لحضور القمة الإسلامية..أردوغان يزور السعودية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أعلن وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار اليوم السبت في مقابلة مع قناة "سي.إن.إن ترك"، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيزور السعودية، يوم الإثنين المقبل.
وأضاف الوزير أن أردوغان سيبحث العمليات العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية عند حضوره قمة منظمة التعاون الإسلامي في الرياض.كشف وزير الطاقة التركي، #ألب_أرسلان_بيرقدار، السبت، في مقابلة أجراها مع قناة (سي.
واستقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في يوليو (تموز) الماضي وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان في العاصمة التركية أنقرة، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، واستعرضا "العلاقات الثنائية بين البلدين"، و"سبل تعزيزها"، لافتاً إلى بحث "مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أردوغان السعودية
إقرأ أيضاً:
وردنا الآن| الرئيس المشاط يوجه رسالة هامة إلى القمة العربية الإسلامية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض.. هاكم ما جاء فيها
يمانيون/ صنعاء عبر فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، عن الأمل في أن تخرج القمة العربية الإسلامية المنعقدة حاليا في الرياض، من حالة الخطابات والمناشدات إلى مواقف عملية.
وأشار الرئيس المشاط في رسالة إلى القمة العربية الإسلامية، إلى أن هذه القمة تنعقد في هذا الظرف الحساس الذي تمر به الأمة.. مؤكدا أن الجمهورية اليمنية وشعبها العظيم يقف إلى جانب مظلومية الشعبين الفلسطيني واللبناني مساندا بكل ما يستطيع منطلقا من موقف ديني وأخلاقي وإنساني وأخوي تجاه الصلف الصهيوني الذي وصل مداه إجراما ووحشية.
وقال” إن الشعب اليمني الذي انطلق لمساندة الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة بكافة أشكال الدعم والإسناد ليعبر عن موقفه الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية وإيمانه التام أن المواجهة مع الكيان الصهيوني حتمية لا ريب فيها، وأن أي تخاذل في هذه القضية المحورية إنما يمد في عمر الكيان الغاصب ليمثل تهديدا استراتيجيا لكافة دول المنطقة خاصة وأن الأطماع الصهيونية معلنه وواضحة في رغبته بالتوسع الجغرافي وفرض الهيمنة والنفوذ ليصبح شرطي المنطقة وقائدها”.
واعرب الرئيس المشاط، عن الأمل في أن تخرج القمة العربية الإسلامية من حالة الخطابات والمناشدات إلى مواقف عملية وهي قادرة على فعل الكثير، وأقلها فرض الحصار الاقتصادي على الكيان الصهيوني والمقاطعة الشاملة، ودعم خيار الشعب الفلسطيني المقاوم، وفتح المعابر مع الدول العربية المجاورة، إضافة إلى الكثير مما يمكن أن تقوم به دولنا العربية والإسلامية من مواقف عملية تفرض على الكيان الصهيوني التوقف فورا عن الاستمرار في وحشيته وإجرامه التي أصبحت تمثل خزيا وعارا على أمتنا وهي تتفرج على ما يجري من الكيان الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأضاف” إننا في الجمهورية اليمنية انطلقنا في مساندة الشعب الفلسطيني بما نستطيع استشعارا منا للمسؤولية ولما يحتمه الواجب الديني والإنساني والأخلاقي، وإدراكا منا لحساسية المرحلة وأثرها على واقع الأمة إذا استمرت في التخاذل والتغاضي على هذه الجرائم الوحشية أو الانتظار للحلول ممن هم الداعم الرئيسي للكيان الصهيوني حيث سيكون لهذا التقاعس آثارا وخيمة على الجميع ولن يسلم أحد من آثار ذلك إلا من رحم الله”.