فن «سيناريو الصورة» في «الشارقة للكتاب»
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد) تعلم الأطفال في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024 فن كتابة التعليقات التوضيحية للكاريكاتير، في ورشة عمل مبتكرة تهدف إلى تطوير مهارات السرد القصصي البصري لديهم. وشارك الأطفال في كتابة حوارات مستوحاة من شخصيات متنوعة، مستخدمين التعليقات لإثراء السياق التعبيري للرسوم، وإبراز الأفكار التي تجول في خواطر الشخصيات.
أخبار ذات صلة فتيات «الشارقة للكتاب» ينسجن الدُمى بالكروشيه إطلاق وتوقيع كتاب «الهُويّة الوطنيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة» لجمال السويدي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض الشارقة الدولي للكتاب
إقرأ أيضاً:
«سور الأزبكية» يراهن على الأطفال في معرض القاهرة للكتاب
بين أروقة معرض الكتاب فى الركن الخاص بسور الأزبكية، يبحث الصغار عن القصص والحكايات المعروضة بأسعار مخفضة، حيث تجذبهم الألوان والقصص الغريبة والحكايات المألوفة أيضاً، هنا تجد صغيراً لم يُتم الأربعة أعوام ممسكاً بحكايات الأطفال، وطفلة تبحث عن قصص «رجل المستحيل» و«مارفل»، وثمة زحام من الصغار الذين جاءوا «القاهرة الدولى للكتاب»، وتحديداً سور الأزبكية فى أول أيام المعرض.
عبدالله محمد، طفل فى الثالثة من عمره، جاءت به والدته على سبيل النزهة ولشراء القصص، تقول لـ«الوطن»: «كنت بزور المعرض فى السابق بمدينة نصر، لكن دى أول زيارة لابنى وعجبه قصة اشترتها بـ10جنيه».
«محمود»: أحرص على زيارة المعرض كل عام.. واشتريت مجلدات ومجلات قديمة بأسعار مناسبةعبدالله محمود، طفل آخر فى الثامنة من عمره، يحرص كل عام على زيارة معرض الكتاب، موضحاً أن والدته كانت تصطحبه للمعرض منذ أن كان عمره عاماً، وعلى مدار 7 زيارات، ارتبط بالمكان وأحبه، وجاء هذا العام لشراء مجلدات ومجلات قديمة بأسعار مناسبة: «دى السنة السابعة ليا فى المعرض، ماما جابت لى قبل كدا مجلة ميكى وعجبتنى، النهاردة أخدت منها كتير»، عشرات القصص يحملها الصغار.
فى أحضان الأمهات أو ممسكين بأيدى الآباء، هكذا هم الأطفال فى الركن الخاص بسور الأزبكية، منذ التاسعة صباحاً وحتى المساء، ومن بينهم «جنى» و«رؤى» فى الثامنة والسابعة من العمر، واللتان جاءتا إلى معرض الكتاب بصحبة الأسرة، من أجل شراء قصص «الجميلة والوحش»، وألعاب الأطفال كما ذكرتا لـ«الوطن».