وزير الإسكان يلتقى مندوب ليبيا بجامعة الدول العربية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
على هامش المشاركة في المنتدى الحضري العالمي الثاني عشر، التقى وزير الإسكان والتعمير بحكومة الوحدة الوطنية “أبوبكر الغاوي”، مع السفير “عبد المطلب ثابت”، مندوب ليبيا لدى جامعة الدول العربية، بالقاهرة، وبحضور وكيل الوزارة لشؤون المناطق المتضررة “عبد المولى اعظومة”،
واستهل السفير الاجتماع “بالترحيب بالوزير والوفد المرافق له، “مثنيًا على مشاركتهم بهذا المنتدى، وأثنى على جهودهم المبذوله لتطوير المشاريع التنموية والسكنية”.
من جهته أعرب الوزير على ترحيبه، وناقش خلال هذا الاجتماع “الحلول لمعالجة أزمة السكن والعشوائيات وأبدى معاليه اهتمامه للاستفادة من التجربة المصرية في هذا المجال لتوسيع الأفاق، و النظر للتحديات التي واجهتهم واكتشاف الحلول المبتكرة”.
كما تناول هذا الاجتماع “مشاركة ليبيا بهذا المنتدى ومناقشة التوصيات الناتجة ،وماهي الأولويات التي تسعى الوزارة للعمل عليها وتطويرها”.
آخر تحديث: 9 نوفمبر 2024 - 11:23المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المنتدى الحضري العالمي جامعة الدول العربية وزير الإسكان والتعمير
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية
شارك الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية غير العادية، المقرر عقدها يوم 11 نوفمبر بالرياض، إذ ألقى مداخلة تضمنت عدة عناصر أهمها إدانة العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة لأكثر من عام، وسط صمت دولي غير مقبول واستمرار الاعتداءات في الضفة الغربية والقدس الشرقية، مؤكدا ضرورة وقف هذا العدوان بصورة فورية، واستعرض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ونفاد المساعدات بشكل غير مشروط وكامل للقطاع، مشددا على عدم قبول وجود دولة فوق القانون وغير قابلة للمحاسبة.
اعتداء سافروأعرب وزير الخارجية عن إدانته للإجراءات الإسرائيلية ضد وكالة الأونروا والاعتداءات على قوات اليونيفيل، والتي تمثل انتهاكا سافرا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وسط عجز من مجلس الامن، كما أدان العدوان علي لبنان، مشدداً على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، وتمكين مؤسسات الدولة اللبنانية وعلى رأسها الجيش اللبناني، بالإضافة إلى انتخاب رئيس توافقي للبنان دون إملاءات خارجية.
استنكار الممارسات الإسرائيليةوأكد أن غطرسة وأوهام القوة لن تحقق السلم والأمن لأي دولة أو للمنطقة بشكل عام، وأن السبيل الوحيد لتحقيق ذلك هو حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه الكاملة والمشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة علي كامل ترابه الوطني وعلى خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.