سودانايل:
2025-02-16@19:53:28 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 114]

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة رقم [1]

في ذكرى رحيل رفيقنا وحبيبنا كمال الجزولي :

له الرحمة والمغفرة وله الخلود في ذاكرة شعبه ، سداد الشديدة ،
حمال الأسية ، شيال الرعية ،
فراج كرب الغلابة ، فتاح دروب
الحرية للمظلومين ، مساك رقاب الهاربين
من عقاب جرائمهم ، دون الإفلات ، رائد منارة حامل مشاعل ،
لمسالك دروب المعرفة والإستنارة ، والقيم الإنسانية النبيلة ،
الخائض بحد السن والأضراس والسكين ، في الدفاع بحد النخاع ،
وبالثمن الغالي .

.
المدفوع من وقته وأمنه وسلامته
ورفاهيته وأسرته ، ومن جسده
وروحه وقلبه العليل ، وهو يناضل
عمره من أجل الحرية والسلام
والعدالة الإجتماعية وحق الإنسان
في الحياة الآمنة المطمنئة ، فلترقد
روحه في سلام .
ومعك وبك نواصل .. ياكمال .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

تراجيكوميديا الحرب العبثية :
قررت مليشيات الدعم السريع بعد إحتلالها لقرية الهلالية
أن يدفع الفرد المال الباهظ للخروج سالماً من قرية الهلالية
لتفادي القتل المجاني والموت الجماعي لاهل قرية الهلالية
ويادار ما دخلك شر .
تراجيكوميديا الحرب العبثية :
بعد قرار مليشيا جنجويد الدعم السريع وإحتلالها قرية الهلالية
إقترح إسلاموي ينادي نعم للحرب دفع الفدية لإنقاذ أهل الهلالية
بتوفير دفع تكلفة المستنفر بلا طائل وتحويلها لإنقاذ أهل الهلالية
ودفعها وتسليمها يداً بيد لمليشيات الجنجويد لإنقاذ أهل الهلالية
لتفادي قدرية القتل المجاني والموت الجماعي لأهل قرية الهلالية

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. بتاربخ 9 / 11 / 2023

مؤتمر الوسيط الصحفي :
أتوا بمعْنٍ للماء جديد بعد الجهد بالدم ردد الإسلاموجنجوكوز
مهللين بإفشال قرار وقف الحرب وتبلموا زاهلين
كديك المسلمية ي انتظار كشنته لقليه .. وهو يعوعي .
مؤتمر الوسيط الصحفي :
كان سؤالاً هل تملكون السيطرة على قواتكم الإسلاموجنجوكوز
تريدون الحرب أم التدخل الدولي فتبلموا زاهلين
كديك المسلمية في انتظار كشنته لقليه .. وهو يعوعي .
مؤتمر الوسيط الصحفي :
أتوا بمعْنٍ للماء جديد بعد الجهد بالدم ردد الإسلاموجنجوكوز
مهللين بإفشال قرار وقف الحرب وتبلموا زاهلين
كديك المسلمية في انتظار كشنته لقليه .. وهو يعوعي .
مؤتمر الوسيط الصحفي :
كان سؤالاً هل تملكون السيطرة على قواتكم الإسلاموجنجوكوز
تريدون الحرب أم التدخل الدولي فتبلموا زاهلين
كديك المسلمية في انتظار كشنته لقليه .. وهو يعوعي .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

ستيف بانون في قلب العاصفة السياسية

"عاد ستيف بانون إلى المشهد السياسي بقوة، فالرجل الذي خرج من سجن دانبري في كونيتيكت قبل أشهر، عاد ليصبح النجم الأبرز في عالم دونالد ترامب"، هكذا استهل رئيس تحرير مجلة "ذا ناشيونال إنترست" مقاله على موقع المجلة الأمريكية.

بانون، الذي خرج من السجن أكثر تصميماً وعدوانية، يواصل التغلغل في أعماق الحركة اليمينية الشعبوية

وكتب هيلبرون، وهو الزميل البارز  في مركز أوراسيا التابع للمجلس الأطلسي، في ناشيونال إنترست "لم يكتفِ بانون باستعادة نفوذه، بل بات يمتلك خطاً مباشراً مع البيت الأبيض، حيث يظهر المشرعون الجمهوريون، مثل السيناتور جوش هاولي وتومي توبرفيل، بانتظام في برنامجه الإذاعي (غرفة الحرب)، لدرجة أن صحيفة وول ستريت جورنال وصفت برنامجه بأنه (الأكثر إثارة في مشهد الإعلام السياسي بواشنطن)، خاصة مع فريق من الشباب من (جيل زد)، بقيادة ناتالي وينترز، المراسلة السياسية ذات الثلاثة وعشرين عاماً في البيت الأبيض".

The Return Of Steve Bannon https://t.co/xG2RfKlJUn via @TheNatlInterest

— Nino Brodin (@Orgetorix) February 13, 2025 "أنا لينيني... أريد هدم الدولة"

في عام 2013، التقى المؤرخ رون رادوش بستيف بانون في إحدى الحفلات في منزله الواقع على تلال كابيتول هيل.

وكان رادوش، الذي نشأ في بيئة يسارية قبل أن يتحول إلى معسكر المحافظين الجدد، مصدوماً عندما سمع بانون يقول: "أنا لينيني"، مضيفاً: "لينين أراد تدمير الدولة، وهذا هدفي أيضاً. أريد أن أجعل كل شيء ينهار، وأقضي على المؤسسة الحاكمة بأكملها."
لكن كيف تمكن بانون من النجاح وتحقيق هذا النفوذ؟ السر في إدراكه أن خصومه الحقيقيين لم يكونوا الليبراليين أو التقدميين، بل الجمهوريين التقليديين أنفسهم، أولئك الذين التزموا بقواعد الانتخابات في ولايات مثل جورجيا وأريزونا، ورفضوا التلاعب بالنتائج لصالح ترامب في عام 2020. 

The ideological brain of Trumpism is ready to bring his doctrine of permanent revolution to the nation’s capital. https://t.co/w5DvEsK25H

— National Interest (@TheNatlInterest) February 13, 2025

وفهم بانون أن المعركة ليست مجرد حرب أيديولوجية، بل معركة للسيطرة على الحزب الجمهوري نفسه، لذلك عمل بجد على إعادة إحياء ترامب بعد أحداث 6 يناير (كانون الثاني)، من خلال تعبئة القاعدة الجماهيرية التي وصفها الرئيس جو بايدن بأنها "حركة ماغا المتطرفة".

"إنه يؤمن بحكم المئة عام" في كتابه الأخير "نكمل ما بدأناه" Finish What We Started ، يوضح الصحافي إسحاق أرنسدورف من صحيفة "واشنطن بوست" أن بانون كان يعتقد أنه إذا ما تمكنت حركة "ماغا" من كسر الحصار الذي فرضته عليها المؤسسة التقليدية، فإنها ستشكل تحالفاً مهيمناً يمكنه حكم أمريكا لمئة عام (على الأقل، لم يقل ألف عام!).
لكن كورت ميلز يرى أن بانون ليس مفكراً ثابت المبادئ أو شخصاً يلتزم بإيديولوجيا متصلبة، بل هو أشبه بتاجر في الأفكار والمعلومات. فمن ناحية، يقدّم نفسه "كصقر متشدد" ضد الصين، لكنه في الوقت نفسه يطالب بتقليص ميزانية وزارة الدفاع. حربه مع "الأوليغارشية التكنولوجية"

أما عدوه الأكبر في الوقت الحالي، فهو ما يسميه "أوليغارشية التقنية الإقطاعية"، والتي يقصد بها إيلون ماسك وأصدقاؤه من أباطرة التكنولوجيا.

لكن مع الاجتماع الهادئ الذي عقده ترامب مع ماسك في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، يبدو أن معركة بانون مع الملياردير التكنولوجي ليست بالسهولة التي يتخيلها.
وأعرب بانون أعرب عن إعجابه بلينا خان، الرئيسة السابقة للجنة التجارة الفيدرالية، التي تعد العدو اللدود لكبار شركات التكنولوجيا.

وقال لميلز: "إنها واحدة من أشرس الأشخاص الذين شغلوا هذا المنصب منذ زمن طويل، وهي تؤمن حقاً بريادة الأعمال."

هجوم الصحافة المحافظة عليه... ولماذا لا يكترث؟ لم يكن الجميع في المعسكر المحافظ متحمساً لصعود بانون الجديد، يوم الثلاثاء، شنت صحيفة "وول ستريت جورنال"، التي لطالما كانت الصوت الحارس للفكر المحافظ التقليدي، هجوماً شرساً عليه، قائلة: "مستمعو بودكاست غرفة الحرب قد يرغبون في معرفة سبب اعتراف ستيف بانون يوم الثلاثاء بأنه مذنب بتهمة الاحتيال على المتبرعين الذين قدموا أموالاً لبناء جدار حدودي خاص."
لكن يبدو أن بانون غير معني بهذه الهجمات. فهو لا يسعى إلى رضا المؤسسة، بل يسعى إلى إشعال ثورة سياسية جديدة. مستقبل بانون وخلص الكاتب إلى أن ستيف بانون، الذي خرج من السجن أكثر تصميماً وعدوانية، يواصل التغلغل في أعماق الحركة اليمينية الشعبوية. ومع نفوذه المتزايد داخل الحزب الجمهوري، وتحالفه مع قادة الرأي اليميني الجدد، فإنه لا يبدو مستعداً للتراجع.

مقالات مشابهة

  • قلق أوروبي من تقديم أمريكا الكثير من التنازلات لروسيا.. ومظاهرات خلال مؤتمر ميونخ
  • مصطفى بكري في رسالة شديدة اللهجة لـ إسرائيل: «إذا اخترتم الحرب فنحن لها»
  • «فرسان العامية»| صلاح جاهين والأبنودي يلتقيان بمتحف السيرة الهلالية.. الأربعاء
  • الحكومة السودانية: مشاركة غوتيريش وموسى فكي في مؤتمر الإمارات بأديس أبابا محاولة تبييض صفحة أبوظبي الملطخة بدماء أهل السودان
  • الدعم السريع) تبحث مع المبعوثين الدوليين في مؤتمر ميونخ قضايا الحرب في السودان
  • بكري: مصر الآن في قلب العاصفة
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم[ 144]
  • ستيف بانون في قلب العاصفة السياسية
  • قمة تجمع بين ترامب وبوتين وزيلينسكي في مؤتمر ميونيخ
  • «الأمن السيبراني» يحذر من «الوسيط الصامت»