صدى البلد:
2025-07-09@09:26:58 GMT

لماذا يؤدى الطقس البارد للإصابة بالصداع النصفى؟

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

إذا كنت تشعر أن الصداع النصفي الذي تعاني منه يحدث دائمًا مع حلول الطقس البارد و أشهر الشتاء، فقد لا يكون هذا من خيالك، إذ تقول سينثيا أرماند، طبيبة الأعصاب في مركز مونتيفيوري الطبي في مدينة نيويورك: "من المؤكد أن الطقس البارد يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي لدى الأفراد".

التونة المعلبة تصيب بمرض مميت في هذه الدول.

. منظمات دولية تحذر بدون دايت ورجيم.. نصائح ذهبية مجربة تخلصك من الوزن الزائد

ويمكن أن يساعد عزل نفسك من البرد في منع الصداع النصفي عندما تكون في الخارج، ولكنك تريد أيضًا تخفيف حدة الظروف الداخلية القاسية: الهواء الساخن والجاف.

أسباب الإصابة بـ الصداع النصفي خلال الطقس البارد:

1. التغيرات في الضغط الجوي: التغيرات المفاجئة في الطقس، مثل انخفاض درجات الحرارة أو زيادة الرياح الباردة، يمكن أن تؤدي إلى تغيير في الضغط الجوي، هذا التغيير قد يؤثر على الأوعية الدموية في الدماغ، مما يساهم في حدوث الصداع النصفي.

2. انقباض الأوعية الدموية: البرد يمكن أن يتسبب في انقباض الأوعية الدموية في الرأس، مما قد يؤدي إلى حدوث ألم صداع نصفي لدى الأشخاص المعرضين لذلك.

3. الإجهاد الجسدي أو النفسي: في بعض الأحيان، قد يؤدي التعرض للبرد إلى إجهاد إضافي على الجسم، مثل الحاجة للتدفئة أو ارتداء ملابس ثقيلة، هذا يمكن أن يسبب توترًا عضليًا، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالصداع النصفي.

4. التغيرات في نمط الحياة: في الطقس البارد، قد يقل النشاط البدني، وقد يتغير النظام الغذائي أو نمط النوم، وهي عوامل يمكن أن تؤثر على حدوث الصداع النصفي.

5. حساسية الهواء البارد: بعض الأشخاص قد يعانون من تحسس للهواء البارد، مما يمكن أن يؤدي إلى تفعيل الصداع النصفي لديهم.

 المصدر: goodrx.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصداع النصفي أسباب الإصابة بـ الصداع النصفي الطقس البارد الشتاء الأوعية الدموية الصداع النصفی الطقس البارد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

سويلم يلتقي ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ويشيد بجهوده في دعم ملف التغيرات المناخية

التقى الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والرى بـ "إليساندرو فراكاسيتي" الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الانمائي بمصر UNDP، بمناسبة قرب إنتهاء فترة عمل فراكاسيتي كممثل مقيم للبرنامج فى مصر.

وقد تم خلال اللقاء مناقشة موقف الأنشطة الجارية للمشروعات الممولة من "صندوق المناخ الأخضر" في مصر، وذلك بحضور الدكتور محمد بيومي مساعد الممثل المقيم ومدير قسم البيئة فى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بمصر، و المهندس أحمد عادل معاون الوزير للتعاون الدولي.

وقد توجه الدكتور سويلم بالتحية لـ "فراكاسيتي" على مجهوداته خلال السنوات الماضية لتعزيز التعاون بين الوزارة وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، والذى كان من أبرز نتائجه تنفيذ "مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" ، بتمويل بمنحة من صندوق المناخ الأخضر بالتعاون مع البرنامج الإنمائى بقيمة ٣١.٤٠ مليون دولار .

ومن جانبه، أعرب فراكاسيتي عن تقديره لوزير الري، وسعادته بالتعاون الناجح بين الجانبين، مشيداً بالمجهودات المبذولة من الوزارة في مجال التكيف مع الآثار السلبية للتغيرات المناخية وخاصة في مجال حماية الشواطئ، مع التأكيد على أهمية وضع مشروعات حماية الشواطئ على رأس أولويات صندوق المناخ الأخضر.

وقد أشار الدكتور سويلم لأهمية مشروع "تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" فى مواجهة إرتفاع منسوب سطح البحر والظواهر الجوية الحادة والتى تؤثر على المناطق الساحلية المنخفضة الحرجة وتوغل مياه البحر في أوقات النوات.

وذلك بإقامة حمايات بأطوال تصل إلى حوالى ٦٩ كم في خمس محافظات ساحلية هى (بورسعيد – دمياط – الدقهلية – كفر الشيخ – البحيرة) ، بالإضافة لإقامة محطات رصد على البحر المتوسط للحصول على البيانات المتعلقة بالأمواج ومناسيب سطح البحر والرياح، وكذلك وضع خطة إدارة متكاملة للمناطق الساحلية على طول السواحل الشمالية لمصر على البحر المتوسط، للحفاظ على الإستثمارات والثروات الطبيعية بالمناطق الساحلية وكذلك التأكيد على مبدأ التنمية المستدامة .

وأوضح الدكتور سويلم أن هذا المشروع يستخدم مواد طبيعية صديقة للبيئة ومنخفضة التكلفة من البيئة المحيطة بمنطقة المشروع لإنشاء خطوط طولية لمصدات الرمال المستخدمة فى أعمال الحماية والتي تم إعدادها بمشاركة المجتمع المحلى، وهو الأمر الذى ينعكس على إستدامة هذا المشروع.

جدير بالذكر أن هذا المشروع يُعد أحد مشروعات حماية الشواطئ التى تقوم الوزارة بتنفيذها بهدف مواجهة الآثار الناتجة عن التغيرات المناخية، وحماية المواطنين والمنشآت، وحماية الأراضي الزراعية الواقعة خلف أعمال الحماية من الغمر ، والعمل على استقرار المناطق الصناعية والمدن الجديدة ، وحماية بعض القرى والمناطق المنخفضة من مخاطر الغمر بمياه البحر .

كما تم مناقشة التوسع فى الإعتماد على التحلية للإنتاج الكثيف للغذاء للتعامل مع تحديات الغذاء التى تواجه العديد من دول العالم، حيث أشار الدكتور سويلم لأهمية السعى لتوجيه أنظار المجتمع الدولى لهذا الملف وزيادة البحث العلمى فى هذا المجال لتقليل تكلفة التحلية وجعل استخدام المياه المحلاة لإنتاج الغذاء ذات جدوى إقتصادية .

طباعة شارك وزير الري برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الساحل الشمالي نهر النيل دلتا نهر النيل التغيرات المناخية صندوق المناخ الأخضر

مقالات مشابهة

  • فتح باب الطعون على المرشحين في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء
  • طبي جديد بقسم جراحة الأوعية الدموية في مستشفى القناطر الخيرية
  • تقرير أممي: التغيرات المناخية يدفع مزيدًا من اليمنيين نحو النزوح
  • وزير الزراعة يستقبل وفدًا برلمانيًا من ناميبيا لتبادل الخبرات لمواجهة التغيرات المناخية
  • النمر: 5 أخطار على الأطفال حال الإكثار من تناول الحلويات
  • عاجل.. تأثر بعض خدمات الاتصالات نتيجة حدوث حريق بسنترال رمسيس
  • بيحصل في الصيف.. كيف تحمي نفسك من صداع الحر
  • سويلم يلتقي ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ويشيد بجهوده في دعم ملف التغيرات المناخية
  • سبب آخر قد يسبب لك سرطان الرئة غير التدخين
  • الصالح: في حال استمرت أوضاع الطقس على ما هي عليه ولم تشتد سرعة الرياح؛ قد نتمكن من السيطرة على الحرائق اليوم، لكن لا يمكن إعلان إخمادها بشكل نهائي لأن ذلك يحتاج عدة أيام للمراقبة والمتابعة