ضبط صاحب مطبعة دون ترخيص بحوزته أغلفة خاصة بأدوية أطفال مجهولة المصدر بالسلام
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجحت أجهزة الأمن بالقاهرة فى ضبط صاحب مطبعة "دون ترخيص" وبحيازته كمية كبيرة من الأغلفة الخاصة بأدوية الأطفال مجهولة المصدر بدائرة قسم شرطة السلام أول.
تعود الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط صاحب مطبعة ، كائنة بدائرة قسم شرطة السلام أول، لإدارته المطبعة "بدون ترخيص" وقيامه بطباعة كمية كبيرة من الأغلفة الخارجية لعبوات الأدوية والمكملات الغذائية للأطفال لبيعها للشركات والمصانع عن طريق وسائل التواصل الإجتماعى بدون تصريح من الجهات المختصة ومجهولة المصدر وغير مصحوبة بأية مستندات تدل على مصدرها غاشاً بذلك جمهور المستهلكين لتحقيق أرباح غير مشروعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: امن القاهرة المستهلكين المكملات الغذائية تحقيق أرباح غير مشروعة جمهور المستهلكين ضبط صاحب مطبعة صاحب مطبعة
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: أوكرانيا ملتزمة بالسلام .. وتسعى لإنهاء الحرب بسرعة
أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن "تفاؤل حذر" بشأن الاجتماع المرتقب يوم الثلاثاء في السعودية، والذي سيجمع فريقه التفاوضي مع ممثلي الولايات المتحدة لمناقشة سبل إنهاء الحرب الروسية ضد بلاده.
وفي منشور على منصة إكس، أكد زيلينسكي أن هناك "مقترحات واقعية مطروحة"، مشددًا على ضرورة التحرك بسرعة وكفاءة.
كما أشار إلى أن أوكرانيا تسعى للسلام منذ اللحظة الأولى للحرب، مؤكدًا التزام بلاده بإيجاد حل عادل ومستدام للصراع في أسرع وقت ممكن.
محادثات مرتقبةومن المقرر أن يقود وفد أوكرانيا في المحادثات كل من أندري يرماك، كبير مستشاري زيلينسكي، ووزير الخارجية أندري سيبها، ووزير الدفاع رستم عميروف.
كما كشف زيلينسكي عن محادثات دبلوماسية أخرى أجرتها أوكرانيا مع المملكة المتحدة، داعيًا إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتحقيق السلام.
وفي سياق متصل، جدد زيلينسكي مطالبته بفرض عقوبات أشد على روسيا، مؤكدًا ضرورة حماية الأرواح وتعزيز الدفاعات الجوية، خاصة بعد الغارة الجوية الروسية الأخيرة على مدينة دوبروبيليا.
وكتب على فيسبوك: "هذه الهجمات تؤكد أن أهداف روسيا لم تتغير، لذا يجب علينا تعزيز دفاعاتنا وتشديد العقوبات ضد موسكو".
ويأتي هذا في ظل تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية الأخيرة لأوكرانيا، وهو ما يراه خبراء فرصة يستغلها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتسريع تحقيق أهدافه العسكرية، خاصة في المناطق المتنازع عليها في دونيتسك ولوجانسك وخيرسون وزابوريجيا، التي لا تزال تخضع لسيطرة جزئية من القوات الروسية.