“إنفاذ” يشارك في معرض سيتي سكيب العقاري 2024
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
المناطق_واس
يشارك مركز الإسناد والتصفية (إنفاذ) في معرض “سيتي سكيب” العالمي العقاري الذي سيقام في ملهم خلال الفترة من 11 إلى 14 نوفمبر 2024 م.
وتأتي مشاركة المركز ضمن سعيه لتعزيز دوره في قطاع العقارات من خلال استعراض أحدث الحلول المتخصصة والمبتكرة في مهام التصفية والبيع للأصول التي تسندها الجهات القضائية، أو الحكومية أو القطاع الخاص ، كما يشرف المركز على مزاد نوادر الرياض الذي يقام 12 نوفمبر ومزاد الربيع النوعي الذي يقام 13 نوفمبر 2024م.
ويستعرض الجناح المخصص للمركز مسارات متنوعة للخدمات التي يقدمها، كما يوفر خدماته للقطاع الخاص من مزودي خدمات مختصين فنيًا في التسويق العقاري أو التقييم أو تصفية التركات والمساهمات وذلك من خلال الإجابة على استفساراتهم حول كيفية الاستفادة من الخدمات والفرص التي يتيحها المركز في هذا المجال.
ويسهم مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” في تسريع استيفاء الحقوق وتسهيل عملية تصفية الأصول وتحقيق العدالة بكفاءة وشفافية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إنفاذ
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب