مايا دياب تشبه نجمات هوليوود بكاش مايوه جريء
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تملك النجمة اللبنانية مايا دياب ذوقُا مختلفًا نابعًا من شخصيتها المتمردة التى تنجذب للتصاميم الجريئة لتعكس منحنيات قوامها بشكل مثير ولافت وتصبح مثالًا تقتدي به صاحبات الذوق الجريء.
ودائما ما تحرص مايا دياب على مشاركة متابعيها ببعض وصورها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.
وتألقت مايا دياب بإطلالة متوهجة تتناغم مع اجواء العطلة الصيفية أمام الشاطئ، حيث ارتدت مايوه مثيرًا باللون الفوشيا ونسقت عليه فستانًا قصيرًا ينتمي لصيحة الـv، صمم من قماش ناعم بلون البنفسج الزاهي مزين بالإكسسوارات الذهبية ليكتمل إطلالتها بشقاوه وأنوثة، فيما انتعلت صندلًا اتسم بسيور التفت حول ساقيها.
أما من الناحية الجمالية، فضلت ترك خصلات شعرها الذهبي المموج منسدلة بشكل عفوي وارتدت نظارة على شكل عيون القطة باللون الأحمر ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية لتتناغم مع لون بشرتها الخمرية وتحديد عينيها بالكحل والماسكرا ولون الوردي في الشفاه.
مايا ديابمايا دياب من مواليد 12 نوفمبر 1980، مغنية وممثلة وعارضة أزياء ومقدمة برامج لبنانية، وعضو سابق في فرقة فور كاتس.
عن حياتها
درست الإعلام في الجامعة اللبنانية. اشتهرت من خلال برنامج ستوديو الفن عام 1996، حيث فازت بالجائزة الذهبية عن عروض الأزياء ثم تبارت مرة أخرى في ستديو الفن عام 2001 عن فئة التقديم، ثم انضمت إلى فرقة فور كاتس التي قررت الأنفصال عنها في عام 2010 لكي تعمل بمفردها في المجال الفني، قررت تصوير أغنية مصورة مع المخرج اللبناني يحيى سعادة في تركيا إلا أن المخرج توفي أثناء التحضير لتصوير الأغنية بسبب تعرضه لصعق كهربائي.
فازت بلقب أفضل مقدمة تلفزيونية عن برنامج هيك منغني عام 2012.
حياتها الأسرية
متزوجة من رجل الأعمال «عباس ناصر» ولديهما طفلة تدعى كاي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مايا دياب مايا دياب مايا دياب أنا أنا مایا دیاب
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جثة تحت الأنقاض.. جريمة تسببت فى رعب هوليوود
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الثالثة والعشرين
في صباح يوم 15 يناير 1947، كانت سيدة تُدعى بيتي بيرسينغر تتنزه مع طفلتها الصغيرة في أحد الأحياء الهادئة بمدينة لوس أنجلوس، عندما لاحظت شيئًا غريبًا بين الأعشاب في حديقة مهجورة. لم تدرك في البداية أنه جسد بشري، فقد كان مقطوعًا إلى نصفين بشكل مخيف، ومرتبًا بعناية كما لو أنه منحوتة فنية مشوهة.
ما إن وصلت الشرطة حتى انكشف المشهد المروع: الجثة تعود للممثلة الشابة إليزابيث شورت، التي كانت تبلغ من العمر 22 عامًا، والمعروفة في الأوساط الفنية بلقب “الداليا السوداء” بسبب ملابسها الداكنة وشعرها الأسود الطويل.
لكن ما زاد الجريمة رعبًا هو أن وجهها كان يحمل “ابتسامة جوكر”، حيث قام القاتل بشق زوايا فمها حتى الأذنين، كما وجدت الشرطة آثار حبال على يديها وقدميها، ما يشير إلى تعرضها لتعذيب وحشي قبل قتلها.
أصبحت الجريمة حديث الصحافة الأمريكية، حيث انتشرت التكهنات حول دوافعها وهوية القاتل. كان آخر شخص رآها قبل مقتلها مجهولًا، خاصة وأن حياتها الشخصية كانت مليئة بالأسرار والعلاقات المعقدة.رغم مرور أكثر من 80 عامًا على الجريمة، لم يتم العثور على الجاني، ولا تزال جريمة “الداليا السوداء” واحدة من أكثر القضايا غموضًا في تاريخ هوليوود، ليظل اللغز قائماً حتى اليوم، وتُسجل القضية ضد مجهول.
مشاركة