لحظة مؤثرة تجمع سلمان الفرج وهيرفي رينارد بعد تجاهل مانشيني .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
ماجد محمد
شهد أول تجمع للمنتخب السعودي لحظة مؤثرة بين النجم سلمان الفرج ومدرب المنتخب هيرفي رينارد، حيث التقى اللاعب بالمدرب الفرنسي بعد فترة من التجاهل الذي تعرض له الفرج من المدرب الإيطالي السابق للمنتخب، مانشيني.
هذه اللحظة أثارت الكثير من التعاطف والإشادة بين الجماهير الرياضية، إذ ظهر الفرج متأثرًا من غياب الدعم الذي كان يتوقعه من المدرب السابق، في حين قدم رينارد دعمًا معنويًا كبيرًا للاعب.
وقد أكد هذا التفاعل العاطفي بين الفرج ورينارد على أهمية العلاقة الإنسانية بين المدربين واللاعبين.
يُذكر أن سلمان الفرج يُعد من أبرز اللاعبين في تاريخ الكرة السعودية، وقد أثبت قدراته القيادية على مدار السنوات في المنتخب السعودي. هذه اللحظة كانت بمثابة رد اعتبار له، خاصةً بعدما شعر بالتجاهل في الفترة الأخيرة.
تفاعل الجمهور السعودي مع هذه اللحظة بشكل كبير، حيث عبروا عن تقديرهم لهذه اللفتة الإنسانية من رينارد تجاه أحد أبرز اللاعبين في المنتخب. ومن المتوقع أن يكون لهذا التفاعل الإيجابي تأثير في تعزيز الروح المعنوية لدى اللاعبين في التصفيات الدولية المقبلة.
وفي سياق متصل؛ يستعد الأخضر لمواجهة نظيره الأسترالي يوم 14 من نوفمبر الجاري، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026 .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-70.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سلمان الفرج مانشيني هيرفي رينارد
إقرأ أيضاً:
سائح ينجو من مصير مجهول فى جبال البيرو بفضل كلب … فيديو
خاص
نجى سائح بريطاني من مواجهة مصيرًا مجهولًا بعدما ضل طريقه بعيدًا عن رفاقه، وسط جبال الأنديز الوعرة بالبيرو.
تملك الخوف السايح مع كل خطوة له وهو يسير وحيدا في قلب الضباب الكثيف وعلى ارتفاعات شاهقه من كل اتجاه ، لكن المفاجأة والعون جاءت فى لحظة لم يتوقعها بعد أن ظهر كلب ضال من العدم ليقوده بثقة الى طريق النجاة.
ووفقا لما ذكره موقع ديلي ميل البريطاني، فإن السائح انطلق فى رحلته من من بريطانيا إلى جبال الأنديز في البيرو، لاستكشاف طريق سانتا كروز الشهير والوصول إلى ممر بونتا يونيون، الذي يرتفع نحو 15 ألف قدم عن سطح البحر، وخلال رحلته مع مجموعة سياحية، واجه تحديًا صعبا بعد أن فقد طريقه وسط الضباب الكثيف وانفصل عنهم، لكن بفضل كلب ضال، تمكن من العثور على الطريق الصحيح والعودة إلى مجموعته.
وقال السائح: “في اللحظة التي وجدت نفسي فيها وحيدًا، ظهر أمامي كلب ودود يهز ذيله بثقة. حينها قررت أن أثق به وبمعرفته بالجبل”، مضيفًا أنّه كان يتقدم أمامه وكأنه يعرف الطريق تمامًا، لم يكن يملك خيارًا آخر سوى السير خلفه، إذ شعر كأنّ القدر أرسله له في تلك اللحظة الحاسمة.
وأعرب السائح عن دهشته عندما لاحظ وجود الكلب على هذا الارتفاع الشاهق، لكنه سرعان ما أُعجب بقدرته على معرفة الطرق في الجبال، حيث قاده الكلب بمهارة إلى ممر بونتا يونيون.
وتابع، انه عند وصولهما إلى القمة، انتظرا معًا في صمتٍ حتى لحق باقي المتنزهين بالموقع، ومنذ تلك اللحظة، أصبح الكلب رفيقًا للمجموعة، رافقهم خلال استكمالهم الرحلة، وأشار السائح إلى أنّ المفاجآت لم تتوقف عند هذا الحد، إذ وجدوا كلبًا آخر ينتظرهم عند المخيم، ومن هناك، رافق الكلبان المجموعة في رحلتهم، التي امتدت لمسافة 13.5 ميل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ظظظظ.mp4