بسبب تصريحاته.. إيقاف مورينيو وتغريمه
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قرر الاتحاد التركي لكرة القدم إيقاف جوزيه مورينيو مدرب فنربخشة مباراة واحدة وتغريمه بسبب انتقاده أداء حكم الفيديو المساعد بعد الفوز على طرابزون سبور 3-2 في الدوري التركي الممتاز.
حصل طرابزون سبور على ركلتي جزاء في الشوط الثاني بعد تدخلات حكم الفيديو المساعد. وعند التعادل 2-2، شعر مورينيو بالغضب بسبب عدم معاقبة لاعب طرابزون سبور على تدخل قوي ضد لاعبه برايت أوساي-صمويل.
وألمح المدرب البرتغالي إلى أن أتيلا كاراولان حكم الفيديو المساعد لم يشاهد الواقعة.
وأضاف أن الدوري التركي: "ذو رائحة كريهة" وأنه لا سبب يدعو المشجعين الدوليين لمشاهدته.
وقال الاتحاد التركي لكرة القدم في بيان إن تصريحات مورينيو: "تتعارض مع الروح أو الأخلاق الرياضية أو الوعي باللعب النظيف".
وأردف أن تصريحات مورينيو: "تهدف إلى الإضرار بسمعة الاتحاد التركي لكرة القدم وتقليل قيمة كرة القدم التركية والتعتيم أو تشويه سمعة نزاهة الحكام ومسؤولي المسابقات الآخرين".
وفُرضت غرامة على مورينيو قدرها 600 ألف ليرة تركية (18 ألف دولار) بسبب السلوك غير الرياضي و58 ألفاً و500 ليرة بسبب تصرفه تجاه جماهير الفريق المنافس.
كما فُرضت غرامة على نائب رئيس فنربخشة أجون إليجالي لانتقاده التحكيم في بيان عبر موقع النادي على الإنترنت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مورينيو الدوري التركي فنربخشة جوزيه مورينيو فنربخشة الدوري التركي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الألماني يقاضي رئيسه السابق ويطالبه بالتعويض
ماجد محمد
تحرك الاتحاد الألماني لكرة القدم ضد رئيسه السابق، ثيو تسفانستايغر، بسبب النزاع على 24 مليون يورو.
ويتعلق هذا المبلغ بالخسائر المالية التي تكبّدها الاتحاد الألماني لكرة القدم أو التي قد يتكبّدها نتيجة محاكمة التهرّب الضريبي المتعلقة بكأس العالم 2006.
ورفع الاتحاد الألماني طلباً للحصول على تعويضات في محكمة فرنكفورت الإقليمية بالمبلغ المذكور.
وتشهد محكمة فرنكفورت الإقليمية منذ ما يقرب من 11 شهراً القضية الخاصة برئيسي الاتحاد الألماني لكرة القدم السابقَيْن فولفجانغ نيرسباخ، وثيو تسفانستايغر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد هورست أر. شميدت.
وتتعلّق القضية بمبلغ 6.7 مليون يورو في عام 2005 دفعه الاتحاد الألماني عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس دريفوس، وبذلك تمّ التهرب من ضرائب تزيد قيمتها على 13 مليون يورو، وأُعلن أن هذه الأموال كانت مصروفات تشغيلية، لإقامة حفل خاص لكأس العالم، وهو ما لم يحدث قط.
يذكر أن الاتحاد الألماني تقدّم بدعوى للحصول على تعويضات من ثلاثة مسؤولين سابقين في 2017. بعدها وافق الاتحاد الألماني على التنازل عن هذه الدعاوى، لكن في 2025 قرر عدم التنازل.