رحلت عن عالمنا أمس، الجمعة، الإعلامية والروائية جيلان حمزة، ابنة الدكتور عبد اللطيف حمزة، معهد الدراسات الإعلامية وكلية الإعلام بجامعة القاهرة، وشقيقة الإعلامية كريمان حمزة.
 

من بينها القاهرة.. الأرصاد تُحذر: أمطار تضرب هذه المناطق خلال ساعات لوحة بورتريه باستخدام الذكاء الاصطناعي تُباع بـ 1.32 مليون دولار|شاهد

وعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر، تقريرا بعنوان "الإعلامية والروائية الكبيرة جيلان حمزة.

. رحلة إبداعية في صناعة الإعلام".

جيلان حمزة كاتبة وصحفية وروائية وإعلامية تخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة وحصلت على درجة الماجستير ثم درجة الدكتوراة في الإعلام من جامعة الزقازيق عن رسالة بعنوان "تأثير التلفزيون على النشء والشباب".

أول رواية كتبتها كانت في السابعة عشرة من عمرها وحملت عنوان "قلب بلا قناع" ثم "اللعبة والحقيقة" ونالت عنها جائزة الأدباء الشبان، وبدأت مشوارها مع العمل الإعلامي عقب وفاة والدها، إذ رشحها عبد القادر حاتم، وزير الإعلام المصري حينها، للعمل في التلفزيون المصري، وأخذها عبد الحميد يونس، رئيس التلفزيون المصري في ذلك الوقت، إلى الاستديو لبدء العمل.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيلان حمزة صباح الخير يا مصر القناة الأولى الاعلام جامعة القاهرة جیلان حمزة

إقرأ أيضاً:

الكبيرة مصر

ورغم أنف كل من زايدوا علي الموقف المصرى من حرب غزة، جاءت الأنباء أخيرًا بإعلان خطة وقف إطلاق النار برعاية مصرية لتنهي معاناة هذا الشعب الأعزل التى طالت، لم تبخل مصر يومًا عن الأشقاء هناك بأي دعم تقدر عليه منذ اليوم الأول للحرب، تحملنا تطاولات كثيرة وافتراءات عديدة، ولكن ذلك لم يثننا عن دورنا المحتوم لنصرة الشعب الفلسطيني المناضل، ليس كل ما يعرف يقال ولكن العبرة دائمًا بالنتائج والتي تثبت كل مرة أن مصر هي الكبيرة عبر تاريخنا الطويل الممتد، لم يدفع أحد مثلما دفعنا من ثمن باهظ طوال أكثر من سبعين عامًا للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتوحيد فصائله وإقامة دولته المستقلة، خضنا الحروب وساهمنا في إعادة الإعمار أكثر من مرة وقدمنا جزءًا من قوت شعبنا لدعم الأشقاء في أحلك الظروف وفتحنا معابرنا لاستقبال الجرحى وعلاجهم في مستشفياتنا، لم نترك مؤتمرا أو منتدى دوليا إلا وتحدثنا فيه عن قضية العرب الأولى وهي قضية فلسطين، لم ننس دورنا وقدرنا ولكن الآخرون نسوا وحاولوا كثيرًا الزج باسم مصر لتبرير إهمالهم لقضية كل عربي غيور على أرض فلسطين، جاء الرد أخيرًا وشاهدنا بأعيننا على الشاشات شعب غزة الأبي وهو يهتف باسم مصر وما قدمته لهم من دعم طوال الأزمة، هم يدركون جيدًا كيف كان الدور المصري على شتى الأصعدة محوريًا وداعمًا بعدم تصفية القضية أو تنفيذ مخططات التهجير، قمنا بما نقدر عليه في السر والعلن حتى كانت لحظة إعلان خطة وقف إطلاق النار لنبدأ بعدها في استكمال دعم الأشقاء لإعادة بناء دولتهم التي انهارت كليا بفعل عدوان غاشم دام قرابة الـ 500 يوم، لا نذكر ذلك من باب التفاخر ولكن ليعلم الجميع أنها الكبيرة مصر مهما حاول البعض أن يحجّموا دورها في المنطقة، أو مهما مرت بها من أزمات اقتصادية كانت كفيلة بأن تجعلنا نغلق بابنا على أنفسنا ونكتفي بمشاكلنا مثلما فعل البعض، ولكن قدرنا أن بابنا لا يغلق أبدًا في وجه الأشقاء أو في وجه كل من يستجير بنا.. .حفظ الله بلادنا من العبث والعدوان والظلم، حفظ الله الكبيرة مصر كنانة الله في الأرض.

مقالات مشابهة

  • التلفزيون التركي: مصرع 6 أشخاص وإصابة 31 آخرين إثر حريق فى منتجع للتزلج
  • كهربا يغادر القاهرة خلال ساعات للانضمام إلى الاتحاد الليبي
  • أجواء إبداعية وتجارب فنية وثقافية في «الشارقة للآداب»
  • ناصر القصبي يهرب من الإعلام بحفل جوي أورد ..فيديو
  • "الشهابي" يتابع آخر المستجدات بملف "دمياط مدينة إبداعية"
  • الكبيرة مصر
  • تفاصيل اجتماع لجنة ضبط الإعلام الرياضي مع ممثلي القنوات الإعلامية الرياضية
  • مقطع يوثق رحلة مدرسية قبل 25 عاماً ..فيديو
  • حكم التسبيح أثناء الجلوس مع الآخرين أو مشاهدة التلفزيون
  • قصة إنسانية لسيدة مصرية وزوجها الراحل أثناء رحلة عمرة.. فيديو