مي سليم تنشر صورة جديدة مع شقيقها.. والجمهور يعلق: «فيكوا شبه من بعض»
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
حالة من الجدل أثارتها الفنانة مي سليم خلال الساعات الماضية، بعد أن نشرت صورة لها برفقة شاب وسيم عبر حسابها على «إنستجرام»، واكتفت بتعليق «إيموجي قلب»، ما دفع الجمهور للتساؤل عن هوية الشخص الذي ظهر برفقتها في الصورة، وهل تعلن مي سليم من خلال الصورة دخولها في علاقة حب جديدة أو زواج في الفترة المقبلة؟
وسأل متابعو الفنانة مي سليم عن هوية الشخص برفقتها، وجاء من ضمن التعليقات: «مين الوسيم ده طيب قولي حاجة»، «مين ده يا ميوشة.
وعلى فترات متباعدة، تنشر مي سليم مجموعة من الصور برفقة شقيقها عبر حسابها على «إنستجرام»، وكانت المرة الأولى في 2017 حيث نشرت صورة لهما معلقة: «أخويا.. بحبك جدا»، وفي عام 2019، نشرت صورة جديدة لهما مع تعليق: «أخويا ربنا يخليك لينا يا حبيبي ويحفظك من كل شر وأشوفك أحسن الناس، بحبك أوي».
وخلال الفترة الماضية، تم تداول عدد من الشائعات حول ارتباط مي سليم بشخص من خارج الوسط الفني وأنها تستعد للزواج منه، وهو الأمر الذي نفته تمامًا في تصريحات سابقة لـ«الوطن»، قائلة إنها لا تعارض فكرة الزواج مرة أخرى، وأن ابنتها لي لي لا تمانع زواجها في حال وجود شخص مناسب، مؤكدة أنها ستعلن عن الأمر بنفسها إذا حدث.
وتزوجت مي سليم للمرة الأولى من رجل الأعمال علي الرفاعي في عام 2010، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة لي لي، ثم انفصلت عنه في عام 2012. وبعد 6 سنوات، تزوجت من الفنان وليد فواز، ولكن الزيجة لم تستمر طويلاً حيث وقع الطلاق بعد أشهر في عام 2018.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي سليم الفنانة مي سليم فی عام
إقرأ أيضاً:
هل هناك إثم في عدم التصدق على المتسولين؟.. أمين الفتوى يرد
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول استغلال بعض الأشخاص للوضع الاجتماعي للتسول، مشيرًا إلى أن التسول ليس هو الحل المثالي للمشاكل الاقتصادية التي يواجهها الناس.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء،: "هناك من يمتهن التسول بشكل خاطئ، ويستغل عطف الناس له، وهو أمر غير جائز في الإسلام".
وأكد أنه في الإسلام، الصدقة لا تجوز على الغني أو الذي يستطيع العمل، وإذا كان الشخص قادرًا على العمل، يجب أن يتوجه إلى العمل ليكسب رزقه، ولا يجب أن يعتمد على التسول"، مشيرًا إلى أن التسول أصبح للأسف في بعض الأحيان مهنة يمتهنها البعض، حتى أن هناك من يدرب الأطفال على التسول، وهذا يعتبر مصيبة.
واستشهد بحديث نبوي شريف: "عندما جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو حاجته، قال له النبي: 'هل عندك شيء في البيت؟' فأجاب الرجل: 'نعم، عندي بعض الأغراض'، فطلب منه النبي أن يبيعها ويبدأ في العمل ليحصل على رزقه، وهذا يُظهر أن الإسلام يدعونا للعمل، وليس للتسول".
وأردف: "التسول ليس هو الحل، بل يجب على الشخص أن يسعى للعمل والكد في سبيل توفير لقمة عيشه، حتي في الأوقات الصعبة، مثل السيدة مريم عليها السلام، فقد علمنا القرآن كيف أن العمل هو السبيل للتغلب على الصعوبات".
وشدد على أن التسول لا يجب أن يصبح عادة، خاصة إذا كان الشخص قادرًا على العمل، موضحا أن النصيحة الأفضل في هذه الحالات هي أن يُشجع الشخص على البحث عن عمل بدلاً من الاعتماد على الصدقات.