسع نطاقا حول العبارة، التي استخدمها المتظاهرون بشكل بارز تضامنا مع الفلسطينيين وضد الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ ما يقرب من أكثر من عام على غزة.
وهي تشير إلى المنطقة الجغرافية الواقعة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط، والتي تشمل إسرائيل والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
"في دعم قرارات ميتا بالحفاظ على المحتوى، لاحظت غالبية المجلس أن العبارة لها معاني متعددة ويستخدمها الناس بطرق مختلفة وبنوايا مختلفة"، كما قالت اللجنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جدعون ساعر من النهر إلى البحر فلسطين ستتحرر الفلسطينيين إسرائيل من النهر إلى البحر
إقرأ أيضاً:
حزب الله وعائلتا نصرالله وصفي الدين يتقبلون التعازي في دير قانون النهر
تقبلت قيادة "حزب الله" وعائلتا الشهيدين الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله ووصيه السيد هاشم صفي الدين التعازي باستشهادهما، في المجلس الذي أقيم في بلدة دير قانون النهر. وحضر المناسبة مسؤول منطقة جبل عامل الأولى في الحزب عبد الله، إلى جانب العائلتين ومسؤولين من الحزب.وشهد المجلس الذي أقيم في باحة المرقد الشريف للشهيد السيد صفي الدين، حضور وفود وشخصيات من الأجهزة الأمنية والعسكرية وفعاليات سياسية ودبلوماسية، تقدمها السفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني. كذلك، حضرت وفود من اليمن والعراق، ونواب كتلة "الوفاء للمقاومة" حسين فضل الله، النائب حسن عز الدين، والنائب حسين جشي. وشارك أيضاً رئيس لقاء علماء صور العلامة الشيخ علي ياسين، إلى جانب رؤساء وأعضاء مجالس واتحادات بلدية واختيارية، ومثلت العديد من الأحزاب والقوى اللبنانية والفصائل الفلسطينية المناسبة، بما في ذلك حركة "أمل"، حركة الشعب، منظمة التحرير الفلسطينية"، حركة فتح، حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حركة الجهاد الإسلامي، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، جبهة النضال الوطني الفلسطيني، جبهة التحرير العربية، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. كذلك، شاركت وفود من الجمعيات الأهلية والشبابية والثقافية، مثل لجنة التواصل اللبناني الفلسطيني، تجمع المعلمين في لبنان، الدفاع المدني في الهيئة الصحية الإسلامية، مستشفى السان جورج، ومستشفى الرسول الأعظم. وتخلل مجلس التعازي تلاوة آيات من القرآن الكريم وقراءة السيرة الحسينية، فيما وضعت الوفود المشاركة أكاليل من الزهر أمام الضريح الشريف. وأكد المشاركون "تمسكهم بنهج الشهيدين ومواصلتهم لدربهما الذي صنع الكرامة والعزة للبنان والأمة".