سواليف:
2025-03-11@11:48:47 GMT

 400 يوم للحرب: مجازر وغارات تسفر عن شهداء وجرحى

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

#سواليف

واصلت الطائرات الإسرائيلية غاراتها المكثفة على مناطق مختلفة من قطاع #غزة في اليوم الـ400 من #الحرب، مما أسفر عن سقوط عشرات# الشهداء والجرحى.

وفي الـ24 ساعة الماضية، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي ثلاث #مجازر ضد العائلات في قطاع #غزة، حيث استشهد 39 شخصاً وأصيب 123 آخرون. وبذلك، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 43,508 شهداء و102,684 إصابة.

شمال قطاع غزة:
شن طيران الاحتلال ثماني #غارات عنيفة على غرب بيت لاهيا فجر اليوم السبت، أسفرت عن استشهاد عدد من المواطنين. وفي قصف آخر استهدف منزل عائلة أبو جراد في منطقة المنشية بمدينة بيت لاهيا، استشهد أحد المواطنين وأصيب آخرون. كما استشهد ثلاثة أفراد من عائلة الزعنون إثر استهداف منزلهم بجوار بنك القدس في بيت لاهيا.

مقالات ذات صلة مدير مستشفى كمال عدوان: الوضع كارثي 2024/11/09

وسط قطاع غزة:
قصفت المدفعية الإسرائيلية محيط مدارس وكالة الغوث شرق المغازي، مما أسفر عن استشهاد ثلاثة مواطنين في قصف على تلة النويري شمال غرب المخيم. وفي وقت سابق، استشهد اثنان آخران في قصف على مخيم النصيرات غربي القطاع.

جنوب قطاع غزة:
استهدفت طائرات الاحتلال خيام النازحين في خان يونس، حيث استشهد اثنان في قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين في ملعب الجزيرة، بينما أصيب آخرون. وفي قصف سابق، استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب خمسة آخرون في استهداف خيام النازحين في منطقة العطار جنوب غرب خان يونس. كما استشهد طفل فلسطيني في قصف على منزل عائلة بركة بقرية عبسان شرقي خان يونس.

قصف مدفعي على رفح:
كما استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي عزبة البحر غرب مدينة رفح، جنوبي القطاع، وسط تصاعد الهجمات على مناطق مختلفة من غزة.

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حملتها العسكرية في قطاع غزة، فيما ترتفع حصيلة الشهداء والجرحى جراء القصف المستمر على المدنيين ومراكز الإيواء .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة الحرب مجازر غزة غارات قطاع غزة فی قصف

إقرأ أيضاً:

هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم السبت، عن عدد أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وذكرت الصحيفة أن "41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 أسرتهم حماس في غزة، قُتلوا في الأسر، بعضهم قُتل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية التي شنتها على غزة".

وأضافت أن "الخرائط العسكرية تؤكد أن موقع مقتل 6 من الأسرى على يد الجيش الإسرائيلي في أغسطس/ آب الماضي، كان ضمن مناطق العمليات المحدودة".

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي عندما نشر تحقيقه حول مقتل الأسرى الستة، قال إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن الجيش "كان على علم بالخطر الذي يحدق بالأسرى عندما عمل في المنطقة التي قُتل فيها الرهائن الستة".

يشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين الستة الذين تم قتلهم هم: هيرش جولدبرج بولين، أوري دانينو، إيدن يروشالمي، أليكس لوبانوف، كارميل جات، وألموج ساروسي.



ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "رغم قرار وقف نشاط الجيش الإسرائيلي في مدينة خانيونس (جنوب) بقطاع غزة، بسبب المخاوف على حياة الأسرى، إلا أنه بعد توقف ليوم واحد فقط، قرر الجيش مواصلة عملياته هناك بهدف تحديد مكان زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار".

وأشارت إلى أنه "بحسب مصادر أمنية إسرائيلية، تقرر أن العثور على السنوار كان أكثر أهمية من إنقاذ أرواح الأسرى الإسرائيليين (لم يتم تحديد مكانه في حينه)".

وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024 أي بعد نحو عام على بدء عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة ضد قطاع غزة، اغتيل السنوار بمدينة رفح جنوب القطاع برصاص الجيش الإسرائيلي وهو يقاتل.

ورغم تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أكثر من مناسبة من المسؤولية عن مقتل أسرى إسرائيليين في قطاع غزة وتحميل حركة حماس مسؤولية ذلك، إلا أن المعارضة الإسرائيلية تحمله مسؤولية مقتل عدد كبير من الأسرى جراء عرقلته لأشهر طويلة التوصل إلى صفقة لإعادتهم خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي كان وزراء من اليمين المتطرف به يضغطون لمواصلة حرب الإبادة على غزة.

ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وبدعم أمريكي ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • رابطة العالم الإسلامي تدين قطع حكومة الاحتلال الإسرائيلي الكهرباء عن قطاع غزة
  • لليوم العاشر.. الاحتلال الإسرائيلي يمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين قرارَ حكومة الاحتلال الإسرائيلي قطع الكهرباء عن قطاع غزة
  • صحة غزة: استشهاد 9 فلسطنيين خلال 24 ساعة
  • حماس: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية
  • شهداء وجرحى شرق غزة إثر انتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار
  • شهداء وجرحى شرقي غزة إثر انتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي في وسط وجنوب قطاع غزة
  • صحة غزة: ارتفاع أعداد شهداء القطاع المحاصر لـ7 خلال 48 ساعة