عضو «الاستثمار العقاري»: تزايد الطلب على شراء الوحدات في سوهاج الجديدة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أكد مختار همام، عضو شعبة الاستثمار العقاري باتحاد الغرف التجارية، زيادة معدلات الطلب على شراء العقارات في مدينة سوهاج الجديدة خلال الفترة الحالية، بالتزامن مع طرح العديد من المشروعات المتميزة التي تلبي احتياجات وأذواق راغبي السكن المتميز و الرفاهية.
وأشار «همام» إلى أن قطاع العقارات في مصر يشهد معدلات نمو كبيرة وتزايدا على الطلب، باعتبار أنه الوعاء الاستثماري والادخاري الآمن في ظل الأوضاع الاقتصادية المتغيرة نتيجة للاحداث السياسية العالمية.
ودعا عضو شعبة الاستثمار العقاري إلى أهمية تسليط الضوء على المدن العمرانية الحديدة بمختلف محافظات مصر، مثل سوهاج الجديدة وأسيوط الجديدة ودمياط الجديدة وغيرها، ووضع خريطة استثمارية لهذه المدن والترويج لها داخليا وخارجيا، بهدف استقطاب رؤس أموال عربية وأجنبية لإقامة العديد من المشروعات العقارية المتميزة التي يبحث عنها سكان هذه المحافظات.
استحالة حدوث فقاعة عقاريةونفى «همام» حدوث فقاعة عقارية في مصر نتيجة لارتفاع معدلات الطلب، موضحا أن أغلب المشروعات يتم تمويلها بعيدا عن الاقتراض من القطاع المصرفي ووجود أنظمة سداد تصل إلى 10 سنوات في بعض المشروعات.
وأكد «همام» أن سوهاح الجديدة على سبيل المثال تتمتع بموقع جغرافي متميز، إذ تبعد عن مدينة سوهاح 8 كيلومترات وبها جميع الخدمات من مياه وصرف صحي ومستشفيات وجامعات حكومية وخاصة، وتبعد بضع كيلومترات عن مطار سوهاج الدولي والطلب يتزايد عليها يوما بعد يوم، مما جعل تملك العقار الإداري أو التجاري والسكني فرصة مميزة سواء للاستثمار أو السكن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السوق العقاري الفقاعة العقارية الاستثمار العقاري سوهاج الجديدة
إقرأ أيضاً:
منظمة الهجرة الدولية تكشف عن تزايد أعداد النازحين في اليمن
شمسان بوست / خاص:
أعلنت منظمة الهجرة الدولية عن ارتفاع ملحوظ في أعداد النازحين في اليمن منذ بداية عام 2024، حيث تجاوز عدد الأسر النازحة 3100 أسرة، ما يعادل حوالي 18 ألف شخص.
وكشفت المنظمة أن الأسبوع الماضي وحده شهد نزوح 30 أسرة جديدة، استقرت أغلبها في محافظات مأرب وتعز والحديدة، التي أصبحت تستقبل أعدادًا متزايدة من النازحين.
هذا التزايد المستمر في أعداد النازحين يعكس حجم المعاناة الكبيرة التي يواجهها اليمنيون بسبب استمرار الصراع الدامي في البلاد.
وتفاقمت الأزمة الإنسانية في المناطق المتأثرة، مما يزيد من الضغط على المجتمعات المضيفة التي تجد نفسها في مواجهة تحديات اقتصادية وبنية تحتية ضعيفة، ما يضاعف من صعوبة الظروف المعيشية