التجمع الإعلامي ينعى الصحفييْن "أبو سخيل" ويطالب بتدخل دولي لوقف عدوان الاحتلال
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
غزة - صفا
نعى التجمع الإعلامي الفلسطيني الصحفية الزهراء أبو سخيل وشقيقها الصحفي أحمد أبو سحيل، والذين ارتقيا في مجزرة إسرائيلية بمدرسة فهد الصبّاح في حي التفاح بمدينة غزة، مطالبًا المؤسسات الدولية بالتدخل الفوري لوقف جرائم الإبادة بغزة.
وقال التجمع في بيان وصل وكالة "صفا" اليوم السبت، إن ارتقاء الصحفيين أبو سخيل يرفع عدد شهداء الحركة الإعلامية الفلسطينية منذ بدء العدوّان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 إلى (186) شهيداً.
واعتبر أن استمرار جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين وعوائلهم، تهدف عبثاً إلى ثنيهم عن مواصلة مسيرتهم ورسالتهم السامية في فضح جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب في قطاع غزة.
وأكد أن استمرار استهداف قوات الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين، يقع ضمن جرائم الحرب، لما تمثله من انتهاك فاضح للقانون الدولي والإنساني، سيّما اتفاقية جنيف الرابعة التي تنص على حماية المدنيين (بمن فيهم الصحفيين) أوقات الحروب، والنزاعات المسلحة.
وطالب التجمع المؤسسات الدولية التي تُعنى بالعمل الصحفي بالتدخل العاجل من أجل وقف جرائم الإبادة التي يتعرض لها الصحفيون الفلسطينيون، حتى يتمكنوا من القيام بواجبهم المهني على أكمل وجه، استناداً لكل القوانين والمواثيق الدولية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: التجمع الإعلامي الصحفيين
إقرأ أيضاً:
ضبط لاعب دولي سابق متهم في قضايا نصب بالتجمع الأول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة منذ قليل القبض على اللاعب الدولى السابق على غزال لاتهامه بالاستيلاء على أموال المواطنيين مقابل استثمارها بعائد مادر بمنطقة التجمع الأول.
بدأت تفاصيل الواقعة بتلقى قسم شرطة التجمع بلاغًا لاتهام غزال بالنصب والاحتيال، والذي قال المدعي فيها أن الأخير أنشأ بمعاونة آخر، شركة للتجارة والتصدير" ويقوم بتحصيل الأموال.
وأضاف المدعي أن المتهمين تحصلا منهم على مبالغ مالية بـ7 ملايين و308 آلاف جنيه مصري بحجة توظيفها في التجارة والحصول على أرباح شهرية.
وعقب ذلك سدد المشكو في حقهما الأرباح لفترة لكسب ثقة عملائهما، وتوقف اللاعب عقب ذلك عن سداد الأرباح الشهرية في شهر 12 لسنة 2022، وعند مطالبة المبلغين بالمبالغ المستحقة لهم، أصدر لهم شيكات ثم عقب ذلك أخذها منهم وأفهمهم أن المنوط به التوقيع على الشيكات هو شريكه الثاني.
وأكمل الشاكي أن الشخص الثاني جمع الشيكات منهم، وأصدر شيكات لهم وعندما طالبوا بأموالهم رفض المتهمان السداد، وعندما توجه المبلّغ لمقر الشركة بالتجمع الخامس للمطالبة بحقوقه، أغلقا الشركة وصفيّاها ولم يتمكنوا من الوصول للاعب علي غزال ولا شريكه.