أنشيلوتي: اذا أقالني ريال مدريد سأعتزل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
وكالات
أعلن الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، موعد إعلان اعتزال مهنة التدريب في مسيرته.
وقال أنشيلوتي : ” أستطيع أن أتخيل ذلك، بدأت كرة القدم منذ 48 عامًا. لذا، أفكر في اليوم الذي قد ينتهي فيه هذا الأمر. ما الذي يمكن أن يجعلني أقول توقف؟ سأعلن اعتزالي لو أقالني ريال مدريد.
وأضاف : “قبل إعلان اعتزالي لتدريب الكرة، أود الفوز بدوري أبطال أوروبا الجديد. ثم واحدة أخرى.”
وتابع : “لا أعتقد أنني أفضل مدرب في الثلاثين عامًا الماضية. لقد حققت الكثير ولكن هناك مدربين حققوا أكثر مني: أليكس فيرجسون، بيب جوارديولا، فاليري لوبانوفسكي. وحتى لو كنت أعتقد أنني الأفضل؟ لا أحد يبني تمثالي”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انشيلوتي ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي ينفي اعتزامه الرحيل عن ريال مدريد
نفى المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي التكهنات المثارة حول رحيله عن ريال مدريد الإسباني في نهاية الموسم، مؤكداً أنه سيبقى في منصبه طالما أراد النادي "الملكي" استمراره.
ذكرت تقارير إعلامية في إسبانيا أن المدرب الإيطالي الذي يمتد عقده مع ريال مدريد حتى 2026، قرر الرحيل عن ملعب سانتياغو برنابيو في الصيف المقبل.
لكن أنشيلوتي الذي يقضي ولايته الثانية في تدريب النادي "الملكي"، ومدد عقده في ديسمبر (كانون الأول) 2023، ربطته تقارير إعلامية بتولي تدريب منتخب البرازيل، لكنه سخر من هذه التكهنات في ظل استعداد الريال لملاقاة ريد بول سالزبورغ النمساوي غداً الأربعاء في دوري أبطال أوروبا.
وقال أنشيلوتي (65 عاماً) في مؤتمر صحافي اليوم الثلاثاء: "هل أرحل عن ريال مدريد؟ لا، أريد أن أجعل ذلك واضحاً، لن أحدد أبداً موعد رحيلي عن هذا النادي، لن أفعل ذلك أبداً في حياتي".
كارلو #أنشيلوتي: "لم أقرر مطلقاً مغادرة #ريال_مدريد.. أتمنى البقاء لمدة 4 أعوام أخرى، مع رئيس النادي #فلورنتينو_بيريز pic.twitter.com/Kam2vK8BEE
— 24.ae | رياضة (@20foursport) January 21, 2025وتابع: "يوماً ما ستأتي هذه اللحظة، لكني لا أعرف متى ستكون، القرار ليس بيدي، قد تكون خلال المباراة التالية، غداً، في غضون عام أو خمسة أعوام".
وأوضح المدرب الإيطالي "خطتي هي البقاء هنا، مع الرئيس فلورنتينو بيريز لأربعة أعوام قادمة، لنرى إذا كنا سنلقي تحية الوداع سوياً بكل الحب في العالم".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟