20 صورة من حفل أنغامي لـ عمرو دياب بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أحيا الفنان عمرو دياب، حفلا غنائيا، مساء أمس في "كايرو جيت" بمدينة الشيخ زايد على الطريق الصحراوي.
الحفل من تنظيم "أنغامي" و"إعمار" وحضره نخبة كبيرة من رجال المال والمجتمع وعدد غفير من جمهور عمرو دياب.
وصعد عمرو دياب لمسرح الحفل على أغنية "يا أنا يا لأ" وبعدها غنى "ده لو اتساب" و"بحبه" و"برج الحوت"
وقام بغناء ميدلي لعدد من الأغاني القديمة منها "قمرين ونور العين والعالم الله وليلي نهاري وكان طيب وأيام وبنعيشها ومعاك بجد ويدق الباب وتنسى واحدة".
واستعاد عمرو دياب خلال الحفل الذكريات مع الجمهور وبالتحديد خلال غنائه "وغلاوتك" التي أشعلت الاجواء، كما غنى "شكرا من هنا لبكرة" واختتم الحفل على أنغام "هتدلع".
عمرو ديابفي سياق متصل، تزينت ساحة "تايمز سكوير" بنيويورك، خلال الأيام الماضية، بصورة النجم الكبير عمرو دياب، بعد تعاقده مع سوني ميوزك لعرض أعماله حصريا خلال الفترة المقبلة.
وعرضت إحدى شاشات عرض "تايمز سكوير"، صورة لعمرو دياب، بمشهد غير مسبوق، وذلك احتفاءاً بتعاقده مع سوني الشرق الأوسط لعرض الألبومات للفنان عمرو دياب على كافة المنصات باعتباره أكثر الفنانين مبيعا بالشرق الأوسط والعالم العربي على مدار مسيرته الممتدة لعقود من الزمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو دياب الشيخ زايد مدينة الشيخ زايد انغامي الفنان عمرو دياب المطرب عمرو دياب حفل عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في تقرير نشر مؤخرًا، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة على نطاق واسع خلال حربه على قطاع غزة، في خطوة أثارت موجة من الجدل الأخلاقي والحقوقي عالميًا، وسط تساؤلات حول دقة هذه الأنظمة ومدى مسؤوليتها عن وقوع ضحايا مدنيين.
وبحسب التقرير، فإن هذه الأنظمة طُورت في ما يُعرف بـ"الاستوديو"، وهو مركز مشترك بين وحدة الاستخبارات الإسرائيلية الشهيرة 8200، وعدد من جنود الاحتياط الذين يعملون في شركات تكنولوجيا عالمية كبرى مثل "جوجل" و"مايكروسوفت" و"ميتا".
وأوضح التقرير أن هذا التعاون بين المؤسسات العسكرية والتقنية أسفر عن أدوات تحليل بيانات واتخاذ قرارات هجومية بسرعة قياسية، لكن دون رقابة بشرية كافية.
كما أشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طور نموذجًا لغويًا ضخمًا متخصصًا في تحليل اللهجات العربية وفهم "المزاج العام" في المنطقة، وقد استخدم هذا النموذج عقب اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في محاولة لتقييم احتمالات الرد اللبناني عبر تحليل التعابير المحلية المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم القدرات التقنية العالية التي ادعتها إسرائيل، إلا أن الصحيفة أكدت أن النظام لم يكن دائمًا دقيقًا، إذ فشل في أحيانٍ كثيرة في تفسير المصطلحات العامية أو التلميحات الثقافية، مما أدى إلى قرارات ميدانية مشكوك في صحتها وأدت إلى وقوع ضحايا بين المدنيين.
ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للتحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، خصوصًا عندما يؤدي إلى خسائر في صفوف الأبرياء، فيما تطالب منظمات حقوقية بفرض رقابة مشددة على هذه التقنيات ومساءلة الجهات المطورة والمستخدمة لها.