موزاييك أف.أم:
2024-09-30@10:10:06 GMT

انطلاق عملية تقديم مطالب السكن الجامعي

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

تنطلق عملية تقديم مطالب السكن الجامعي للسنة الجامعية 2023-2024 ابتداء من اليوم الثلاثاء 15 أوت 2023 بالنسبة لتجديد السكن للفتيات، وبداية من يوم 22 أوت الجاري للطلبة الجدد، ويوم 30 من نفس الشهر للسكن الاستثنائي، وفق روزنامة نشرها ديوان الخدمات الجامعية للشمال. 

وحدّدت الروزنامة آخر أجل لقبول الترشحات بالنسبة لتجديد السكن للفتيات يوم 31 ديسمبر 2023، فيما يتم الإعلان عن النتائج بداية من 30 أوت الجاري للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، و يوم 6 سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر القادم.

ولفتت الى أن آخر أجل لقبول الترشحات بالنسبة لمطالب السكن الجامعي للطلبة الجدد سيكون يوم 31 ديسمبر 2023، فيما يتم الإعلان عن النتائج بداية من 28 أوت الجاري للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، ويوم 6 سبتمبر للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر 2023.

وفيما يخص مطالب السكن الجامعي الاستثنائي الذي يخص الإناث و الذكور المتحصلين على بكالوريا 2021 و بكالوريا 2022، فقد حدّد آخر أجل لقبول الترشحات  يوم 15 أكتوبر 2023، على أن يتم الإعلان عن النتائج بداية من غرة سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، ويوم 20 سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر 2023.

وشدد ديوان الخدمات الجامعية للشمال على أن الاستجابة لمطالب السكن الاستثنائي الواردة عليه ستكون في حدود الشغورات المتوفرة.

 

*وات

المصدر: موزاييك أف.أم

كلمات دلالية: سبتمبر القادم سبتمبر 2023

إقرأ أيضاً:

عمان تشارك في "اجتماع الرابطة الصينية العربية للمؤسسات الفكرية"

 

◄ الطائي: الرابطة تعزز العلاقات الثقافية والفكرية بين الدول العربية والصين

شنغهاي- ناصر العبري

اختتم الاجتماع الأول للرابطة الصينية العربية للمؤسسات الفكرية، والذي عُقد في مدينة شنغهاي الصينية، بهدف بناء منصة رسمية لإجراء التبادلات بين المؤسسات الفكرية الصينية والعربية.

حضر الاجتماع 19 دولة عربية من بينها سلطنة عمان، بالإضافة إلى مسؤولين من وزارة الخارجية الصينية ووزارة التربية والتعليم الصينية وحكومة بلدية شنغهاي والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وأصحاب السعادة سفراء الدول العربية والإسلامية، وعلي بن خلفان الحسني الوزير المفوض بسفارة سلطنة عمان في بكين.

وشهد الاجتماع طرح العديد من المحاور وأبرزها التمسك بالإصلاح والابتكار، وتعزيز الانفتاح والتعاون عالي المستوى بين الصين والدول العربية، وتعزيز بناء الرابطة وتدعيم التواصل الحضاري وتقارب الشعوب، بالدفع بوقف إطلاق النار في غزة وتحقيق الحل الشامل والعادل والدائم لهذه القضية.

وفي كلمته، قدم حاتم بن حمد الطائي رئيس تحرير جريدة الرؤية، الشكر للقائمين على الرابطة الصينية العربية للمؤسسات الفكرية، ودورهم البنّاء وجهودهم المُضنية لتنظيم هذا الاجتماع، مؤكدا أن الرابطة ستُسهم في تحقيق جُملة من الأهداف والغايات الطموحة، التي تُعزز أواصر التعاون بين البلدان العربية وجمهورية الصين الشعبية الصديقة.

وأضاف: "يُسعدني أن أتقدَّم بأخلص التهاني والتبريكات، على نجاح الاجتماع الأول للرابطة، وما لقاؤنا اليوم سوى تأكيد على الرغبة الصادقة في بلورة علاقات ثقافية وفكرية نوعية بين الدول العربية والصين، بهدف استعادة التواصل الحضاري، الذي بدأ قبل عدة قرون، منذ أن أرسى العرب الأوائل سفنهم على الشواطئ الصينية، ومن بينهم البحّار العُماني أبو عبيدة عبدالله بن القاسم، وأسهموا في وضع الأساسات المتنية للعلاقات الثنائية المُزدهرة في جميع المجالات".

وأشار الطائي إلى أن المأساة في غزة "تفرض علينا أن نُسلط الضوء على ما يشهده القطاع من عدوان غاشم تسبب في عدد هائل من الضحايا والمصابين؛ حيث استشهد أكثر من41 ألف إنسان، معظمهم من الأطفال والنساء، وأصيب عشرات الآلاف بجروح بالغة، والعديد منهم تعرض لبتر أطراف وعاهات مستديمة، كما يقبع أكثر من 15 ألف فلسطيني في سجون إسرائيل دون محاكمات تتوافر فيها أدنى مقومات العدالة، ويتلقون معاملة غير إنسانية، وفي كثير من الأحيان تنكيل وتعذيب وثقتها المنظمات الحقوقية والدولية والأممية، وأكدتها مفوضية حقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، وبرهن عليها كذلك المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية".

كما شدد على ضرورة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإنهاء هذه الحرب العبثية، التي لا تستهدف سوى المدنيين، وتدمير البنية التحتية المدنية بالكامل في قطاع غزة، الذي يُعاني في الأساس منذ أكثر من عقد من حصار خانق تسبب في تحويل حياة المواطنين الفلسطينيين إلى جحيم، بينما يُمارس الطرف الإسرائيلي إجرامه بكل حرية دون محاسبة أو عقاب، متجاهلًا تمامًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومواثيق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني.

وتابع قائلا: "لقد سعت الدول العربية والصين إلى تعزيز السلام في منطقة الشرق الأوسط، وهنا ينبغي أن نشير بكل اعتزاز إلى المبادرة الصينية للسلام في الشرق الأوسط، والجهود الصينية المُقدَّرة التي أثمرت توقيع اتفاق المصالحة التاريخية بين الفصائل الفلسطينية، إلى جانب الجهود الدبلوماسية الطيبة للصين في مجلس الأمن، وحرص الدولة الصينية على اتخاذ ودعم القرارات التي من شأنها وقف الحرب والعدوان على غزة، ولذلك أجدد التأكيد على أهمية إرساء أسس السلام في العالم، من أجل أن ينعم الإنسان بالكرامة والعيش الآمن، وعلى المنظمات الدولية الأممية، تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، في حفظ الأمن ودعم الاستقرار حول العالم، حتى لا نجد عالمنا يتراجع إلى فترات ما قبل الحضارة، وتنتشر البربرية في أرجاء المعمورة".

بدوره، ذكر علي بن خلفان الحسني الوزير المفوض بسفارة سلطنة عمان في بكين، إن مشاركة السلطنة في هذا الاجتماع يؤكد عمق ومتانة هذه العلاقات الثنائية بين البلدين.

من جانبه، قال الدكتور ون قاو رئيس مركز الدراسات الصيني العربي للاصلاح والتنمية: "الصين دولة سلمية والشعب الصيني يتشارك مع الشعب العربي في مفهوم السلام".








 

مقالات مشابهة

  • أحمد محمود: سعيد بالعودة إلى بيتي من جديد..وأتمني المزيد من البطولات مع الزمالك
  • "فايننشال تايمز": إسرائيل كانت تعتزم مهاجمة نصر الله في أكتوبر 2023
  • عمان تشارك في "اجتماع الرابطة الصينية العربية للمؤسسات الفكرية"
  • انطلاق الدراسة بجامعة طيبة التكنولوجية للعام الجامعي الجديد 2024-2025
  • 15 صورة ترصد انطلاق العام الجامعي الجديد بـ"طيبة التكنولوجية" بالأقصر
  • موعد تقديم طلبات القبول الموحد لأبناء الأردنيات المتزوجات من غير الأردنيين للعام الجامعي 2024-2025
  • غدا.. انطلاق العام الجامعي الجديد بـ"طيبة التكنولوجية" بالأقصر
  • انطلاق العام الجامعي الجديد بجامعة القاهرة.. استقبال حافل للطلاب وتفعيل الأنشطة الطلابية| فيديو وصور
  • انطلاق الدراسة في العام الجامعي الجديد اليوم
  • انطلاق السنة الجامعية الجديدة بكليات الطلب وإجراءات لاستعادة السير العادي للدراسة والإمتحانات