قرر الاتحاد التركي لكرة القدم إيقاف المدير الفني لفنار بخشه جوزيه مورينيو مباراة واحدة وتغريمه، بسبب انتقاده أداء حكم الفيديو المساعد بعد الفوز على طرابزون سبور 3-2 في الدوري الممتاز.

ماذا حدث؟

حصل طرابزون سبور على ركلتي جزاء في الشوط الثاني بعد تدخلات حكم الفيديو المساعد. عند التعادل 2-2، عبر مورينيو عن غضبه بسبب عدم معاقبة لاعب طرابزون سبور على تدخل قوي ضد لاعبه برايت أوساي صمويل.

لمح المدرب البرتغالي إلى أن أتيلا كاراولان حكم الفيديو المساعد لم يشاهد الواقعة. قال مورينيو إن الدوري التركي "له رائحة كريهة"، وأنه لا سبب يدعو المشجعين خارج البلاد لمشاهدته.

تعليق الاتحاد التركي

قال الاتحاد التركي لكرة القدم في بيان إن تصريحات مورينيو "تتعارض مع الروح أو الأخلاق الرياضية أو الوعي باللعب النظيف".

وأردف أن هذه التصريحات "تهدف إلى الإضرار بسمعة الاتحاد التركي لكرة القدم وتقليل قيمة كرة القدم التركية والتعتيم أو تشويه سمعة نزاهة الحكام ومسؤولي المسابقات الآخرين".

وفرضت غرامة على مورينيو قدرها 600 ألف ليرة تركية (18 ألف دولار) بسبب السلوك غير الرياضي، و58 ألفا و500 ليرة بسبب تصرفه تجاه جماهير الفريق المنافس.

كما فرضت غرامة على نائب رئيس فناربخشه أجون إليجالي لانتقاده التحكيم في بيان عبر موقع النادي.

وفي يونيو الماضي، قدم فناربخشه مدربه الجديد مورينيو (61 عاما) أمام الآلاف من الجماهير، بعد أن أقيل من تدريب روما الإيطالي.

ويتميز مورينيو بشخصيته المثيرة للجدل التي كانت محل الكثير من الانتقادات، حيث أطلق على نفسه لقب "المميز"، لكن بريقه خفت منذ قرابة 10 سنوات، كما شهدته على ذلك إخفاقاته مع فرق أوروبية كبيرة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات طرابزون سبور حكم الفيديو المساعد الدوري التركي الاتحاد التركي لكرة القدم جوزيه مورينو الدوري التركي الاتحاد التركي طرابزون سبور حكم الفيديو المساعد الدوري التركي الاتحاد التركي لكرة القدم رياضة الاتحاد الترکی

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مليشيا الحوثي

فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الامريكية الخميس عقوبات على اثني عشر فردًا وكيانا، بما في ذلك محافظ البنك المركزي اليمني المتحالف مع الحوثيين في صنعاء، لدورهم في الاتجار بالأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.

ومن بين الأشخاص الذين شملتهم العقوبات، عملاء تهريب رئيسيون وتجار أسلحة ووسطاء شحن ومال مكّنوا الحوثيين من الحصول على ونقل مجموعة من المكونات ذات الاستخدام المزدوج ومكونات الأسلحة، فضلاً عن توليد الإيرادات لدعم أنشطتهم الإقليمية المزعزعة للاستقرار.

بالإضافة إلى ذلك، حدد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية خمس محافظ للعملات المشفرة مرتبطة بالمسؤول المالي الحوثي المدعوم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي (IRGC-QF) سعيد الجمل، والذي يعمل تحت الأسماء المستعارة "خربي" و"أحمد سعيدي" و"هشام"، من بين آخرين.

كبار المسؤولين الماليين الحوثيين ومكاتب الصرافة

هاشم إسماعيل علي أحمد المداني، محافظ البنك المركزي الموالي للحوثيين في صنعاء، ويشغل منصب شخصية رئيسية في الحركة الحوثية. المداني هو المشرف الرئيسي على الأموال المرسلة إلى الحوثيين من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وقد تعاون مع المسؤول المالي الحوثي المدعوم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، الجمل، لإجراء أنشطة تجارية لصالح الحوثيين.

أحمد محمد محمد حسن الهادي وهو مسؤول مالي حوثي كبير ينسق ويسهل حركة أموال الحوثيين نيابة عن الجماعة. أمر الهادي مسؤولين ماليين حوثيين آخرين، بما في ذلك الجمل، بنقل الأموال للجماعة وكلفهم بصرف الأموال لمسؤولي الحوثيين وغيرهم من الأفراد في اليمن.

استخدم الحوثيون شركات الخدمات المالية التي تتخذ من صنعاء مقراً لها والتي تخضع لسيطرتهم لنقل مبالغ كبيرة والالتفاف على العقوبات. جلبت شركة محمد علي الثور للصرافة (الثور للصرافة)، تحت إشراف المسؤول المالي الحوثي الذي تم تصنيفه من قبل الولايات المتحدة عبد الله الجمل، ملايين الدولارات نيابة عن شبكة الجمل إلى اليمن لتمكين عمليات غسل الأموال مع الحرس الثوري الإيراني - فيلق القدس. وعلى نحو مماثل، قام خالد الحزمي وشركته الشقيقة (الحزمي للصرافة) بتحويل أموال إلى شركة دافوس للصرافة والتحويلات المالية (دافوس للصرافة) التي يسيطر عليها الجمل والمصنفة من قبل الولايات المتحدة في أوائل عام 2024 لتغطية الأصول الخاضعة للعقوبات لشركة دافوس للصرافة ومساعدة شبكة الجمل في التحايل على العقوبات.

بالإضافة إلى استخدام شركات الخدمات المالية للوصول إلى التمويل في الخارج، استخدمت شبكة الجمل أيضًا العملات المشفرة للتحايل على العقوبات. واليوم، أضاف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية خمسة عناوين محفظة يستخدمها الجمل وشبكته إلى قائمة الأشخاص المعينين خصيصًا والأشخاص المحظورين (قائمة SDN) لتعطيل هذه التدفقات المالية.

مقالات مشابهة

  • مورينيو يغادر تركيا للخضوع لجراحة ويثير قلق جماهير فنربخشه
  • حزب طالباني يرفض تواجد الجيش التركي في شمال العراق
  • أول تصريح للشرطة بعد وفاة تويدمير.. “لم يفسح المجال لسيارة الإسعاف”
  • هل يكسب البرهان الحرب بسبب عقوبات بايدن المحتملة على حميدتي ؟؟
  • الولايات المتحدة وبريطانيا تفرضان عقوبات على مسؤولين في جورجيا بسبب قمع الاحتجاجات
  • بسبب الأزمة الأوكرانية.. بولندا تستدعي سفيرها لدى المجر للتشاور
  • اميركا تفرض عقوبات على مسؤولين جورجيين بسبب قمع الاحتجاجات
  • واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مليشيا الحوثي
  • الخرطوم تستنكر عقوبات أوروبية على قائد استخبارات الجيش
  • الخارجية تستنكر عقوبات الاتحاد الاوروبي لاحد قادة القوات المسلحة بزرائع واهية