محافظ بني سويف: انطلاق المرحلة الثانية ضمن الموجة 24 لحملات إزالة التعديات
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف،انتظام سير العمل في المرحلة الثانية من الموجة 24 لإزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة والزراعة، والتي بدأت اليوم وتستمر حتى نهاية نوفمبر الجاري،تحت إشراف اللجنة العليا لاستراد أراضى الدولة، ضمن سلسلة الحملات التى تنفذها الحكومة للحفاظ على حقوق الدولة، من خلال إزالة كافة صور التعديات، فى إطار توجيهات القيادة السياسية بمواجهة التعدى على أملاك الدولة و الأراضي الزراعية والبناء المخالف
وأشار محافظ بني سويف،إلى تكليفاته باستمرار التنسيق بين كافة الأجهزة من جهات الولاية والوحدات المحلية،على مدار اليوم من خلال مركز السيطرة وغرفة العمليات بالمحافظة لمتابعة تنفيذ قرارات الإزالة ،مع التركيز على إزالة حالات التعدي في المهد،منوه عن متابعته للإجراءات المنفذة خلال الفترة الماضية وتضمنت عقد إجتماع تحضيري، ووضع جدول زمنى بالتعاون مع الجهات المعنية من الوحدات المحلية وجهات الولاية وبالتنسيق مع الجهات الأمنية يغطى كافة مراكز المحافظة.
تجدر الإشارة إلى أن الموجة الحالية لإزالة التعديات كانت قد بدأت بالمرحلة الأولى في الفترة من 12 إلى 31 أكتوبر الماصي،وتم خلالها إزالة 208حالة (68 حالة تعد على أراض أملاك الدولة +140حالة على مساحة 6.13 أفدنة أرض زراعية ، وتستكمل بالمرحلة الثانية والتي بدأت "اليوم بمركز الواسطى" وتستمر حتى 29 الشهرالجاري ، تليها المرحلة الثالثة من 7 إلى 27 ديسمبر 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إزالة التعديات على أراضى أملاك التعديات على أراضي أملاك الدولة الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف المرحلة الثانية انتظام سير العمل حملات ازالة التعديات سير العمل
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض وذلك في إطار تعزيز الوعي ونشر للمعرفة حول المرض ورعاية المصابين به، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشئون خدمه المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتورة حنان الزبلاوى حسن عميد الكلية.
هدف الفاعليةوأوضح رئيس الجامعة أن الفعالية تستهدف تسليط الضوء على التشخيص المبكر للمرض؛ ببيان أهمية الاكتشاف المبكر للأعراض للحصول على العلاج المناسب، وتحسين جودة الحياة عبر الرعاية الطبية والدعم الاجتماعي والنفسي، ودعم الأبحاث العلمية التي تهدف إلى فهم أسباب المرض وتطوير العلاجات الجديدة، مع تكثيف التوعية المجتمعية؛ برفع الوعي بين الأفراد حول المرض وكيفية التعامل معه ودعمه، بالإضافة إلى الأثر الاجتماعي والنفسي للمرض حيث أن المرض له تأثير كبير على الحالة النفسية والاجتماعية للمريض؛ فقد يعاني المرضى من القلق والاكتئاب بسبب التغيرات الجسدية والصعوبة في أداء الأنشطة اليومية، كما يمكن أن يؤدي المرض إلى العزلة الاجتماعية بسبب صعوبة الحركة أو التحدث.
وأشارت الدكتورة حنان الزبلاوى إلى أن الإحصاءات أوضحت أن 6.5 ملايين إنسان حول العالم يعانون من هذا المرض؛ وأكثر ما يعاني منه المصابون بـ "باركنسون" هو ارتعاش اليدين وتصلب المفاصل وبطء الحركة؛ فلا يمتلك الأشخاص المصابون به ما يكفي من مادة "الدوبامين" الكيميائية؛ لأن بعض الخلايا العصبية التي تصنعه قد ماتت؛ فيما تبدأ الأعراض في الظهور عندما لا يستطيع الدماغ إنتاج ما يكفي من "الدوبامين" للتحكم في الحركة بشكل صحيح.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم العالمي لشلل الرعاش "باركنسون"؛ يصادف 11 أبريل من كل عام وتحتفل به عدد من الجهات بهدف تهيئة الفرصة لتعزيز الوعي، ونشر المعرفة، والتوسع في البحث حول المرض ورعاية المصابين به؛ إذ يعـد حالة دماغية تسبب مشكلات في الحركة والصحة النفسية والنوم، إلى جانب التسبب في حالات ومشكلات صحية أخرى؛ باعتباره من الأمراض المزمنة؛ التي تتطلب العلاج الدوائي، والدعم النفسي، والعلمي، والعلاج الطبيعي.