اكتشاف رفات جندي من الحرب العالمية الأولى في ديكسمويد ببلجيكا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكتشف مقاول يقوم بأعمال تطوير مسار خشبي للمشي وركوب الدراجات على طول نهر "يسر" في ديكسمويد (فلاندرز الغربية)، رفات جندي من الحرب العالمية الأولى.
وقال عالم الآثار في وكالة الدفاع الوطني الفلمنكية سام دي ديكر - بحسب ما نقلت شبكة راديو وتلفزيون بلجيكا (ار.تي.بي.اف)، اليوم /الأربعاء/ - "إن الفحص الأولي الرفات المكتشفة يشير إلى أنه قد يكون لجندي خدم في الجيش البلجيكي خلال الحرب العالمية الأولى.
وأشار إلى أن تحديد هوية الجندي سيكون معقدا للغاية، مضيفا أن الجندي ارتدى في يده اليمنى "خاتم جندي" عليه نقش بوق وعام 1915، وأن قطع الملابس التي تم العثور عليها، بما في ذلك زر الزي الرسمي الذي حفر عليه شكل أسد بلجيكي وقميص كاكي، تشير إلى الزي الملون الذي تم توفيره فقط للقوات البلجيكية المنتشرة على نهر اليسر منذ عام 1915.
وكانت الوكالة الفلمنكية قد أجرت فحصا أكثر تعمقا للبقايا والشظايا.. وفي غضون ذلك، أجرت خدمة مقابر الحرب بحثا نهائيا في الأرشيف لتتبع هوية الجندي، وسيتم بعد ذلك إعادة دفنه رسميا في مقبرة عسكرية بلجيكية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب العالمية الأولى بلجيكا
إقرأ أيضاً:
عاجل | الجيش الإسرائيلي: مقتل جندي وإصابة ضابط في المعارك الدائرة شمالي قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي وإصابة ضابط في المعارك الدائرة شمالي قطاع غزة، الذي يتعرض لعملية مكثفة لليوم الـ47.
وأظهرت معطيات الجيش الإسرائيلي المحدثة، أمس الثلاثاء، إصابة 11 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
ووفق المعطيات المنشورة على الموقع الإلكتروني للجيش الإسرائيلي، وصل عدد المصابين في غزة ولبنان والضفة الغربية منذ بداية الحرب إلى 5381 عسكريا.
واستنادا إلى المعطيات نفسها فإن 798 عسكريا قتلوا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 376 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
وتشمل هذه المعطيات العسكريين الذي قتلوا وأصيبوا في قطاع غزة والضفة الغربية وداخل إسرائيل وفي جنوب لبنان.
ولا يشمل هذا العدد المدنيين وعناصر الشرطة وجهاز الأمن العام "الشاباك" الذين قتلوا منذ بداية الحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة