اعتمد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، تحديث المخططات التفصيلية لـ10 قرى بمركزي دسوق وكفر الشيخ، وذلك وفقاً للاشتراطات التخطيطية والبنائية المعمول بها.

اعتماد تحديث المخططات التفصيلية

اعتمد المحافظ، المخطط التفصيلي المحدث لقرية منشأة بطاح التابعة للوحدة المحلية لقرية سنهور المدينة بمركز دسوق، وقرية كفر أم يوسف التابعة للوحدة المحلية لقرية سنهور المدينة بمركز دسوق.

كما اعتمد محافظ كفر الشيخ، المخطط التفصيلي المحدث لقرية المرابعين التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية الخضيري التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية كفر المرابعين التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية نصرة التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية محلة القصب التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ.

واعتمد المحافظ، أيضاً، المخطط التفصيلي المحدث لقرية مصطفي كامل التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية بلشاشة التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية الطرابية التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ.

محافظ كفر الشيخ: تحديث المخططات يسهم في التنمية العمرانية

وأكد محافظ كفر الشيخ، أهمية تحديث المخططات التفصيلية في المساهمة في إحداث التنمية العمرانية والسكانية، وضمان الالتزام بالاشتراطات البنائية والتخطيطية وأحكام القانون 119 لسنة 2008، بالإضافة إلى الحفاظ على الرقعة الزراعية من التعدي ومنع ظهور مناطق عشوائية، مشيراً إلى أنّه تم مراعاة ضوابط التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية للمواطنين ومراعاة التخطيط العمراني مستقبلاً بما يتناسب مع المرحلة المقبلة ومع خطة التنمية المستدامة طبقاً لرؤية عام 2030.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ دسوق خطة التنمية المستدامة محافظ کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

أحمد ياسر يكتب: سوريا.. نداء للوحدة والاستقرار

الأهمية التاريخية لسورياالوضع الحالي: أمة في حالة من الاضطرابرؤية للمستقبل: الوحدة والاستقرار

سوريا، أرض غارقة في التاريخ والثراء الثقافي، كانت منذ فترة طويلة لاعبًا محوريًا في الشرق الأوسط، تقع على مفترق طرق التجارة القديمة، وموقعها الاستراتيجي جعلها ذات يوم محورًا للقوة والنفوذ الإقليميين. ومع ذلك، دمرت الأزمة المستمرة التي بدأت في عام 2011 الأمة، وتركت شعبها في محنة شديدة وأعادت تشكيل المشهد الجيوسياسي للمنطقة. 

الأهمية التاريخية لسوريا

لعبت سوريا دورًا محوريًا في تاريخ الشرق الأوسط لآلاف السنين، كانت موطنًا لبعض أقدم الحضارات في العالم، بما في ذلك المدن القديمة في حلب ودمشق، وكانت بمثابة مهد للتطور الثقافي والديني والفكري، في القرن العشرين، نمت أهمية سوريا الجيوسياسية حيث أصبحت نقطة محورية في النضال من أجل الاستقلال والهوية العربية، فضلًا عن كونها موقعًا للنزاع أثناء الحرب الباردة.

لقد أدى سيطرة سوريا على موارد المياه الرئيسية وقربها من نقاط الاشتعال الإقليمية، مثل فلسطين ولبنان، إلى زيادة أهميتها الاستراتيجية، كما أكدت قيادتها في العالم العربي، وخاصة خلال ذروة الحركة القومية العربية، على نفوذها في تشكيل السياسة الإقليمية. ومع ذلك، فقد شاب تاريخ البلاد أيضًا التدخلات الخارجية والانقسامات الداخلية، مما وضع الأساس للأزمة الحالية.

الوضع الحالي: أمة في حالة من الاضطراب

منذ الانتفاضة الأهلية في عام 2011، عانت سوريا من أحد أطول الصراعات في القرن الحادي والعشرين. وكانت الخسائر كارثية - ملايين الأرواح المفقودة أو النازحة، والمدن تحولت إلى أنقاض، والاقتصاد في حالة خراب.

لقد كان للأزمة آثار إقليمية عميقة ـ فقد تحملت الدول المجاورة، وخاصة تركيا ولبنان والأردن، وطأة أزمة اللاجئين، حيث استضافت ملايين النازحين السوريين، ولعبت تركيا على وجه الخصوص دورًا محوريًا، حيث وفرت ملاذًا لأكثر من 3.6 مليون لاجئ في حين سعت إلى معالجة التهديدات الأمنية النابعة من شمال سوريا.

وعلى الصعيد العالمي، أصبحت سوريا مسرحًا للصراعات بالوكالة، حيث تتنافس قوى مثل روسيا والولايات المتحدة على النفوذ، ويتفاقم الوضع بسبب العدوان الإسرائيلي، بما في ذلك الاحتلال غير القانوني لمرتفعات الجولان، والذي يقوض سلامة أراضي سوريا وينتهك القانون الدولي.

التأثير على الشعب السوري

إن الضحايا الحقيقيين لهذه الأزمة هم المواطنون العاديون في سوريا، فهم يواجهون صراعًا يوميًا من أجل البقاء وسط انتشار الفقر، ونقص الخدمات الأساسية، والعنف المستمر، لقد نشأ الأطفال وهم لا يعرفون سوى الحرب، مع محدودية فرص الحصول على التعليم أو الرعاية الصحية.

 لا تزال الأسر منفصلة، ​​وسبل العيش مدمرة، والأمل في مستقبل أفضل يتضاءل!!

رؤية للمستقبل: الوحدة والاستقرار

إن مستقبلًا إيجابيًا ومستقرًا لسوريا ليس ممكنًا فحسب، بل إنه ضروري للاستقرار الأوسع في الشرق الأوسط، ويكمن المفتاح في حماية سلامة أراضي سوريا، وتعزيز الحكم الشامل، وضمان انسحاب جميع القوات الأجنبية غير الشرعية.

يتعين على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الأوسع نطاقًا أن يتخذا موقفًا أقوى في حماية سيادة سوريا، ويشمل هذا إدانة العدوان الإسرائيلي على مرتفعات الجولان، إن الجهود المتضافرة لإنهاء التدخلات الأجنبية، وفرض وقف إطلاق النار، ودعم العمليات السياسية الشاملة أمر ضروري لمنع سوريا من المزيد من التفكك.

إعادة بناء سوريا الموحدة

إن إعادة الإعمار أمر بالغ الأهمية، وينبغي للمساعدات الدولية أن تركز على إعادة بناء البنية الأساسية والمدارس والمستشفيات في سوريا مع تعزيز التعافي الاقتصاد، ومن الممكن أن يساعد تشجيع الحكم الشامل الذي يمثل كل المجموعات العرقية والدينية في معالجة الانقسامات التي مزقت البلاد.

دعوة إلى العمل

إن الأزمة السورية تذكرنا بالعواقب المدمرة للصراع المطول والإهمال الدولي، ولا يستطيع العالم أن يتخلى عن سوريا، إن سوريا المستقرة والموحدة ليست حيوية لشعبها فحسب، بل وأيضًا للسلام والأمن في المنطقة بأسرها.

لقد حان الوقت لكي يعطي كل أصحاب المصلحة ــ القوى الإقليمية، والزعماء العالميون، والمنظمات الدولية ــ الأولوية لسيادة سوريا وسلامة أراضيها، ومن خلال الجهود الجماعية فقط … يمكن لسوريا أن تنهض من الرماد، وتستعيد أهميتها التاريخية، وتقدم لمواطنيها السلام والازدهار.

مقالات مشابهة

  • محافظ كفر الشيخ يبحث تحديث التقسيم الإداري لتعزيز التنمية وتحسين الخدمات
  • ‏محافظ كفر الشيخ يتفقد ورشة "100 جملة فى تعليم لغة الإشارة" بمركز استدامة للتدريب
  • تحديث في سعر طن الحديد اليوم الاثنين 23-12-2024 بالأسواق المحلية
  • محافظة الشرقية تُعدل المخطط التفصيلي لإحدى قرى مركز الزقازيق
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار اعتماد تعديل المخططات التفصيلية لإحدى مدن الدقهلية
  • «التنمية المحلية»: تدريبات على المخططات التفصيلية والأحوزة العمرانية بمركز سقارة
  • المشاط: مشروع سيل يستهدف 40 ألف أسرة بالمنيا وكفر الشيخ وأسوان
  • محافظة الدقهلية تقرر تعديل المخططات التفصيلية لقريتين بميت غمر
  • أحمد ياسر يكتب: سوريا.. نداء للوحدة والاستقرار
  • المشاط: مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة يستهدف 40 ألف أسرة بالمنيا وكفر الشيخ وأسوان