ظهور مستكشف جديد.. “معلومات موثوقة” تعيد الطائرة الماليزية المفقودة إلى الواجهة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
#سواليف
تجددت آمال العثور على #الطائرة_الماليزية_المفقودة MH370 بعد إعلان وزير النقل الماليزي عن مفاوضات مع شركة لاستكشاف #المحيطات لإطلاق #عمليات #بحث جديدة قبالة #سواحل غرب #أستراليا.
وقال الوزير الماليزي أنتوني لوك، إن الحكومة تُجري مفاوضات مع شركة “أوشن إنفينيتي” الأمريكية لاستئناف عمليات البحث تحت الماء عن الطائرة في منطقة جديدة بمساحة 15 ألف كيلومتر مربع في جنوب المحيط الهندي.
وأضاف لوك أن المفاوضات تتم بموجب اتفاق “لا اكتشاف، لا رسوم”، مما يعني أن الحكومة الماليزية لن تدفع أي مبالغ مالية للشركة إذا لم يتم العثور على حطام الطائرة.
مقالات ذات صلة بالفيديو.. ظهور شاهقة مائية في نابل التونسية.. ما هي وما تفسيرها؟ 2024/11/09وأشار إلى أنه ستعتمد عملية البحث على مبدأ “لا توجد رسوم إذا لم يتم العثور على الطائرة”، كن إذا نجحوا في تحديد موقعها، فسوف يحصلون على 70 مليون دولار، على غرار شروط البحث المتفق عليها سابقا.
غواصة فينيكس الدولية ذاتية القيادة تبحث عن الطائرة الماليزية MH370 (الصورة: AFP/Getty Images)
وقدمت شركة “أوشن إنفينيتي” اقتراحا وصفه المسؤولون بأنه “موثوق” للبحث في منطقة جديدة، وأشارت تقارير إلى أن تكلفة المهمة قد تصل إلى 104 ملايين دولار.
واختفت الطائرة التي كانت تقل 239 شخصا، في ظروف غامضة فوق بحر الصين الجنوبي في مارس عام 2014، أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين.
وأعرب أقارب ضحايا الطائرة عن أملهم في أن تُسفر عمليات البحث الجديدة عن العثور على الطائرة المفقودة وكشف ملابسات اختفائها.
وكانت جهود البحث حتى الآن مكلفة. ففي عام 2014، تعاونت ماليزيا وأستراليا والصين لإجراء البحث الأولي تحت الماء على مساحة 120 ألف كيلومتر مربع في جنوب المحيط الهندي. وبلغت تكلفة البحث نحو 143 مليون جنيه إسترليني قبل إلغائه في يناير 2017.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطائرة الماليزية المفقودة المحيطات عمليات بحث سواحل أستراليا العثور على
إقرأ أيضاً:
إندونيسيا: وفاة شاب غرقًا في سد فورت بينرانج بعد قفزه المفاجئ .. فيديو
خاص
في حادث مأساوي وقع في سد فورت بينرانج في إندونيسيا، توفي الشاب رمضان جهاد البالغ من العمر 22 عامًا غرقًا بعد أن قفز في الماء أثناء محاولته السباحة.
وكان رمضان قد خطط مع أصدقائه للسباحة في السد، لكن بعد قفزه في الماء، لم يخرج مرة أخرى.
وعلى الفور، بدأت السلطات المحلية عمليات البحث المكثفة للعثور على الشاب، ولكن بعد مرور سبعة أيام من البحث المستمر، لم يتم العثور على جثته. وقد تم رصد التماسيح على ضفاف السد، مما زاد من تعقيد جهود الإنقاذ.
وفي تصريح لأحد المسؤولين المحليين، أشار إلى أن المنطقة تشتهر بمخاطر التماسيح، وهو ما قد يكون سببًا رئيسيًا في صعوبة العثور على الجثة.
وأضاف المسؤول أن عمليات البحث ستستمر، مع اتخاذ تدابير إضافية لضمان سلامة المواطنين في المستقبل.
الحادث أثار موجة من الحزن في المجتمع المحلي، حيث تقدم الجميع بالتعازي لأسرته وأصدقائه.
فيما دعا العديد من النشطاء إلى زيادة الوعي بمخاطر السباحة ف
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/btqh5JlOt2Q3khVR.mp4ي الأماكن غير الآمنة.