جيلان حمزة.. رحلة إبداعية في صناعة الإعلام
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحلت عن عالمنا أمس الجمعة الإعلامية والروائية جيلان حمزة، ابنة الدكتور عبد اللطيف حمزة معهد الدراسات الإعلامية وكلية الإعلام بجامعة القاهرة، وشقيقة الإعلامية كريمان حمزة.
وعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان "الإعلامية والروائية الكبيرة جيلان حمزة.
جيلان حمزة كاتبة وصحفية وروائية وإعلامية تخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة وحصلت على درجة الماجستير ثم درجة الدكتوراة في الإعلام من جامعة الزقازيق عن رسالة بعنوان "تأثير التلفزيون على النشء والشباب".
أول رواية كتبتها كانت في السابعة عشرة من عمرها وحملت عنوان "قلب بلا قناع" ثم "اللعبة والحقيقة" ونالت عنها جائزة الأدباء الشبان، وبدأت مشوارها مع العمل الإعلامي عقب وفاة والدها، إذ رشحها عبد القادر حاتم وزير الإعلام المصري حينها للعمل في التلفزيون المصري، وأخذها عبد الحميد يونس رئيس التلفزيون المصري في ذلك الوقت إلى الاستديو لبدء العمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامية والروائية جيلان حمزة عبد اللطيف حمزة صناعة الإعلام كلية الإعلام جامعة القاهرة جیلان حمزة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: حادث الطفل ياسين أثار موجة غضب واسعة في الشارع المصري
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن مصر لا تواجه فقط عواصف جوية، بل تمر أيضًا بعاصفة اجتماعية عنيفة، يجب التوقف أمامها وتأمل دلالاتها الخطيرة، موضحًا أن هذه العاصفة تحوّلت من حادثة فردية إلى قضية رأي عام، موضحا أن واقعة الاعتداء على طفل داخل مدرسة بمحافظة البحيرة، والتي صدر فيها حكم بالسجن المؤبد من أول جلسة عن محكمة جنايات دمنهور، تمثل مثالًا على عاصفة اجتماعية "نكون أحيانًا في قلبها دون أن نشعر بها".
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ضمير المحكمة استقر على أن الواقعة تتطلب حكمًا رادعًا يُطفئ نيران الغضب المجتمعي بسبب بشاعة التهمة، خاصة وأن الحادثة أثارت موجة غضب واسعة في الشارع المصري، ودفعت بالمئات إلى التجمهر أمام المحكمة تعبيرًا عن مطالبهم بتحقيق العدالة.
وأوضح أن الاهتمام الجماهيري والإعلامي غير المسبوق بالقضية جاء في مقابل تجاهل لحوادث مشابهة، وقعت في مؤسسات ذات طابع ديني أو أماكن ملحقة بدور عبادة، ولم تلقَ ذات التركيز الشعبي أو الإعلامي، مشددًا على أن القضية تحولت إلى ما وصفه بـ"بروفة لثورة في المفاصل المجتمعية"، داعيًا إلى عدم الاكتفاء بتناول القضية جنائيًا فقط داخل أروقة المحاكم، بل النظر إليها كإنذار مجتمعي يستحق التحليل والمعالجة على مستويات متعددة.