رواد ناسا يرفضون كشفت هوية المصاب بمرض بعد 8 أشهر في الفضاء
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
رفض ثلاثة رواد فضاء من الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء "ناسا" انتهوا بعد مهمة طويلة في محطة الفضاء الدولية، في المستشفى الشهر الماضي، الإفصاح عن المريض بينهم لدى عودتهم.
وقضى الرواد الثلاثة قرابة 8 أشهر في الفضاء، وهي فترة تجاوزت التوقعات، بسبب مشاكل واجهتهم، وطاقم كبسولة ستارلاينر، من بوينغ، وأيضاً الطقس، بما في ذلك الإعصار ميلتون.وتحدث الرواد ماثيو دومينيك، ومايكل بارات، وجانيت إيبس عن رحلتهم الفضائية، علناً، للمرة الأولى منذ عودتهم من محطة الفضاء الدولية في 25أكتوبر(تشرين الأول). نقل إلى المستشفى
وبعد فترة قصيرة من سقوط الكبسولة لشركة "سبيس إكس" في خليج المكسيك قبالة ساحل فلوريدا، نقلوا إلى مستشفى في بينساكولا القريبة، رفقة رائد الفضاء الروسي ألكسندر غريبينكين، الذي كان معهم في الرحلة.
وانتهى المطاف بأحد الرواد الأمريكيين بقضاء ليلة في المستشفى بسبب "مسألة طبية"، لم يفصح عنها، ورفضت ناسا كشف هوية الذي نقل إلى المستشفى أو سبب نقله، وتذرعت بالخصوصية الطبية.
وبسؤال الرواد في المؤتمر الصحافي أمس الجمعة عن الذي أصيب من بينهم، رفضوا التعليق.
ورفض بارات، وهو طبيب متخصص في طب الفضاء، التطرق للأعراض التي كان يعاني منها رائد الفضاء مجهول الهوية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ناسا
إقرأ أيضاً:
اسرته كشفت سبب موته.. صدمة بعد وفاة التيك توكر شريف نصار
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الحزن بعد الإعلان عن وفاة التيك توكر الشهير شريف نصار، الذي كان قد تعرض في الفترة الأخيرة لحملة شرسة من التنمر الإلكتروني والهجوم المتواصل، ما أدى إلى إصابته بالاكتئاب وتدهور حالته النفسية بشكل ملحوظ، وفق ما أكدته مصادر مقربة من أسرته.
سبب وفاة التيك توكر شريف نصاروكان نصار، المعروف بمحتواه العفوي والكوميدي، قد ظهر في عدد من مقاطع الفيديو الأخيرة بحالة مختلفة، حيث بدت عليه علامات الحزن والانطواء، وهو ما لاحظه عدد من متابعيه، دون أن يدركوا حينها أن الأمر قد يتفاقم إلى هذا الحد.
وأفادت مصادر قريبة من شريف أنه تأثر نفسيًا بشكل بالغ بسبب تعليقات سلبية وسخرية تعرض لها على منصات التواصل، خاصة بعد انتشار فيديوهات له تم تحريفها أو السخرية منها بشكل مؤذٍ.
ويعيد هذا الحادث المأساوي تسليط الضوء على خطورة التنمر الإلكتروني وتأثيره المدمر على الصحة النفسية، خاصة بين صناع المحتوى، الذين غالبًا ما يكونون عرضة للضغوط النفسية بسبب الانتقادات المستمرة.
وطالب عدد كبير من المتابعين والناشطين بضرورة فرض رقابة صارمة على المحتوى المسيء، وبتفعيل قوانين تجرّم التنمر والتحريض على الكراهية، إلى جانب التوعية بأهمية الدعم النفسي ومراعاة مشاعر الآخرين عبر الإنترنت.