محمد القس: نجاح "برغم القانون" توفيق من الله
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
عبر الفنان محمد القس عن سعادته بنجاح مسلسل "برغم القانون"، مؤكدًا أن هذا النجاح هو توفيق من الله سبحانه وتعالى.
محمد القس: العمل كان صعبًا والنجاح غير متوقع
أشار القس إلى أنه لم يكن يتوقع هذا النجاح الكبير للعمل، خاصة أن الموضوع المطروح كان صعبًا، موضحًا أنه فوجئ بثقل الموضوع بعدما قرأ السيناريو للمنتج ريمون مقار.
أوضح القس أن الفنان والمنتج محمد محمود عبد العزيز أخبره بأن العمل تطلب نحو 500 موقع تصوير. كما أشار إلى أن تصوير المسلسل استغرق 4 أشهر، مما يعكس الجهد الكبير المبذول في العمل.
مواقف طريفة بين الفنانين خلال التصوير
تحدث القس عن حوار جمعه بالفنانة إيمان العاصي، التي أخبرته بأنها لا تحب المشاركة في عمل يُعرض أثناء تصويره، مما دفعه للتأكيد على أن ذلك كان من كرم الله عليهم ليشاهدوا ردود الأفعال ويشعروا بالحماس لاستكمال التصوير.
مشهد "التابوت" والتحديات الصحية خلال التصويرتحدث القس عن مشهد "التابوت" الذي قدمه ضمن أحداث المسلسل، موضحًا أنه تعرض لإصابة في قدمه أثناء التصوير مما جعله يدخل المشهد بشكل عصبي، كما كشف خوفه من الأماكن المغلقة.
نهاية شخصية "أكرم" ضرورية وحتمية
أكد القس أن نهاية شخصيته في المسلسل كانت ضرورية ومبررة، حيث أشار إلى أنه مهما كانت مبررات الشخص، فإنها لا تبرر تجاوز القانون.
إيمان العاصي: بداية كره ولكن تغيرت المشاعر بعد التصويركشف القس عن موقف طريف حدث مع إيمان العاصي في أول لقاء بينهما، حيث قالت له إنها تكرهه. لكن مع بدء التصوير، تفهم شعورها وتبين أنه شعر بنفس الكراهية لها في بداية الأحداث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد القس الفنانة إيمان العاصي برغم القانون محمد محمود عبد العزيز موقف طريف التحديات الصحية القس عن
إقرأ أيضاً:
قانون المرور الجديد في الإمارات.. 3 مخالفات تؤدي لوقف رخصة القيادة فوراً
متابعات: «الخليج»
دخل قانون تنظيم السير والمرور حيز التنفيذ منذ 29 مارس الماضي، وذلك في إطار التطوير المتواصل للبنية التشريعية والقانونية في دولة الإمارات.
تضمنت مواد القانون عدة بنود تتعلق بتنظيم إصدار رخصة القيادة وأيضاً إيقافها وسحبها.
ومن ضمن المفاجآت السارة التي حملها مرسوم القانون: السماح لمن بلغ 17 عاماً باستخراج رخصة قيادة، وهو البند الذي انتظره كثيرون بهدف القيادة تحت مظلة تشريعية تضمن السلامة على الطريق.
ويهدف قانون المرور الجديد إلى مواكبة التطور السريع الذي تشهده وسائل النقل، من خلال تعديل تصنيف المركبات وتوظيف التقنيات الحديثة على الطرق، وتنظيم القيادة عبر ضوابط استخراج الرخصة أو إلغائها، بما يخدم الدعم التكنولوجي الذي تحظى به الطرق في الإمارات.
يُحدد المرسوم بقانون المرور الجديد شروط إصدار رخصة القيادة، ومنها بلوغ الشخص الطبيعي سن 17 سنة ميلادية.
كما يتضمن ضوابط لمدرب قيادة المركبة، حيث يُحظر على أي شخص تدريب الغير على قيادة المركبة ما لم يكن حاصلاً على رخصة قيادة تمكنه من قيادة المركبة المراد تدريب القيادة عليها، ومصرحاً له بالتدريب من سلطة إصدار الترخيص.
كما لا يجوز لمدرب القيادة السماح للمتدرب بقيادة المركبة على أي طريق ضمن المناطق الآهلة، إلا بعد التأكد من قدرة المتدرب على إحكام ضبط المركبة والسيطرة عليها.
وسمح القانون لسلطة الترخيص، أن توقف العمل بأي رخصة أو تصريح قيادة أو أن تلغيها أو ترفض تجديدها إذا ثبت لها أن حامل الرخصة أو تصريح القيادة فاقد الأهلية، أو اللياقة الصحية لقيادة المركبات المرخص أو المصرح له بقيادتها.
شمل قانون المرور الجديد في الدولة حالات محددة لسحب الرخصة أو إيقافها، جاءت كالأتي:
1- يجوز لسلطة الترخيص أن توقف العمل بأي رخصة أو تصريح قيادة أو أن تلغيها، أو ترفض تجديدها، إذا ثبت لها أن حامل الرخصة أو التصريح فاقد الأهلية أو اللياقة الصحية لقيادة المركبات المرخص، أو المصرح له بقيادتها.
2- يجوز لسلطة الضبط المروري بالتنسيق مع سلطة الترخيص أن توقف العمل بأي رخصة قيادة وفقاً للمقتضيات الأمنية والسلامة المرورية.
3- تُمكن اللائحة التنفيذية للقانون من وقف العمل برخصة وتصاريح القيادة، أو إلغائها أو رفض تجديدها، إلى جانب صلاحية إعادة تقييم وتأهيل السائقين.
ويتضمن عدم اللياقة والأهلية عدة عناصر يحددها القائم على تنفيذ القانون، ومنها اللياقة العقلية والقدرة الصحية، وعدم وجود سوابق جنائية تمنع قائد المركبة من الحصول على رخصة قيادة.