انطلاق عملية تقديم مطالب السكن الجامعي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تنطلق عملية تقديم مطالب السكن الجامعي للسنة الجامعية 2023-2024 ابتداء من اليوم الثلاثاء 15 أوت 2023 بالنسبة لتجديد السكن للفتيات، وبداية من يوم 22 أوت الجاري للطلبة الجدد، ويوم 30 من نفس الشهر للسكن الاستثنائي، وفق روزنامة نشرها ديوان الخدمات الجامعية للشمال.
وحدّدت الروزنامة آخر أجل لقبول الترشحات بالنسبة لتجديد السكن للفتيات يوم 31 ديسمبر 2023، فيما يتم الإعلان عن النتائج بداية من 30 أوت الجاري للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، و يوم 6 سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر القادم.
ولفتت الى أن آخر أجل لقبول الترشحات بالنسبة لمطالب السكن الجامعي للطلبة الجدد سيكون يوم 31 ديسمبر 2023، فيما يتم الإعلان عن النتائج بداية من 28 أوت الجاري للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، ويوم 6 سبتمبر للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر 2023.
وفيما يخص مطالب السكن الجامعي الاستثنائي الذي يخص الإناث و الذكور المتحصلين على بكالوريا 2021 و بكالوريا 2022، فقد حدّد آخر أجل لقبول الترشحات يوم 15 أكتوبر 2023، على أن يتم الإعلان عن النتائج بداية من غرة سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 4 سبتمبر القادم، ويوم 20 سبتمبر 2023 للمؤسسات المعنية بالعودة الجامعية يوم 12 سبتمبر 2023.
وشدد ديوان الخدمات الجامعية للشمال على أن الاستجابة لمطالب السكن الاستثنائي الواردة عليه ستكون في حدود الشغورات المتوفرة.
*وات
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: سبتمبر القادم سبتمبر 2023
إقرأ أيضاً:
ساكنة لعوينة بتمصلوحت تشتكي من مختل عقلي وتطالب بتدخل الجهات المعنية
تحرير :زكرياء عبد الله
تعيش ساكنة دوار لعوينة بجماعة تمصلوحت، التابعة لإقليم الحوز، على وقع القلق والخوف اليومي بسبب تواجد شخص يعاني من اضطرابات عقلية، يتجول بحرية وسط الساكنة، مما بات يُشكل تهديدًا حقيقيًا على أمن وسلامة السكان، خصوصًا الأطفال والنساء.
وأفاد عدد من السكان المحليين في تصريحات متطابقة، أن هذا الشخص يعاني من اختلالات عقلية واضحة، ويُقدم في أحيان كثيرة على تصرفات عدوانية وغير متوقعة، مما أثار حالة من الهلع في صفوف السكان.
وأكدت مصادر محلية أن المعني بالأمر سبق وأن تم التعامل معه في مناسبات سابقة من قبل السلطات، إلا أن غيابه المستمر عن المتابعة الطبية وتركه بدون رعاية أو احتضان اجتماعي، يُفاقم من حالته النفسية، ويزيد من خطورته على محيطه.
وفي ظل هذا الوضع المتأزم، تطالب الساكنة بتدخل عاجل للسلطات المحلية والمصالح الصحية المختصة، من أجل نقل هذا الشخص إلى مؤسسة مختصة توفر له الرعاية الضرورية، وتحمي الساكنة من الأخطار المحتملة.
كما دعت جمعيات المجتمع المدني إلى ضرورة اعتماد مقاربة شمولية تأخذ بعين الاعتبار الجوانب الاجتماعية والإنسانية في مثل هذه الحالات، والعمل على إدماج هؤلاء المرضى في منظومة العلاج والرعاية بدل تركهم عرضة للضياع والشارع.