قبل عودة ترامب..رئيس التشيك: على أوروبا تعزيز الإنفاق الدفاعي
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أكد الرئيس التشيكي بيتر بافل، في قمة براغ للدفاع، أن على أوروبا زيادة الإنفاق على الدفاع لحماية قيمها وأمنها.
وأضاف بافل أن النسبة المستهدفة من الناتج المحلي الحالية، والتي تبلغ 2 %، غير كافية، حسب موقع إذاعة "راديو براغ" إنترناشونال. وشدد رئيس التشيك على أهمية الاستعداد للتهديدات العسكرية والسيبرانية والمعلومات المضللة، ودعا إلى تعزيز التنسيق والتعاون التكنولوجي داخل حلف شمال الأطلسي ناتو.Following the European Parliament elections in June and the US presidential elections, both sides of the Atlantic are in a period of transition. Above all, this should be an opportunity for us to strengthen the transatlantic partnership based on shared values and interests.… pic.twitter.com/CXjfgDnQhn
— Petr Pavel (@prezidentpavel) November 8, 2024وقال إن الحرب في أوكرانيا تؤكد الحاجة الملحة لتعزيز الجناح الشرقي لناتو، وتلقي الضوء على أهمية تحالف قوي عبر الأطلسي لمواجهة التهديدات السلطوية.
وجاءت الدعوة قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير(كانون الثاني) المقبل، والذي تخشى أوروبا، ودول الحلف، تهديده بتقليص النفقات لحماية أوروبا ولمساعدة أوكرانيا على مواجهة روسيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية التشيك ناتو الحرب في أوكرانيا أوروبا التشيك الناتو الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
تعزيز الصحة النفسية للأطفال والمراهقين| أهمية ودور الدعم المبكر
الصحة النفسية للأطفال والمراهقين من الجوانب الأساسية التي تساهم في نموهم وتطورهم بشكل صحي وسليم. في مراحل الطفولة والمراهقة، تتشكل الكثير من الجوانب النفسية والعاطفية التي تؤثر في حياتهم المستقبلية، وتوفير بيئة صحية تدعم الصحة النفسية تساهم في تعزيز قدرتهم على التكيف مع تحديات الحياة، وبناء شخصياتهم على أسس من الاستقرار النفسي والقدرة على مواجهة الضغوطات.
أهمية الصحة النفسية للأطفال والمراهقين
النمو العاطفي والاجتماعي:
الصحة النفسية الجيدة تساعد الأطفال والمراهقين في تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع أقرانهم وأسرهم. كما تساهم في تعزيز الثقة بالنفس والقدرة على التفاعل مع الآخرين بشكل إيجابي.
التحصيل الأكاديمي:
إن الدعم النفسي يسهم بشكل كبير في تحفيز الطلاب على التفوق الدراسي، حيث أن الصحة النفسية الجيدة تقوي التركيز والقدرة على التعلم.
الوقاية من الاضطرابات النفسية:
تعتبر معالجة قضايا الصحة النفسية مبكرًا من الوسائل الفعالة للوقاية من الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب والقلق، التي قد تؤثر بشكل طويل الأمد على حياتهم.
تعزيز الرفاهية العامة:
تساهم الصحة النفسية الجيدة في تحسين الرفاهية العامة للأطفال والمراهقين، مما يسمح لهم بالتعامل بشكل أفضل مع التوتر والمشاكل اليومية.
كيفية تعزيز الصحة النفسية للأطفال والمراهقين
توفير بيئة داعمة:
يجب أن يتمتع الأطفال والمراهقون بدعم عاطفي من الأسرة والمدرسة. يجب أن يشعروا بالقبول والاحترام، مما يعزز ثقتهم بأنفسهم.
تعليم مهارات التكيف مع الضغوط:
من المهم تعليم الأطفال والمراهقين كيفية التعامل مع المواقف الصعبة بشكل صحي، مثل تعلم تقنيات التنفس العميق والتأمل.
تشجيع الأنشطة البدنية:
ممارسة الرياضة تساعد في تحسين المزاج وزيادة إفراز الهرمونات التي تعزز السعادة، وبالتالي تحسين الصحة النفسية.
التواصل الفعّال:
تشجيع الحوار المفتوح بين الأطفال والمراهقين مع أفراد الأسرة أو مع المختصين يساعد في فهم مشاعرهم واحتياجاتهم.
التوجيه والإرشاد النفسي:
تقديم الدعم النفسي من خلال استشاريين نفسيين أو موجهين يساعد في تحديد التحديات النفسية والبحث عن حلول فعّالة.
إن تعزيز الصحة النفسية للأطفال والمراهقين هو استثمار في مستقبلهم. من خلال دعمهم نفسيًا وتوفير بيئة محفزة، يمكن تزويدهم بالأدوات اللازمة للتعامل مع تحديات الحياة. إن توفير الدعم المبكر يعد خطوة أساسية لضمان تطورهم بشكل متوازن، وعيش حياة صحية ومزدهرة.