مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي يزور أوكرانيا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
وصل الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل إلى العاصمة الأوكرانية كييف في زيارة هي الخامسة له منذ بدء العملية العسكرية الروسية والأخيرة كمسؤول السياسة الخارجية للاتحاد.
البنتاغون يسمح بتواجد متعاقدين عسكريين في أوكرانيا لإصلاح الأسلحة إدارة بايدن ترفع الحظر عن تواجد المتعاقدين العسكريين الأمريكيين في أوكرانياوقال بوريل - حسبما ذكرت قناة (دويتشه فيله) الألمانية اليوم /السبت/ - إن ضمان تقديم الدعم لأوكرانيا كان أولوية شخصية له طوال فترة ولايته، وسيظل دعمها على رأس جدول أعمال الاتحاد الأوروبي.
كان بوريل قد قال - في تصريحات للوفد الصحفي المرافق له في الزيارة - "لقد دعمنا أوكرانيا منذ البداية، وفي زيارتي الأخيرة لكييف، سأبعث نفس الرسالة التي مفادها إننا سنواصل دعمكم قدر المستطاع".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسؤول السياسة الخارجية الاتحاد الأوروبي أوكرانيا جوزيب بوريل
إقرأ أيضاً:
خبير: السياسة المصرية الخارجية تقوم على المسارات المتوازية
تحدث الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، عن السياسة المصرية الخارجية، مشددًا على أن هذه السياسة تقوم على فكرة واضحة تتمثل في المسارات المتوازية، وتعمل على تعزيز العلاقات الثنائية لمصر مع كل دول العالم.
وأوضح “سيد أحمد”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح”، المذاع عبر قناة “إكسترا نيوز”، على أن السياسة المصرية الخارجية تقوم على الانفتاح على كل الدول والاستفادة النسبية التي تتمتع بها من خلال بناء شراكات اقتصادية في إطار تنويع دوائر السياسة الخارجية المصرية.
وأشار إلى أن هناك دبلوماسية قائمة على توظيف علاقات مصر الجيدة لفتح آفاق أمام الصناعات المصرية، إذ أنها تعمل على توطين الصناعات وتطويرها، وجذب الاستثمارات الأجنبية.
زيارة رئيس وزراء ماليزيا لمصروعن زيارة رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم لمصر، قال: “ زيارة رئيس وزراء ماليزيا لمصر تأتي بسبب مرور 66 عام على تدشين العلاقات المصرية الماليزية”، مؤكدًا أن العلاقات المصرية الماليزية وطيدة منذ سنوات عديدة.
وتابع: “ماليزيا دولة مهمة سياسيًا واقتصاديًا، وتعد بوابة مهمة لمنطقتي جنوب وشرق آسيا، فضلا عن أن لها تجربة اقتصادية ومحقق معدلات نمو كبيرة، ومزايا نسبية كبيرة وبالتالي يمكن الاستفادة منها لصالح دعم التنمية في الداخل”.